افتتاح عيادة التغذية العلاجية للأطفال والكبار بمستشفى قنا العام
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
افتتح الدكتور محمد الديب مدير مستشفى قنا العام، اليوم، عيادة التغذية العلاجية بمستشفي قنا العام، والتي ستعمل يوم الثلاثاء من كل أسبوع، تحت إشراف الدكتور محمود ناجح طبيب بشري أخصائي التغذية العلاجية وفريق من صيادلة التغذية العلاجية الدكتورة، رقية مصطفي، والدكتورة سماح أحمد، والدكتورة بسمة سنجاب، والدكتورة آية يحيى.
وأوضح الدكتور محمد الديب، أن العيادة ستقدم عدد من الخدمات الطبية، منها لمرضى اضطرابات التخاطب والتواصل لدى الأطفال، وتغذية مرضى السكر سواء النوع الأول أو النوع الثاني.
وأكد مدير مستشفى قنا العام، أن عيادة التغذية العلاجية تقدم خدماتها أيضًا لمرضى القلب والكبد والكلى والأورام والضغط وأطفال فرط الحركة وتشتت الانتباه وتغذية الأمراض الوراثية، وكذلك مرضى التمثيل الغذائي والسمنة والنحافة والأمراض المناعية وحساسية الجلد وحساسية الطعام وتغذية مرض حساسية الألبان وحساسية القمح «سيلياك» وأطفال متلازمة داون، فضلا عن مرضى ما قبل وبعد العمليات الجراحية والحوامل والمرضعات.
كما ستقوم العيادة بمتابعة أطفال قصر القامة والتقزم وتغذية الرياضيين وتخطيط الأنظمة الغذائية المختلفة، وتغذية أطفال الشلل الدماغي، وأمراض المخ والأعصاب ومتابعة أمراض سوء التغذية ونقص الوزن والنمو ومتابعة التغذية الأنبوبية والتغذية الوريدية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة قنا قنا اخبار قنا مستشفى قنا العام عیادة التغذیة العلاجیة قنا العام
إقرأ أيضاً:
افتتاح العام الجديد باستقرار أسعار النفط والذهب
في أول جلسة من العام الجديد، استقرت أسعار النفط، بعد أن أشار تقرير صناعي إلى انكماش مخزونات الخام الأميركية، كما بدت أسعار الذهب العام الجديد مستقرة بالقرب من 2625 دولاراً للأونصة، بعد أن سجل المعدن النفيس أكبر مكاسب سنوية منذ عام 2010 بنسبة بلغت 27% في عام 2024.
وتم تداول خام “غرب تكساس” الوسيط بالقرب من 72 دولاراً للبرميل، بينما أغلق خام “برنت” دون 75 دولاراً يوم الثلاثاء.
وظل النفط عالقاً في نطاق ضيق منذ منتصف أكتوبر، حيث أنهى خام “غرب تكساس” الوسيط عام 2024 دون تغيير يذكر، وسجل خام “برنت” انخفاضاً متواضعاً.
يستعد المستثمرون لاحتمالات وجود فائض في المعروض هذه السنة، وعدم القدرة على التنبؤ بآثار ولاية رئاسية ثانية لدونالد ترامب، كما يظل التعافي الاقتصادي في الصين غير مؤكد.
كما لا تزال الأعمال العدائية في الشرق الأوسط وأوكرانيا مستمرة، ومن الممكن أن يوفر اشتعال الصراع في أي من المنطقتين بعض الدعم قصير الأجل لأسعار النفط.
وفي سياق متصل، افتتحت أسعار الذهب العام الجديد مستقرة بالقرب من 2625 دولاراً للأونصة، بعد أن سجل المعدن النفيس أكبر مكاسب سنوية منذ عام 2010 بنسبة بلغت 27% في عام 2024.
جاء ارتفاع العام الماضي مدفوعاً بخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، واستمرار الطلب على الأصول الآمنة، وزيادة مشتريات البنوك المركزية من المعدن.
وظل سعر الذهب الفوري من دون تغيير عند 2625.42 دولار للأونصة بحلول الساعة 8:11 صباحاً في سنغافورة. وكان مؤشر الدولار ثابتاً، بينما ارتفعت أسعار الفضة والبلاديوم والبلاتين.
ويركز المستثمرون الآن على مسار أسعار الفائدة في الولايات المتحدة لعام 2025، بعد أن أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم بأول الشهر الماضي، إلى توخي الحذر بشأن سرعة استمرار خفض تكاليف الاقتراض، وسط تجدد المخاوف بشأن التضخم. وتُعتبر أسعار الفائدة المنخفضة إيجابية بالنسبة للذهب الذي لا يُدر عوائد.
ومن المتوقع أن تكون البيانات الاقتصادية الرئيسية المنتظرة هذا الأسبوع، مثل مطالبات البطالة الأميركية وتقارير التصنيع، موضع اهتمام لمعرفة اتجاه تخفيف السياسة النقدية للفيدرالي.