مقتل المرافق السابق لحسن نصر الله في غارة اسرائيلية بريف دمشق
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
سرايا - قال المرصد السوري لحقوق الإنسان في لندن إن شخصين يرجح أنهما من "حزب الله" اللبناني قتلا وأصيب ثالث بجراح خطيرة وهو سوري الجنسية يعمل كسائق ضمن صفوف الحزب، إثر استهداف طائرة مسيّرة إسرائيلية، لسيارة تابعة لـ "حزب الله" اللبناني أثناء مرورها قرب حاجز عسكري تابع للفرقة الرابعة على طريق دمشق ـ بيروت في منطقة جديدة يابوس في ريف دمشق.
ووفق المرصد فقد أدى الاستهداف لاحتراق وتفحم جثتي الشخصين داخل السيارة، فيما هرعت سيارات الإسعاف إلى المكان وسط توتر أمني شديد.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن المرافق السابق للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الحاج ابو الفضل قرنبش قتل في هذه الغارة الإسرائيلية التي استهدفت سيارته على طريق دمشق بيروت
ولم تصدر عن حزب الله ولا عن مصادر إعلامية سورية رسمية تأكيدات حتى الآن..
إقرأ أيضاً : مودي يعرب لبوتين عن استعداد الهند للمساعدة في إحلال السلام في أوكرانياإقرأ أيضاً : مستوطنون يشعلون النيران قرب قرية الجانية غرب رام الله - فيديو إقرأ أيضاً : بالفيديو .. مسيرة "إسرائيلية" تستهدف سيارة على الطريق المؤدي إلى دمشق
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: سيارات الله ابو الله سيارات إصابة الله ابو العسكريين
إقرأ أيضاً:
لبنان.. أكثر من 20 غارة إسرائيلية استهدفت مناطق جنوب البلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شن أكثر من 20 غارة جوية على مناطق مختلفة في جنوب لبنان.
وأوضحت، أن غارات الجيش الإسرائيلي استهدفت العديد من الاودية والمناطق الحرجية في أطراف زبقين وبيت ياحون والعيشية والريحان وأنصار والبيسارية.
وأمس الجمعة، أدانت قيادة الجيش اللبناني، مواصلة انتهاك إسرائيل لسيادة لبنان، حيث قامت قوات إسرائيلية بإدخال مستوطنين لزيارة مقام ديني مزعوم في منطقة "العباد - حولا" جنوب لبنان.
أكد الجيش اللبناني أن دخول مستوطنين إسرائيليين إلى الأراضي اللبنانية يعد انتهاكًا سافرًا للسيادة الوطنية، مشددًا على أن هذا التصرف يمثل استمرارًا للخروقات الإسرائيلية للقوانين والقرارات الدولية، ولا سيما القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار.
وأوضح الجيش في بيان رسمي أنه يتابع هذه التطورات بالتنسيق مع اللجنة الخماسية المشرفة على اتفاق وقف إطلاق النار، إضافة إلى قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، لضمان معالجة هذه الانتهاكات.