فينيسيوس جونيور يعتذر لجماهيره بعد خسارة فريقه في كوبا أمريكا
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ماجد محمد
قام المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور بنادي ريال مدريد الإسباني، بنشر رسالة اعتذار إلى جماهير بلاده عبر حسابه الرسمي على منصة “إنستغرام”، بعد وداع فريقه بطولة كوبا أمريكا بالخسارة أمام أوروغواي.
وقال جونيور في رسالته: “انتهت بطولة كوبا أمريكا، وحان الوقت للتفكير ومعرفة كيفية التعامل مع الهزيمة.
وواصل جونيور في رسالته ، أعتذر عن ذلك، وأعرف كيف أستمع إلى الانتقادات، وأقسى الانتقادات، صدقوني، تأتي من الداخل.
وفي ظل غياب فينيسيوس جونيور لاعب البرازيل عن المباراة؛ بسبب الإيقاف وجلوسه في المدرجات ، واجه فريقه صعوبة في تهيئة الفرص، رغم أن أوروغواي لعبت بعشرة لاعبين قرب نهاية الشوط الثاني بعد طرد ناهيتان نانديز ، بسبب الخشونة ضد رودريغو.
والجدير بالذكر أن أوروغواي فازت على البرازيل 4-2 بركلات الترجيح، يوم الأحد الماضي، وتأهلت للدور قبل النهائي في بطولة كوبا أمريكا لكرة القدم في مواجهة كولومبيا بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي دون أهداف.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البرازيل فينيسيوس جونيور كوبا أمريكا کوبا أمریکا
إقرأ أيضاً:
البرازيل ولاتفيا تصنعان التاريخ بحفل جوائز الأوسكار الـ97
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد حفل جوائز الأوسكار تدشين عدد كبير من الأرقام التاريخية للبرازيل ولاتفيا، خلال فعاليات حفل نسخته السنوية السابعة والتسعين، والتي أقيمت فجر اليوم بمسرح دولبي في لو أنجلوس.
وكان من بين الأرقام التاريخية التي تحطمت خلال حفل الأوسكار، فوز المخرج والتر ساليس بجائزة أفضل فيلم دولي عن فيلمه "I'm Still Here"، ليصبح أول فيلم في تاريخ البرازيل يتوج بالأوسكار. وقال ساليس خلال خطاب قبول الجائزة: "أنا فخور جدًا بحصولي على هذه الجائزة. هذه الجائزة تذهب إلى امرأة قررت، بعد الخسارة التي تكبدتها خلال نظام استبدادي، عدم الانحناء والمقاومة. لذا، هذه الجائزة تذهب إليها. وهي تذهب إلى المرأتين الاستثنائيتين اللتين أعطتها الحياة، فرناندا توريس، وفرناندا مونتينيغرو".
وأصدر الرئيس البرازيلي لولا دي سيلفا بيانًا قال فيه: "اليوم هو يوم لنشعر بمزيد من الفخر بكوننا برازيليين، وفخورين بسينمانا وفنانينا وفوق كل شيء فخورين بديمقراطيتنا. إنه تقدير لهذا العمل الاستثنائي الذي أظهر للبرازيل والعالم أهمية النضال ضد الاستبداد".
كما حصلت لاتفيا على أول ترشيح وفوز بجائزة الأوسكار بعدما حصل فيلم "Flow" للمخرج جينتس زيبالوديس على الأفضل في فئة الرسوم المتحركة. وقال زيبالوديس عند استلامه الجائزة: "لقد تأثرت حقًا بالاستقبال الحار الذي حظي به فيلمنا، وآمل أن تفتحوا الأبواب أمام صناع أفلام الرسوم المتحركة المستقلين في جميع أنحاء العالم". مضيفًا: "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ترشيح فيلم من لاتفيا. لذا فهذا يعني الكثير بالنسبة لنا حقًا ونأمل أن نعود قريبًا". وفي إشارة إلى موضوعات الفيلم، اختتم قائلاً: "نحن جميعًا في نفس القارب ويجب أن نجد طرقًا للتغلب على خلافاتنا وإيجاد طرق للعمل معًا".