نيوزيمن:
2024-10-07@02:30:19 GMT

ذراع إيران تدفع بتعزيزات كبيرة باتجاه جبهة ميدي

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

دفعت مليشيا الحوثي الإرهابية بتعزيزات عسكرية ضخمة، باتجاه جبهة ميدي غربي محافظة حجة، في ظل التهديدات الحوثية باستئناف الحرب.

وأفادت مصادر محلية، بأن التعزيزات تضم منصات إطلاق صواريخ، وعربات جند وأسلحة وذخائر إيرانية متنوعة، وأطقما عسكرية، خرجت من مدينة حجة باتجاه ميدي الساحلية.

المصادر أشارت إلى مليشيا الحوثي استقدمت تلك التعزيزات من مناطق عدة خلال الأيام الماضية إلى حجة، في مؤشر على سعيها تفجير الوضع العسكري في جبهات الحدود مع السعودية.


المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

عواقب الذكرى.. هل تدفع أحداث 7 أكتوبر إسرائيل نحو تصعيد مع إيران؟

 


مع اقتراب الذكرى السنوية لهجمات حماس في 7 أكتوبر، تتزايد التوترات بين إسرائيل وإيران، مما يثير تساؤلات حول مستقبل العلاقات الأميركية الإسرائيلية.

فقد كشف مسؤولون في وزارة الخارجية الأميركية، خلال تصريحات لشبكة "سي إن إن"، أن إسرائيل لم تقدم أي ضمانات بشأن استهداف منشآتها النووية الإيرانية، مما يشير إلى غموض في النوايا الإسرائيلية في ظل الضغوط المستمرة.

حيث ذكر المسؤول الأميركي أن المعلومات حول ما إذا كانت إسرائيل ستستخدم ذكرى الهجمات كذريعة لمهاجمة إيران تظل غير مؤكدة.

وأوضح أنه "لا توجد ضمانات" بشأن الاستهداف المحتمل للمنشآت النووية الإيرانية، مشيرًا إلى ضرورة التحلي بالحكمة والقوة في هذا الشأن.

وفي سياق متصل، انتقد الرئيس السابق دونالد ترامب الإدارة الحالية، داعيًا إسرائيل إلى ضرب المنشآت النووية الإيرانية، معارضًا دعوات الرئيس بايدن للبحث عن بدائل لهذه الخطوة.

وأكد ترامب على أهمية توجيه ضربة حاسمة ضد إيران لتفكيك برنامجها النووي.

كما أفاد بايدن بأن إسرائيل لم تتخذ بعد قرارًا بشأن الرد على إيران، مشيرًا إلى أن الوضع لا يزال قيد المناقشة.

وأكد أن من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها ضد أي هجمات، لكنه شدد على أهمية اتخاذ احتياطات لضمان عدم وقوع إصابات بين المدنيين.

وتتوالى النقاشات بين الإدارة الأميركية والحكومة الإسرائيلية حول كيفية الرد على الأعمال الإيرانية، حيث يشعر البعض بأن إدارة بايدن تتخذ موقفًا متفرجًا، بينما يدافع مسؤولو البيت الأبيض عن موقفهم، مؤكدين على تنسيق الجهود مع تل أبيب بشأن الأهداف المحتملة.

ومع اقتراب الانتخابات الرئاسية، يبدو أن بايدن وفريقه يجدون صعوبة في كبح جماح حليفهم الإسرائيلي الذي يتخذ قرارات قد تتجاوز توقعاتهم.

وقد أشار العديد من المحللين إلى تدهور العلاقات بين بايدن ونتنياهو، حيث لم يتواصل بايدن مع نتنياهو منذ أغسطس.

فيما يخص الهجمات الأخيرة، أكدت المصادر الأميركية أنها لم تكن على علم مسبق بتفجيرات البيجر، والتي جاءت بعد أن استهدفت الطائرات الإسرائيلية قيادات لحزب الله.

وذكر بايدن في تصريحات سابقة أن "إسرائيل لن ترد اليوم"، مما يعكس درجة من التنسيق المحتمل بين واشنطن وتل أبيب بشأن أي ردود مستقبلية.

مقالات مشابهة

  • عبدالملك الحوثي يكشف عن حصيلة كبيرة لقتلى جماعته بغارات أمريكية
  • مليشيا الحوثي تواصل الاختطافات بإب وناشطون ينشرون أسماء مخبريها
  • ما هي احتمالات توجيه ضربة إسرائيلية لقيادات مليشيا الحوثي في اليمن؟
  • اتفاق عاجل لإنقاذها من مصير حزب الله.. محلل سياسي: مليشيا الحوثي تلجأ للسعودية وتوافق على المفاوضات دون شروط وتقدم تنازلات
  • مليشيا الحوثي تختطف نائب مدير عام مكتب الثقافة بإب وشاعراً في ذمار
  • عواقب الذكرى.. هل تدفع أحداث 7 أكتوبر إسرائيل نحو تصعيد مع إيران؟
  • محلل سياسي: هذه الأهداف الإسرائيلية من استهداف مليشيا الحوثي.. وزعيمها سيكون كبش فداء
  • مليشيا الحوثي تختطف مصوراً فوتوغرافياً في ريمة
  • القيادة المركزية الأمريكية: نفذنا ضربات ضد 15 هدفا في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن
  • مليشيا الحوثي تصفي شاباً في سوق شعبي بتعز