إقبال كبير من المرأة على الترشح لعضوية مجلس إدارة المقاصة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
شهدت طلبات الترشح لعضوية مجلس إدارة شركة مصر للمقاصة لدورة جديدة لمدة 3 سنوات2024/2027 اليوم الثلاثاء، وقبل يوم من غلق باب تقديم الطلبات اقبالا كبيرا من جانب المرأة على الترشح.
تقدم 5 سيدات حتي تاريخ اليوم الثلاثاء 9/7/2024، ضمت قائمة السيدات المتقدمين عن مقعد المرأة ذي الخبرة ميرفت حسين رئيس قطاع المراجعة والحوكمة والمخاطر بشركة ارابيا انفستمنتس، ورباب الأسمر موظف بشركة مصر للمقاصة، وريهام جمال موظف سابق بالمقاصة، لميس نجم، وعلا المندوه.
كما شهد المتقدمين من الرجال على مقاعد السمسرة وأمناء الحفظ وذي الخبرة اقبالا كبيرا أيضا، بلغ نحو 25 مرشحا من ابرزهم محمد النجار، ومحمد لطفي عن السمسرة.
كانت شركة مصر للمقاصة والإيداع والقيد المركزي، قد أعلنت مؤخرا عن فتح باب الترشح لعضوية مجلس إدارة الشركة لدورة جديدة لمدة 3 سنوات (2024/2027)، على أن يبدأ تقديم طلبات الترشح يوم الخميس 4 يوليو الماضي ولمدة 5 أيام عمل، وتتم الانتخابات وفقًا لأحكام النظام الأساسي للشركة، وقرار مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية رقم 136 لسنة 2024 بشأن ضوابط تشكيل مجلس إدارة شركة الإيداع والقيد المركزي للأوراق المالية وشروط الترشح لعضوية مجلس الإدارة.
وكانت الهيئة العامة للرقابة المالية، قد حددت ضوابط تشكيل مجلس إدارة شركة الإيداع والقيد المركزي للأوراق المالية، أبرزها تشكيل رئيس الهيئة لجنة لفحص ودراسة طلبات الترشح لعضوية مجلس إدارة الشركة، للتأكد من استيفاء المرشحين للشروط المطلوبة، وتعد اللجنة تقريرًا مسببًا بالموقف النهائي يتضمن النتائج ومدى توافر الشروط المتطلبة قانوناً في كل مرشح من المرشحين وأسباب استبعاد من يفقد أحد شروط الترشح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة مصر للمقاصة اقبال سيدات الترشح لعضویة مجلس إدارة
إقرأ أيضاً:
تحول تاريخي في سوريا.. تشكيل إدارة جديدة وإنهاء ستة عقود من حكم البعث
وتضمنت القرارات تكليف أحمد الشرع رئيسا للبلاد خلال المرحلة الانتقالية، مع حل مجلس الشعب، وتفويض الشرع بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت يتولى مهامه حتى إقرار دستور دائم للبلاد. كما قرر المجتمعون إنهاء العمل بدستور 2012، الذي اعتُبر إطارا لترسيخ نفوذ النظام السابق وغطاء لانتهاكاته بحق السوريين.
وفي خطوة تعكس عمق التحول، تقرر حل جيش النظام والأجهزة الأمنية والمليشيات التي اتُهمت بأنها كانت أدوات للقمع وقتل السوريين وتدمير مدنهم طوال سنوات الثورة. ونص القرار على بناء جيش ومؤسسة أمنية جديدين على أسس وطنية.
وفي قرار يطوي صفحة استمرت 60 عاما، تم حل حزب البعث الذي هيمن على حكم البلاد وكان واجهة لحكم الأسد وأداة لطمس الحريات العامة والحقوق السياسية، إضافة إلى حل الجبهة الوطنية التقدمية التي تضم عدة أحزاب.
30/1/2025