ارتفاع حصيلة ضحايا بيريل في تكساس الأميركية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
لقي سبعة أشخاص على الأقل حتفهم في ولاية تكساس الأميركية، وسط استمرار العاصفة الاستوائية بيريل في التحرك عبر الولاية، حسبما أفادت تقارير إعلامية اليوم الثلاثاء، بينما لا يزال الملايين بدون كهرباء.
وقد يستغرق الأمر عدة أيام لاستعادة مصدر الطاقة، وفقاً للشركة المشغلة. وقال رئيس مجلس إدارة الشركة إن حوالي 2 إلى 3 ملايين أسرة تأثرت.
وقدم الرئيس الأميركي جو بايدن تعازيه للمتضررين ووعد بتقديم الدعم لولاية تكساس.
وأصدر المركز الوطني الأميركي للأعاصير تحذيرات لأجزاء من تكساس ولويزيانا من مزيد من الأعاصير والفيضانات المفاجئة والرياح القوية.
ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية أن يستمر بيريل في التحرك باتجاه الشمال الشرقي في الأيام المقبلة بينما يضعف أكثر. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إعصار عاصفة تكساس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و388 شهيدا
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، السبت، ارتفاع حصيلة قتلى حرب الإبادة الإسرائيلية في القطاع إلى 48 ألفا و388 منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي بشأن القتلى والجرحى الفلسطينيين بالقطاع: « وصل مستشفيات قطاع غزة خلال 48 ساعة الماضية 23 شهيدا، بينهم 21 انتشلت جثامينهم من تحت الأنقاض، وشهيدان جديدان، و23 إصابة ».
وتابعت: « ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48.388 شهيدا و111.803 إصابات منذ السابع من أكتوبر 2023 ».
وأشارت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات.
ورغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف فلسطينيين بالقصف أو إطلاق النار بمسيراته، ما يسفر عن قتلى وجرحى.
كما يتواصل انتشال جثامين الفلسطينيين الذين قتلوا على مدى أكثر من 15 شهرا من الإبادة، من تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وسط نقص المعدات والآليات اللازمة لرفع الركام.
وبدأ في 19 يناير الماضي سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل يشمل 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وتشرف المرحلة الأولى من الاتفاق على الانتهاء بنهاية السبت، دون اتفاق على دخول المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء في مفاوضاتها في اليوم 16 من المرحلة الأولى إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي عرقل ذلك.
ويخشى نتنياهو دخول المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تنص على إنهاء حرب الإبادة وانسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من غزة، خوفا من انهيار ائتلافه الحكومي، الذي يضم وزراء من اليمين المتطرف رافضين لتلك الخطوة.