تسلل الذكاء الاصطناعي إلى كل مجال من مجالات حياتنا تقريبًا، إذ أصبح التعامل به أمر لا غنى عنه، مما جعلها أسهل وأبسط، فبعد أن كان هذا الأمر خيالًا علميًا في الماضي، تحول إلى جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وفي السطور التالية نستعرض 4 مجالات يؤثر من خلالها الذكاء الاصطناعي يوميًا في حياتنا، وفقًا لما ورد عبر موقع «jaroeducation».

الذكاء الاصطناعي في العمل

نسج الذكاء الاصطناعي نفسه في العديد من المجالات، ومنها مجال العمل، إذ يخلق العديد من فرص العمل للكثير من الأشخاص، خاصة الحاصلين على درجة الماجستير في الذكاء الاصطناعي، من خلال بعض الاختراعات التكنولوجية الحديثة، التي ساهمت في مساعدة الشباب في ذلك.

مجال التعليم 

استطاع الذكاء الاصطناعي أن يحدد نقاط ضعف الطلاب من خلال فحص وتحليل الاختبارات السابقة لهم، ووضع أهدف التعلم الفردية، كما يقدم دورات مذهلة مثل ماجستير العلوم في الذكاء الاصطناعي، وتساهم هذه الدورات في مساعدة الطلاب في فهم كيفية هذه التغيرات المدهشة.

الرعاية الصحية

كانت معالجة البيانات التأثير الأكبر في مجال الرعاية الصحية، حيث أدت القدرة على مقارنة التقارير أو الفحوصات الطبية للمرضى والبحث عنها وتحديد الاتجاهات فيها إلى تمكين الأطباء على إيجاد خطة العلاج المناسبة، ومن البحث إلى التشخيص، وسعت الذكاء الاصطناعي من المعرفة التي يمتلكها المتخصصون في الرعاية الصحية وسمح لمزيد من الناس بإيجاد العلاج الصحيح.

الذكاء الاصطناعي في الصناعة 

كانت الصناعة صاحبة التأثير الأكبر من الذكاء الاصطناعي، إذ أدت هذه التكنولوجيا لتوفير الكثير من الجهد وسرعة الإنتاج وتقديم أفضل جودة، كما أدى إلى تقليص المهام التي تتطلب جهودًا بشرية، وساعد الشركات الناشئة على الدخول في سوق العمل بسهولة.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي التعليم الصناعة الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي: مرموش يلعب 25 مباراة مع السيتي ويُسجل 15 هدفاً!

عمرو عبيد (القاهرة)
تشير التقارير العالمية إلى اللمسات الأخيرة، التي توضع فوق صفقة انتقال عمر مرموش إلى مانشستر سيتي، قبل الإعلان الرسمي، ومع الاهتمام الكبير بتلك الصفقة «اللامعة» وتصدّر اسم مرموش مواقع التواصل الاجتماعي، يتوقع كثيرون الصورة الفنية التي سيظهر عليها «الفرعون الجديد» داخل «قلعة السماوي»، ولأن النجم المصري تألق في أكثر من مركز هجومي هذا الموسم مع فرانكفورت، بجانب أرقامه الرائعة التي تتحدث عنه، كان لـ«الذكاء الاصطناعي» توقعات رقمية «خاصة ومثيرة»!
«العقل الإلكتروني» يثق في قدرة مرموش على التأقلم بسرعة كبيرة مع الأفكار الفنية لـ«الفيسلوف»، بيب جوارديولا، ولهذا يرى أن عُمر سيظهر في القائمة الأساسية لـ«السيتي» فوراً، وقد يبدأ المباريات بسرعة أقرب من أي توقع، ولهذا يعتقد «الذكاء الاصطناعي» أن المهاجم المصري سيخوض ما بين 20 و25 مباراة بقميص «البلومون»، فيما تبقى من الموسم الحالي.
ومع مرونة مرموش التكتيكية، وقدرته على اللعب في مراكز الجناح أو المهاجم الثاني أو في «مركز 10»، فسيمنح مدربه الجديد، بيب، حلولاً غير تقليدية في الخط الأمامي، لاسيما إعادة الطريقة الفنية المتميزة التي قدمها جوليان ألفاريز في المواسم الماضية، خلف هالاند ليربط النرويجي بخط الوسط، بصورة مُختلفة عن دي بروين وفودين، ولهذا توقّع «العقل الذكي» أن يُسجّل مرموش في النصف الثاني من الموسم 10 أو 15 هدفاً مع «سيتي بيب».
ولأنه يملك قدرات مضاعفة في اللعب الجماعي وصناعة الأهداف، فمن المُنتظر حسب التوقعات الإلكترونية أن يُقدّم «الأمير الفرعوني» ما بين 15 و20 تمريرة مفتاحية، قد يحولها زملاؤه إلى أهداف بمتوسط 8 أو 10 «أسيست»، وأشار «الذكاء الاصطناعي» إلى أن 60-70% من تمريرات عُمر الحاسمة، ستكون من نصيب هالاند، الذي سيكوّن «الثُنائية» الأبرز مع المهاجم المصري في صفوف الفريق خلال الفترة المُقبلة.
«الثُنائيات» لن تقتصر على هالاند ومرموش فقط، بل إن «العقل الذكي» وضع 4 أسماء أخرى في قائمة «الدويتو» المُنتظر مع النجم المصري، منها جريليش وبرناردو سيلفا، وصحيح أن التوقعات الفنية تخضع لكثير من العوامل المختلفة، التي ستُحدد ذلك التطور المُرتقب، إلا أن الثقة تبدو كبيرة في قدرات عُمر الفنية، ليُعيد «الحيوية» إلى عناصر هجوم السيتي، خاصة كيفن دي بروين، الذي توقّع له أن يكون مع مرموش «دويتو» في خط الوسط المركزي، سيُحسّن كثيراً من صناعة اللعب والفرص التهديفية للفريق، وكذلك فيل فودين، وتشير توقعاته إلى أن كليهما سيحصل على تمريرات حاسمة من النجم الجديد، بين 2 إلى 4 «أسيست»، في حين سيقدم البلجيكي إليه من 3 إلى 5 تمريرات حاسمة، مقابل 2 أو3 من الإنجليزي.
وإذا كان الدور الهجومي لمرموش هو الأكبر عادة، فإن «الذكاء الاصطناعي» لم ينسَ أن يشير إلى دور دفاعي مُنتظر من النجم المصري في التوليفة الفنية لجوارديولا، خاصة لما يتمتع به من قوة وطاقة تساعده على تنفيذ دوره في الضغط وسُرعة استعادة الكرة الثانية، حسب طريقة «سيتي بيب» المعروفة، وكذلك قدرته على مساعدة ظهيري الجنب ولاعبي الوسط الدفاعي في مهامهم بنصف ملعبهم خلال مواجهة هجوم المنافسين المُرتد، بالإضافة إلى سُرعة تحركه وتمركزه الصحيح في كثير من المواقف، التي تتطلب تدخلات وعرقلة دفاعية أو إيقاف تمريرات المنافسين.

أخبار ذات صلة 10 أندية تبيع 1850 لاعباً في «الميركاتو الشتوي»! سلوت: ليفربول ضرب توقعاتي!

مقالات مشابهة

  • سامسونج Galaxy S25 Ultra.. الريادة في الذكاء الاصطناعي ومستقبل الهواتف الذكية
  • الذكاء الاصطناعي في الطب: الثورة الحديثة في الرعاية الصحية
  • الذكاء الاصطناعي في المسرح
  • سعر iPhone SE 4.. أرخص آيفون يدعم الذكاء الاصطناعي
  • استخدام الذكاء الاصطناعي المولد قد يجلب نحو 600 مليار دولار لدول "بريكس+"
  • إطلاق مبادرة لتصنيف واعتماد الشركات الموثوقة في مجال الذكاء الاصطناعي بدبي
  • لتبسيط مهامك وتسهيل عملك.. إليك أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي
  • المخاطر الحقيقية في سباق الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي: مرموش يلعب 25 مباراة مع السيتي ويُسجل 15 هدفاً!
  • جامعة الأمير سلطان تطلق مبادرة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي