العثور على جثة لخفير بالزراعات في المنيا.. قرار عاجل لـ النيابة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
عثر أهالي قرية سيلة الشرقية بمركز مطاي شمال المنيا، على جثة خفير داخل إحدى الأراضي الزراعية المتاخمة للقرية، في ظروف غامضة.
تلقي اللواء محمد ضبش مدير أمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز مطاي من أهالي قرية سيلة الشرقية بوجود جثة داخل إحدى الأراضي الزراعية بالقرية.
علي الفور، انتقل رجال الشرطة وسيارات الإسعاف إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لشخص يدعي “ربيع.
تم نقل جثة المتوفي لمشرحة مستشفي مطاي وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم وبالعرض علي النيابة العامة أمرت بانتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة ومعرفة ظروف وملابسات الوفاة واستخراج تصريح الدفن بعد التشريح كما أمر مدير نيابة مطاي باستكمال تحريات المباحث حول الواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأراضي الزراعية الطب الشرعي المنيا جثة خفير مدير أمن المنيا
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا يستعرض مكونات مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة بحضور 3 وزراء
استقبل اللواء عماد كدواني محافظ المنيا، اليوم السبت، وزراء التخطيط والزراعة والري، في زيارة ميدانية لتفقد عدد من المشروعات التنموية بمركزي العدوة وسمالوط، وذلك في إطار جهود الدولة لدعم التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة بالمناطق الريفية.
توفر فرص عمل للأسر الريفيةبدأت الجولة بزيارة مركز العدوة ومنطقة غرب الفشن التي تعد إحدى مناطق الاستصلاح الجديدة، حيث تم استعراض مكونات مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة (SAIL)، الممول من الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد)، وذلك بهدف تحقيق تنمية ريفية شاملة من خلال تحسين البنية التحتية الزراعية وتوفير فرص عمل للشباب والمرأة.
وأكد أن هذه المشروعات تأتي في إطار رؤية الدولة لتحقيق تنمية متوازنة وشاملة، مشيرًا إلى أن منطقة غرب الفشن أصبحت نموذجًا للتنمية الزراعية المتكاملة.
تسليم منح للمرأة الريفية لدعم مشاريع صغيرةوفي ذات السياق، أشاد الوزراء بجهود التعاون المشترك بين الوزارات لتنفيذ مشروعات تدعم المزارعين وتوفر فرص عمل للأسر الريفية.
وتضمنت الزيارة تفقد مشغل الخياطة التابع لوحدة تنمية المجتمع بقرية الجهاد، وتوزيع منح للجمعيات التعاونية الزراعية، شملت معدات زراعية حديثة، بالإضافة إلى تسليم منح للمرأة الريفية لدعم مشاريع صغيرة تشمل توزيع حيوانات إنتاجية وآلات خياطة وبطاريات أرانب، كما تم زيارة مدرسة الجهاد للتعليم الأساسي التي تم إنشاؤها ضمن المشروع لتوفير خدمات تعليمية متكاملة.