احذّر هذه هي اضرار الزنجبيل الصحية عند الافراط في تناوله
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الزنجبيل، هو من التوابل متعددة الاستخدامات ذات الفوائد الصحية، وفي حين يُعتبر الزنجبيل آمنًا بشكل عام عند استهلاكه بكميات معتدلة، إلا أن استهلاك الزنجبيل المفرط قد يؤثر سلبًا على الصحة العامة، وقد يكون له آثارًا ضارة، وهو ما يوضحه تقرير موقع “تايمز أوف انديا”.
فيما يلي.. أضرار الإفراط في استهلاك الزنجبيل:
– مشاكل الجهاز الهضمي
يشتهر الزنجبيل بقدرته على تخفيف الانزعاج الهضمي والغثيان، ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول الزنجبيل قد يؤدي إلى تأثير معاكس، حيث يسبب حرقة المعدة والانتفاخ واضطرابات الجهاز الهضمي، وخاصة لدى الأفراد الحساسين.
– تأثيرات نزيف الدم
يتمتع الزنجبيل بخصائص طبيعية لتسييل الدم، والتي يمكن أن تكون مفيدة للدورة الدموية وصحة القلب، ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول الزنجبيل قد يزيد من خطر النزيف، وخاصة لدى الأفراد الذين يتناولون أدوية تسييل الدم أو أولئك الذين يعانون من اضطرابات النزيف.
– التأثير على بعض الأدوية
قد يتفاعل الزنجبيل مع بعض الأدوية، بما في ذلك أدوية تسييل الدم وأدوية السكري وأدوية ارتفاع ضغط الدم، وقد يتداخل الاستهلاك المفرط للزنجبيل مع فعالية هذه الأدوية أو يؤدي إلى آثار ضارة على الصحة.
– ردود الفعل التحسسية
على الرغم من ندرة حدوثها، فقد يعاني بعض الأفراد من ردود فعل تحسسية تجاه الزنجبيل، تتراوح من أعراض خفيفة مثل الطفح الجلدي أو الحكة إلى ردود فعل أكثر حدة مثل صعوبة التنفس، وقد يؤدي الاستهلاك المفرط إلى زيادة خطر إثارة الاستجابات التحسسية لدى الأفراد الحساسين.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
غطاس: ضرورة العودة إلى القيم الدينية لضبط السلوك
الشارقة: «الخليج»
استضاف المجلس الرمضاني، الذي ينظمه نادي الشارقة للصحافة، الكاتب وصانع محتوى السلوك البشري الدكتور خالد غطاس، ضمن جلسة رئيسية عقدت أمس الأول الخميس في منطقة الجادة تحت عنوان: «السلوكيات البشرية: القيم والمعتقدات ضمن فعاليات النسخة الرابعة عشرة».
وتناولت الجلسة التي أدارتها الإعلامية ريم سيف، عدة محاور رئيسية أبرزها تأثير العالم الافتراضي على تشكيل المعتقدات الفردية والجماعية، والدور الذي تلعبه التربية في ترسيخ القيم التي يولد عليها الإنسان أو تعديلها عبر التجارب الحياتية.
كما ناقشت أهمية مراجعة النفس لتعزيز السلوك الإيجابي، إضافة إلى دور التقليد في ترسيخ القيم وأهمية التوجيه لاختيار نماذج سلوكية إيجابية يتم الاقتداء بها.
وأكد الدكتور غطاس ضرورة العودة إلى القيم الدينية لضبط السلوك الإنساني، في ظل تزايد النزعة الفردية التي أدت إلى اختلاط المعايير وضياع الهوية لدى بعض الأفراد.
وتحدث عن تأثير البيئة المحيطة في تشكيل سلوك الأفراد وأهمية نشر الوعي لضمان تعزيز القيم الإيجابية في المجتمع.
وأشار إلى هيمنة الصورة والمظهر الخارجي على الجوهر، إذ أصبح التركيز على كيفية الظهور أكثر أهمية من الحقيقة، مما أدى إلى فجوة بين الواقع والصورة المثالية التي يسعى الأفراد إلى تقديمها.