حجزت اليوم الثلاثاء الموافق 9 يوليو 2024، محكمة جنح التجمع، أولى جلسات محاكمة المتهمين في واقعة حفل عيد ميلاد البلوجر مريم الحركي، بمنطقة التجمع الخامس، إلى جلسة الغد للنطق بالحكم.

واعترف المتهمون خلال تحقيقات النيابة العامة بارتكاب الواقعة معللين أن الزحام كان السبب، حيث نشبت مشاجرة فتدخل جميع من في الحفل للتفريق فأصيب البلوجر بالجروج دون قصد منهم.

تفاصيل الواقعة تعود عندما قررت البلوجر مريم الحركي، دعوة أصدقائها إلى حفل عيد ميلادها، وبشرط الحضور على طريقة أبطال الأفلام والمسلسلات الشعبية ومقتبسين الملابس من الزي الشعبي والحواري كأسلوب جديد للحفلات، ولكن خلال فرحتها وسعادتها بسير حفلها بطريقة جديدة تحول الحفل إلى ساحة للمشاجرة.

حفل مريم الحركي

ووقع خلاف بين البلوجر حسن بيسو وأحد الشباب الذي كان يتربص له وفقًا لما قاله البلوجر خلال بث مباشر عبر حسابه على منصات التواصل الاجتماعي، يفيد بأن هناك شابا كان يتربص به وبمجرد أن جر شكله وتشاجر معه نظر لأربعة أشخاص بحوزتهم أسلحة بيضاء وتعدوا عليه، وعقب فض المشاجرة تم الهجوم على الحفل الذي كان مستأجر له فيلا في منطقة التجمع، وكسروا الحفل وهدموه وتم طردهم من قبل صاحب الفيلا عقب تكسير محتوياتها، ونقل حسن بيسو الذي أصيب بجروح قطعية في الأوتار والشريان باليد اليمنى للمستشفى، عقب الغدر به كما قال.

كانت الأجهزة الأمنية، ألقت القبض على "سيف. ع" و"محمود.ع"، في واقعة حفل عيد ميلاد البلوجر مريم الحركي، بعد أن شهد حفل عيد ميلادها مشاجرة حادة بين الحاضرين.

يذكر أن الحفل أقيم داخل فيلا بمنطقة التجمع الخامس، وحضر الحفل عدد كبير من أصدقائها وزملائها البلوجرز، وتضمنت تفاصيل الحفل محاكاة للاستايل الشعبي في الملابس والتصرفات، وكان أحد الشباب الحاضرين يتلاعب بسلاح أبيض مطواه.

وترتب على التلاعب بالسلاح الأبيض نشوب شجار بينه وبين البلوجر حسن بيسو، وعلى إثره اعتدى الأول عليه وضرب صديقه بهذا السلاح، ما أدى إلى إصابة البلوجر حسن بيسو بجروح بالغة استدعت إجراء عملية جراحية في ذراعه.

اقرأ أيضاًتأجيل استئناف حسين الشحات على حكم حبسه سنة في واقعة الشيبي

إحالة أوراق عامل للمفتي لاتهامه بخطف طفل وقتله بعد طلب فدية من أسرته بالقليوبية

الداخلية تُنظم بطولة الجمهورية لالتقاط الأوتاد الحلقة السادسة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محكمة جنح التجمع البلوجر مريم الحركي عيد ميلاد البلوجر مريم الحركي حفل عيد ميلاد البلوجر مريم الحركي البلوجر مریم الحرکی فی واقعة حسن بیسو حفل عید

إقرأ أيضاً:

شهادة ميلاد الأطفال ببصمة القدم باركود الأطفال والرقم القومى

شهادة الميلاد ببصمة القدم حيث إنها الوحيدة التى لا تتغير منذ الميلاد وحتى آخر العمر.

ربما يبدو هذا الاقتراح غريبًا على البعض، غير أن التمعن فيه يكشف عن أنه قد يكون مطلوبًا لحماية أطفالنا ومسايرة التقدم الحاصل فى هذا الصدد ويتمثل اقتراحى فى العمل على تخصيص باركود للأطفال ببصمة القدم وذلك ضمن شهادة الميلاد والرقم القومى الأمر الذى أراه ضرورة ملحة فى هذا العصر.

وعلى ذلك أؤكد أن القانون المصرى بحاجة إلى تعديل الكثير من التشريعات الخاصة بالطفل، والتى تواكب التطور التكنولوجى ومن ذلك أخذ بصمة القدم بماسح سكانر وباركود للقدم واليد وطباعتهم فى شهادة الميلاد وهو ما يحفظ حق الأسرة وأطفالهم.

وأشير هنا إلى أن القانون يغفل بعض تشريعات بينها أخذ بصمة قدم الطفل الكترونيا بسكانر وباركود والذى يهدف لحفظ هوية الطفل تجنبًا لحالات الخطف أو الاستبدال، أو ماشابه ذلك ويعزز ما أشير اليه أن هذا القانون مشرع فى العديد دول العالم وبينها الإمارات والسعودية.

وعلى ذلك أؤكد ضرورة تفعيل بصمة القدم تحت اسم «باركود الأطفال» وان يتم العمل به الآن وفورا. حيث ان شهادة الميلاد بياناتها لا تكفى ويجب أن يوضع بها باركود بصمة قدم الطفل حتى لا يتم التحايل على القانون أو ان يتم استبدال طفل بآخر واستحالة تحديد شخصية طفل من اخر مخطوف أو يتم استخدامة فى التسول أو من عصابات المتاجرة فى البشر أو استخدامهم كقطع غيار بشرية أو يتم تهريبهم من المطارات أو الموانى من خلال وضع قدم الطفل على سكانر بالمطار أو فى قسم الشرطة أو أى جهة ومطابقته مع الباركود لبصمة القدم المطبوع على شهادة الميلاد والرقم القومى حتى يتم السيطرة على كل حالات التلاعب والخطف من خلال شهادة الميلاد والتى يتم بها إثبات بصمة القدم لبيان اذا كان الطفل هو صاحب هذه الشهادة أم طفل آخر.

ورغم ما قد يكون عليه من تكلفة إلا أن ذلك ربما يكون أسهل الحلول لحماية حقوق الإنسان والاطفال وأهاليهم والمجتمع وأقلها تكلفة مثلما هو مطبق فى العديد من الدول حيث يسهل مطابقة بصمة قدم أى طفل يتم العثور عليه أو مطلوب استخراج جواز سفر له مع قاعدة بيانات الرقم القومى للاستدلال على هويته. ولعله مما يعزز ذلك ما نجده يوميًا على صفحات التواصل الاجتماعى إعلانات عن أطفال صغيرة تائهين ولا يستدل على أهاليهم فإذا كان عندنا باركود لبصمة القدم لكل طفل منذ ولادته لكان من السهل التعرف علـى هويته وعلى والديه. الأمر جد خطير ومهم وآن الأوان لتطبيقه فى مصر تماشيًا مع تكنولوجيا العصر وحماية الطفل والمجتمع.

 

مقالات مشابهة

  • 4 مارس المقبل.. الحكم في استئناف البلوجر هدير عبد الرازق على حبسها سنة
  • اليوم.. الحكم على الشيخ محمد أبو بكر وميار الببلاوي في واقعة السب المتبادل
  • الجلسة الأخيرة.. الحكم على الطبيب المتهم بهتك عرض فتاة في ‏التجمع بعد قليل
  • الأنبا توما حبيب يترأس المناولة الاحتفالية بكنيسة السيدة العذراء مريم بكوم غريب
  • بعد نشر فيديوهات خادشة.. الحكم على هدير عبد الرازق «غدا»
  • 6 فبراير.. الحكم على المتهمين بقـ.ـتل شاب في البدرشين
  • اليوم.. الحكم على طبيب تعدى على مريضة أثناء الكشف عليها فى التجمع
  • شهادة ميلاد الأطفال ببصمة القدم باركود الأطفال والرقم القومى
  • في مثل هذا اليوم.. 99 عاما على ميلاد سعاد محمد
  • الحكم على طبيب جلدية متهم بالتعدي على فتاة داخل عيادته غدا