"تشابه أسماء".. يدعو عضو "اقتصادية النواب" للتعليق على أزمة الراحل أحمد رفعت وينفي صلته بالأمر
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تعليق على أزمة الراحل أحمد رفعت.. علَّق أحمد دياب نائب بمجلس النواب، عقب خلط حدث نتيجة تشابه بين اسمه واسم عضو مجلس الشيوخ رئيس رابطة الأندية، الذي تصدر الترند إلى جانب اللاعب الراحل أحمد رفعت، ما كان سببا في توجيه اللوم والشتائم والاتهامات له.
أحمد دياب عضو مجلس النوابمنشور عبر التواصل الاجتماعيونشر عضو مجلس النواب، منشورا على حسابه على فيسبوك ينفي فيه علاقته باللاعب أحمد رفعت، قائلا: "السلام عليكم ورحمة الله أيها الإخوة الأعزاء.
هناك لبس عند الكثير من الناس أود أن اوضحه بأنني ليس لي علاقه بمجال كره القدم اطلاقا إنما هو تشابه أسماء وليس أكثر".
وتابع: "هناك العديد من الرسائل تصل عبارة عن دعوات وسب وقذف صعبة جد.. وهذا للعلم والايضاح".
جدير بالذكر أنَّ النائب أحمد دياب ضحية تشبه الأسماء، والذي يحمل نفس الاسم هو عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب.
أحمد دياب رئيس رابطة الأندية المحترفةمن هو رئيس رابطة الأندية المحترفة؟النائب أحمد إحسان مصطفى دياب هو رئيس رابطة الأندية المحترفة، وعضو مجلس الشيوخ المصري، حيث يشغل منصب وكيل لجنة الشباب والرياضة في المجلس. بالإضافة إلى ذلك، يعمل كالرئيس التنفيذي لشركة زد للاستثمار الرياضي.
ينتمي أحمد دياب إلى محافظة الجيزة، ويعتبر من الشخصيات البارزة في مجال الرياضة والاستثمار الرياضي في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللاعب الراحل أحمد رفعت رئیس رابطة الأندیة مجلس النواب أحمد دیاب أحمد رفعت عضو مجلس
إقرأ أيضاً:
صدمة اقتصادية في عالم كرة القدم بسبب رسوم ترامب الجمركية
بغداد اليوم - متابعة
أحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب فرضه رسوما جمركية واسعة النطاق على الواردات الأجنبية، صدمة اقتصادية عالمية، لم يسلم أي قطاع منها، بما في ذلك كرة القدم.
ووفقا لتقرير نشرته وسائل إعلام دولية، قال الخبير الرياضة العالمية في الجامعة الأوروبية، خوسيه بونال، إن "الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى كراهية أوروبا أو كراهية أمريكا"، موضحاً أن "ردود الفعل السلبية قد تمتد لتشمل أسواقا محلية بشكل أكبر، مما يؤدي إلى نوع من (رهاب أوروبا) أو (رهاب أمريكا)، حيث ترفض بعض العلامات التجارية لأسباب أيديولوجية".
وأضاف: "على المدى القصير، قد تكون الآثار الاقتصادية محدودة، لكننا قد نشهد مشكلات مرتبطة بالهوية على المدى المتوسط. إذا بدأ الجمهور الأمريكي يشعر بأن أوروبا لا تريده، فقد تفضل العلامات التجارية العالمية شركاءها الآسيويين أو من أمريكا الشمالية على الأوروبيين".
وأشار بونال الى "احتمال حدوث العكس، إذ قد تتردد الأندية الأوروبية في العمل مع شركاء أمريكيين بسبب السياسات التي تضر باقتصاداتها المحلية"، لافتاً الى أن "الرسوم الجمركية المفروضة على مواد مثل الصلب والألمنيوم قد تؤدي إلى زيادة تكاليف بناء الملاعب الجديدة أو تجديد القائمة منها".
يذكر أن هذه التطورات الرياضة ليست بمنأى عن السياسات الاقتصادية، وأن قرارات مثل التعريفات الجمركية يمكن أن تترك بصماتها على كرة القدم، سواء من حيث الهوية أو البنية التحتية أو حتى العلاقة بين الجماهير والأندية".
المصدر: وكالات
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل