بجسد محترق وطعنة في الرقبة.. العثور على جثة سجان إسرائيلي
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
عثرت الشرطة الإسرائيلية، الإثنين، على ضابط من مصلحة السجون الإسرائيلية ميتا في منزله ببلدة شمال غرب القدس.
وكتبت الشرطة على موقع "إكس": "تم استدعاء العديد من الضباط إلى البلدة، الحادث يشتبه في أنه ذو طبيعة جنائية، والجثة تحتوي على طعنات وسكين عالق في الرقبة".
وتم استدعاء ضباط من جهاز الأمن العام الإسرائيلي "شين بيت" إلى مكان الحادث للتحقيق.
وقالت شقيقة يوشاي أفني السجان الذي عمل في سجن عوفر إنه "تم العثور على جثة شقيقها في منزل محترق في السامرة".
وأصرت في لقاء مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" على أن شقيقها "لم يكن لديه عدو واحد"، مضيفة: "نعتقد أنه كان هجوما إرهابيا".
وسجن عوفر وهو أحد المرافق الثلاثة شديدة الحراسة في إسرائيل، بالإضافة إلى سجني مجيدو وكتسيعوت.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سجن عوفر السامرة سجن عوفر عوفر سجن عوفر سجان إسرائيلي سجن عوفر السامرة سجن عوفر شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
الشرطة الإسرائيلية تفرج عن الشيخ رائد صلاح بعد احتجازه لساعات
أفرجت الشرطة الإسرائيلية عن رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر الشيخ رائد صلاح بعد احتجازه لساعات والتحقيق معه اليوم الثلاثاء، وفقا لما أفاد به محاميه.
وكان المحامي قال للجزيرة في وقت سابق إن الشرطة الإسرائيلية اقتحمت منزل الشيخ رائد صلاح في مدينة أم الفحم، وحجزت ممتلكات لجان "إفشاء السلام" بذريعة أنها امتداد لنشاط الحركة الإسلامية المحظورة داخل الخط الأخضر.
وقالت مصادر للجزيرة إن الشرطة الإسرائيلية استدعت عددا من أعضاء لجان "إفشاء السلام" للتحقيق عقب اعتقال الشيخ رائد صلاح.
لجان "إفشاء السلام"وأضافت المصادر أن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أصدر أمرا بحجز ممتلكات لجان "إفشاء السلام" وجمعية السلم الاجتماعي للإصلاح والتحكيم بشبهة ارتباطها بالحركة الإسلامية.
ولجان "إفشاء السلام" هي مشروع منبثق عن لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية داخل الخط الأخضر، ويقول القائمون عليها إنها تسعى لتعزيز السلم الأهلي والترابط الاجتماعي بين الفلسطينيين داخل الخط الأخضر بمختلف طوائفهم والتصدي لموجات العنف والجريمة وانفلات السلاح.
يذكر أن الشيخ رائد صلاح تعرّض للاعتقال والمحاكمة مرارا، ووُجهت له تهم، من بينها "التحريض على الإرهاب"، وأمضى سنوات عدة في السجون الإسرائيلية.
إعلانوكان دفاعه المستمر عن المسجد الأقصى في مواجهة حملات التهويد الإسرائيلية من أبرز أسباب الملاحقات والتضييقات التي تعرّض لها خلال سنوات طويلة.