حزب الله ينشر فيديو "مراقبة جوية" لمواقع إسرائيلية حساسة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
نشر حزب الله اللبناني، الثلاثاء، مشاهد استطلاع جوي لقواعد استخبارات ومقرات قيادية ومعسكرات إسرائيلية في الجولان المحتل.
ويأتي نشر اللقطات بعد أسابيع من مقطع فيديو مماثل لمواقع إسرائيلية في منطقة حيفا.
ولم يعلق الجيش الإسرائيلي بعد على اللقطات.
وفند الفيديو اللقطات التي تم جمعها كالتالي:
قواعد الاستخبارات والإنذار المبكر
6 محطات استراتيجية للاستطلاع الإلكتروني على الاتجاه الشمالي والشرقي لإسرائيل، واحدة في مزارع شبعا و 5 في الجولان.تقوم بمهام التنصت والاسترشاد والرصد بعيد المدى. تقوم بمهام الهجوم الإلكتروني على صعيد التشويش والتضليل. تحوي عقدا رئيسية للربط والاتصالات وتبادل البيانات. تتموضع فيها قوات من وحدتي 8200 9900 ووحدة الحرب الإلكترونية. تحوي قوات لمهام تأمين القاعدة وتجهيزاتها وتأمين الخط الحدودي. يطلق عليها مسمى "عيون الدولة".
كما كشفت المشاهد المواقع التالية
موقع الرادار "أسترا". موقع التزلج الغربي "شلاغيم الغربي". موقع التزلج الشرقي "شلاغيم الشرقي". موقع الإنذار المبكر "يسرائيلي". موقع أبو الندى "أفيطال". موقع تل الفرس.ورصد الفيديو مقرات قيادية ومعسكرات مثل
ثكنة كيلع. قاعدة راوية. ثكنة غملا. مطار ومعسكر أوفيك. ثكنة معالي غولاني.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الرصد الحرب الإلكترونية الجولان حزب الله مسيرات إسرائيل لبنان الرصد الحرب الإلكترونية أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
بعد اجتياح وسم “مانيش راضي” لمواقع التواصل.. تبون يهدد الشعب الجزائري
زنقة 20 ا الرباط
رد رئيس النظام العسكري الجزائري عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء، بلغة تهديدية على وسم انتشر في المنصات الرقمية، عنوانه “مانيش راضي”، يحمل انتقادات للأوضاع العامة في البلاد.
وقال تبون بلهجة تهديدة “سنحمي هذا البلد، الذي تسري في عروق شعبه دماء الشهداء، ولا يظُنّنَ أحد أن الجزائر يُمكن افتراسها بهاشتاغ”.
وحاول تبون في جزء من كلامه إيهام الجزائريين بأن وسم «مانيش راضي»، شعار «أجنبي المنشأ»، «تم تدبيره من طرف قوى في الخارج لضرب الاستقرار في الجزائر، بنشر اليأس وسط أبنائها».
يذكر أن منظمة العفو الدولية قالت في تقرير لها إنَّ السلطات الجزائرية تواصل قمع الحق في حرية التعبير والتجمع السلمي بعد خمس سنوات من انطلاق حركة الحراك الاحتجاجية، من خلال استهداف الأصوات المعارضة الناقدة، سواء كانت من المحتجين أو الصحفيين أو أشخاص يعبّرون عن آرائهم على وسائل التواصل الاجتماعي.