وزير الرياضة يكشف عن مقابلته الأولى مع مدرب الاتفاق جيرارد .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ماجد محمد
أبدى الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ، وزير الرياضة ، إعجابه بشخصية الإنجليزي ستيفن جيرارد المدير الفني لنادي الاتفاق ، كاشفاً عن المقابلة التي جمعتهما لتطوير النادي .
وقال وزير الرياضة : ” طلب يقابلني وأعطاني صورة عن الاتفاق وانطباع لم أسمعه من أي مسؤول في الأندية الأخرى ، حيث تحدث معي عن أماكن التدريب وتهيئة الجو العام للاعبين للوصول إلى نتائج أفضل ، حيث لم يطلب أي صفقات جديدة ” .
وتابع : ” طلبت منه تقرير عن كافة ملاحظات عن كيفية تطوير النادي ، وبعد 10 أيام أرسله ، واتفقنا على تطوير وبناء منشأة الاتفاق على مدار موسم كامل” .
وأشار الفيصل إلى أنه طلب من الفريق الهندسي للوزارة زيارة كافة المنشآت ، لعمل معيار مقارنة ، وتحديد المنشآت الخاصة بالنادي التي يجب تطويرها ، مضيفاً أن هناك 128 مركز تدريبي لكأس العالم للأندية وبدل بنائها من جديد نكتفي بتطويرها .
وأضاف ، كان هناك زيارة من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” ، لبعض المنشآت الرياضية ومنها الاتفاق ، مؤكداً على إشادتهم بمنشأة الاتفاق ، حيث روا أنها من أفضل النماذج في العالم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1720532122810.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ستيفن جيرارد مدرب الاتفاق وزير الرياضة
إقرأ أيضاً:
ترامب: في ولايتي الثانية أنا أقود الولايات المتحدة والعالم
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن ولايته الرئاسية الثانية تشهد اختلافًا كبيرًا عن الأولى، مشيرًا إلى أنه في ولايته الحالية يقود ليس فقط الولايات المتحدة بل “العالم بأسره”.
جاء هذا التصريح في مقابلة مع مجلة “ذا أتلانتك”، حيث أوضح ترامب، أن “في المرة الأولى، كان عليّ أن أتعامل مع أمرين: إدارة البلاد والبقاء على قيد الحياة، خاصة في ظل وجود العديد من الأشخاص الفاسدين، أما الآن في ولايتي الثانية، فإنني أقود البلاد والعالم”.
وفيما يخص احتمالية ترشحه لولاية رئاسية ثالثة، صرح ترامب قائلاً: “ليس هذا أمرًا أتطلع للقيام به، وأعتقد أنه سيكون صعبًا للغاية”.
هذا ومنذ عودته إلى منصب الرئاسة في يناير، باشر ترامب تنفيذ سلسلة من الإجراءات التنفيذية التي أثارت جدلاً واسعًا، لاسيما قراراته المتعلقة بالهجرة والتجارة، وواجهت هذه القرارات اعتراضات قضائية وانتقادات من قادة دوليين.
وفيما يتعلق بالتجارة، أعلن ترامب، عن فرض رسوم جمركية على معظم دول العالم، بما في ذلك الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة، ورغم تعليق بعض الرسوم الخاصة بعدد من الدول حتى شهر يوليو، فإن هذه القرارات المتغيرة أدت إلى اضطرابات في الأسواق العالمية وزيّدت من حالة القلق الاقتصادي.
أما على صعيد العلاقات الخارجية، فقد شهدت الولايات المتحدة توترًا في علاقاتها مع حلفائها التقليديين، خصوصًا بعد التصريحات المثيرة للجدل التي تناولت فكرة شراء جزيرة غرينلاند وطرح فكرة انضمام كندا إلى الولايات المتحدة.
وفي إطار جولاته الداخلية، من المنتظر أن يتوجه ترامب اليوم الثلاثاء إلى ولاية ميشيغان للمشاركة في تجمع جماهيري في مقاطعة ماكومب، وذلك احتفالًا بمرور 100 يوم على عودته إلى الحكم.