إقامة دُبي و«سياحيّة عجمان» تتعاونان بمجالات الابتكار وإدارة المعرفة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
دبي: «الخليج»
وقعت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، ودائرة التنمية السياحية، في عجمان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في الابتكار وإدارة المعرفة، والجاهزية للمستقبل، والدعم المؤسسي والموارد البشرية، وتطوير مهارات الكادر البشري، واستكشاف أفضل الممارسات وتطبيقها، وابتكار ممارسات عالمية.
حضر التوقيع الفريق محمد أحمد المري، المدير العام للإدارة العامة، ومحمود خليل الهاشمي، المدير العام للدائرة.
وأكد المري، حرص «إقامة دبي» على توسيع نطاق الشراكات الاستراتيجية، وأهمية الشركاء الاستراتيجيين في دعم التنمية. مشيراً إلى أن للشراكات الاستراتيجية دوراً محورياً في ترسيخ التكاملية بين الجهات الحكومية، وتعزيز الجهود المشتركة لتحقيق أهداف إمارة دبي التنموية.
فيما أكد الهاشمي، أهمية الشراكات الفعالة لتعزيز الابتكار وإدارة المعرفة، وضرورة تعزيز التكاملية بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، بهدف تعزيز التنافسية والتنمية المستدامة في جميع المجالات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي دائرة التنمية السياحية إمارة عجمان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين «التعليم العالي» والنيابة العامة
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع بروتوكول للتعاون بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والنيابة العامة، وذلك في مجال نشر المعرفة والاستفادة من المحتوي المعرفي والخدمات التعليمية والتدريبية لبنك المعرفة المصري.
جاء ذلك على هامش حضور رئيس الوزراء، اليوم، احتفالية إطلاق استراتيجية النيابة العامة للتدريب، بمقر مكتب النائب العام.
توقيع بروتوكول التعاونوقع بروتوكول التعاون الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مُمثلاً لبنك المعرفة المصري، والمستشار محمد شوقي، النائب العام.
وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء بأن البروتوكول يستهدف تعزيز التعاون في مجال نشر المعرفة والاستفادة من المحتوي المعرفي لبنك المعرفة المصري، هذا إلى جانب الاستفادة من الخدمات التعليمية، وورش العمل والتدريب، والتطوير، والوصول للمحتوي.
وأضاف: أن بروتوكول التعاون يستهدف أيضًا تبادل الخبرات التي يتم الحصول عليها من خلال الأبحاث والرسائل العلمية، فضلاً عن تطوير المعرفة في مجال التعليم والنشر والارتقاء بمستوى البحث العلمي.