"قطة"| مي كساب تخوض تجربة فنية جديدة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
انتهت الفنانة مي كساب من تصوير أحدث أعمالها الغنائية كليب يحمل عنوان "قطة"، ومن المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.
علقت مي كساب على أغنيتها الجديدة بإنها صورت الكليب في الساحل الشمالي تحت إدارة المخرجة ميا المهدي ومدير التصوير رامي عادل، مشيرة أن الأغنية من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع أمين نبيل.
وأضافت مي كساب أن الكليب من المفترض إطلاقه خلال أسبوع ليس أكثر، متمنية أن ينال إعجاب الجمهور خاصة وأن الأغنية جديدة عليها ومختلفة في الوقت نفسه.
مازالت مي كساب حاليا في الساحل الشمالي لقضاء عطلتها الصيفية مع أسرتها، وتتابع في الوقت ذاته مراحل مونتاج ومكساج كليبها الجديد.
من ناحية أخري، دعمت الفنانة مي كساب صديقتها المطربة شيرين عبد الوهاب وساندتها بكلمات مؤثرة بسبب الأزمات الصحية والنفسية التي مرت بها خلال الفترة الماضية.
حرصت مي كساب على توجيه رسالة لشيرين عبر حسابها الرسمي على "فيس بوك"، قائلة : "إلى أختي وصديقة العمر شيرين عبد الوهاب رجعيلنا شيرين.. ما حدش هينقذك ولا هيرجع حقك غير نفسك فوقي إنتي شيرين عرفتك قوية وجدعة وكريمة وصادقة ومعافرة قومي خدي نفسك وعافري واقفي تاني على رجلك اردمي الماضي ده وابدأي صفحة جديدة عشان خاطرنا كلنا اللي بنحب شيرين انقذي إنتي شيرين".
حرصت الفنانة مي كساب مؤخراً، على توجيه رسالة دعم للفنانة السورية كندة علوش، بعد إعلانها الإصابة بمرض السرطان.
وكتبت مي كساب عبر حسابها على انستجرام: "ربنا يتم شفاكي علي خير ويخليكي لأولادك وجوزك وكل اللي بيحبوكي ودايما ضهر وسند لبعض يا ولاد الأصول".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مي كساب الفنانة مي كساب كليب قطة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: نعمل مع واشنطن على خطة جديدة لغزة بدون حماس والسلطة الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن حكومته تعمل بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية على صياغة رؤية جديدة بشأن قطاع غزة، والتي تهدف إلى استبعاد كل من حركة حماس والسلطة الفلسطينية من المشهد.
وأضاف أنه تم عرض تصور واضح من قبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حول "اليوم التالي" في غزة، والذي يضمن عدم عودة حماس للحكم في القطاع.
وأوضح نتنياهو أن إسرائيل تركز جهودها على كسر المحور الإيراني، والعمل على القضاء على المنظومة الصاروخية لحماس، إلى جانب تحييد قوة الرضوان التابعة لحزب الله في لبنان.
كما أشار إلى أن مقتل قائد حزب الله، حسن نصر الله، أحدث صدعاً وأسهم في سقوط الرئيس السوري بشار الأسد، مما سمح لإسرائيل بالسيطرة على هضبة الجولان وجبل الشيخ.
وفيما يخص العمليات العسكرية، أكد نتنياهو أن إسرائيل على دراية تامة بماهية "النصر المؤزر" وأنها مصممة على تحقيقه.