وكيلة وزارة الإدارة المحلية تطلع على سير العمل في إدارة تنمية المرأة بحجة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الوحدة نيوز/ اطلعت وكيلة وزارة الإدارة المحلية لقطاع تنمية المرأة الدكتورة حليمة جحاف اليوم، على سير العمل في إدارة تنمية المرأة بديوان محافظة حجة.
وتفقدت الدكتورة جحاف مستوى تنفيذ مشروع الدعم المؤسسي في الإدارة وعدد من فروعها كمرحلة أولى، وكذا مستوى تنفيذ الخطط التنفيذية وفقا للرؤية الوطنية لبناء الدولة اليمنية الحديثة.
واستمعت من مدير تنمية المرأة بالمحافظة آية الحمزي إلى شرح حول الأنشطة التي تم تنفيذها خلال العام الماضي والصعوبات التي واجهتها.
وأكدت حرص وزارة الإدارة المحلية على دعم إدارات تنمية المرأة في المحافظات بما يمكنها من أداء مهامها ومتابعة وتقييم مستوى الإنجاز عبر الربط الشبكي بين ديوان المحافظة والوزارة.
كما أكدت الحرص على تذليل المعوقات التي تعترض سير العمل، وتعزيز التنسيق مع مكتب التخطيط والتنمية والجهات ذات العلاقة لاعتماد مشاريع تنموية لإدارة تنمية المرأة في مجالات التمكين الاقتصادي بما ينعكس إيجابا على المجتمع ويعزز من عوامل الصمود والثبات.
ونوهت بدور إدارة تنمية المرأة في تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر العدوان وأهدافه الرامية إلى استهداف الهوية الإيمانية للشعب اليمني.. مشيدة بمستوى أداء تنمية المرأة بالمحافظة رغم شحة الإمكانات.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي تنمیة المرأة
إقرأ أيضاً:
مشروع مانهاتن الجديد.. ما هي الإدارة التي سيقودها ماسك وراماسوامي؟
في خطوة تهدف للحد من النفقات الفيدرالية، أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب عن نيته إنشاء "إدارة الكفاءة الحكومية" على أن تكون تحت قيادة الملياردير إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم بالإضافة لرجل الأعمال فيفيك راماسوامي.
وقال ترامب في بيان نشره الثلاثاء إن الخطوة تهدف "لتفكيك البيروقراطية الحكومية وتقليص الإجراءات التنظيمية الزائدة وخفض الهدر في النفقات وإعادة هيكلة الوكالات الاتحادية".
أعطى ترامب، ماسك وراماسوامي، مهلة حتى الرابع من يوليو 2026 لتحقيق "حكومة أصغر" للقوة العظمى تكون بمثابة "هدية مثالية لأميركا في الذكرى الـ250 لإعلان الاستقلال" في 4 يوليو 1776.
يهدف رجال الأعمال الثلاثة الأثرياء ترامب وماسك وراماسوامي في حال توافقهم إلى إجراء خفض بقيمة 2 تريليون دولار في ميزانية الحكومة الفدرالية البالغة ما بين 6,5 إلى 7 تريليون.
"دي أو جي إي"ستتم الإشارة للإدارة الجديدة اختصارا بالأحرف "دي أو جي إي" وستعمل خارج حدود الحكومة، حسبما أكد ترامب.
وصف ترامب هذه الإدارة الجديدة بأنها "مشروع مانهاتن في عصرنا الحالي"، في إشارة إلى برنامج بناء قنبلة نووية أميركية خلال الحرب العالمية الثانية.
وستباشر الهيئة الجديدة عملها بالتواصل مع البيت الأبيض ومكتب الإدارة والميزانية "لدفع الإصلاح الهيكلي على نطاق واسع ووضع نهج رائد للحكومة لم نشهده من قبل" وفقا لترامب.
وهذا يعني أن المؤسسة الجديدة لن تكون إدارة حكومية يتطلب إنشاؤها تفويضا من الكونغرس، بل ستكون بمثابة هيئة استشارية تعمل خارج الحكومة، وهي خطوة تسمح لماسك بتجنب الكشف عن ثروته.
لا يزال من غير الواضح كيف سيتم تمويل الهيئة الجديدة وهل سيلتقى موظفوها رواتب جراء عملهم.
وينظم قانون اللجنة الاستشارية الفيدرالية عمل نحو 1000 هيئة استشارية تضم على الأقل عضوا واحدا لا يتمتع بمنصب حكومي.
ويسمح هذا القانون للوكالة أو المؤسسة الحكومية التي تتلقى المشورة من هذه الهيئات بتعويض أعضائها، ولكنه لا يلزمها بذلك.
في تصريحات سابقة، أعلن ماسك أنه يرغب في تقليص عدد الوكالات الاتحادية من أكثر من 400 إلى 99 وكالة كحد أقصى.
بالمقابل وعد راماسوامي بإغلاق وزارة التعليم وغيرها من الوكالات الحكومية، بالإضافة إلى تقليص صلاحيات الاحتياطي الفيدرالي.
وراماسوامي هو مؤسس شركة أدوية تنافس ضد ترامب للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري له لخوض سباق الرئاسة قبل أن يعلن دعمه للرئيس المنتخب بعد انسحابه.