بلدية الخبر توسع طريق الملك فهد وتستبدل الإشارات المرورية بنقاط التفاف مرنة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تواصل بلدية الخبر أعمال توسعة طريق الملك فهد، استعدادًا لإلغاء الإشارات المرورية الواقعة على امتداد الطريق واستبدالها بنقاط التفاف مرنة.
تهدف هذه الخطوة إلى تسهيل الحركة المرورية وجعلها أكثر انسيابية، مما يعزز تدفق المرور ويقلل من الازدحام.
تأتي هذه الجهود ضمن مبادرة "نعمل لخبر المستقبل"، التي تهدف إلى تحسين البنية التحتية وتطوير مرافق المدينة لتحقيق أفضل معايير الحياة لسكان الخبر وزوارها.
#بلدية_الخبر تواصل أعمال توسعة طريق الملك فهد تمهيدا لالغاء الاشارات المرورية الواقعة على امتداد الطريق واستبدالها بنقاط التفاف مرنة لتسهيل الحركة المرورية وجعلها أكثر انسيابية #نعمل_لخبر_المستقبل pic.twitter.com/L1ovjNgrkw
— بلدية الخبر (@Khobar_mun) July 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طريق الملك فهد بلدية الخبر بلدیة الخبر
إقرأ أيضاً:
حسب الله: التفاف الشعب حول الرئيس السيسي ضمانة لمواجهة التحديات
أكد الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق لمجلس النواب، على أن مصر اليوم تقود معركة الدفاع عن ثوابت الأمة العربية، في ظل التفاف شعبي كامل خلف مؤسسات الدولة، وعلى رأسها القوات المسلحة، داعيًا إلى وحدة الصف وعدم التهاون في مواجهة التحديات التي تحيط بالقضية الفلسطينية.
وانتقد خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الصمت أو التباين في مواقف بعض الدول العربية بشأن القضية الفلسطينية، مؤكداً أن الرشادة السياسية التي تنتهجها مصر جمعت الصف، ولم تفرقه، وفرضت منطق العقل والمسؤولية على الجميع، وقال: "رأينا في صلاة العيد مشهداً مهيباً يُعبّر عن وحدة الموقف، وعن التفاف الشعب المصري بكامل أطيافه خلف قيادته".
وأوضح أن مصر خاضت معارك طويلة في مواجهة الكيان الصهيوني، منذ نكبة عام 1948، مرورًا بنكسة 1967، وصولًا إلى نصر أكتوبر 1973، الذي أعقبه استرداد كامل الأرض المصرية، وتواصل النضال عبر الجولات الدبلوماسية والدفاع السياسي الحاسم عن القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن.
وأشار إلى أن الشعب المصري لا يحتاج إلى إثبات أو تأكيد على أنه المدافع الأول عن القضية الفلسطينية، فذلك راسخ في وجدانه الوطني والعربي، ومُتجذر في وعيه الجمعي منذ عقود.
وأشاد الدكتور صلاح حسب الله بالخطاب الحاسم الذي أعلنه الرئيس السيسي منذ بداية التصعيد في قطاع غزة، برفض التهجير القسري للفلسطينيين، وهو الموقف الذي وصفه بأنه "الأوضح والأقوى" بين كافة المواقف الإقليمية، معتبراً أنه يعكس مسؤولية مصر التاريخية تجاه الأمن القومي العربي.
وأكد أن مصر كانت ولا تزال تقود الصف العربي في دعم الحقوق الفلسطينية، انطلاقًا من ثوابت راسخة، لا تتغير بتغير الظروف، مضيفا: "ما نشهده اليوم من موقف مصري واضح وثابت بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ليس إلا امتدادًا لتاريخ طويل من الدعم غير المشروط للقضية الفلسطينية".