سواليف:
2025-03-29@18:11:08 GMT

56 دولة تفتح أبوابها للأردنيين بدون تأشيرة / أسماء

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

#سواليف

حقق #جواز_السفر_الأردني لعام 2024 تقدمًا ملحوظًا في الترتيب العالمي، مما يعكس توسع نطاق الوجهات التي يمكن للأردنيين زيارتها دون الحاجة إلى تأشيرة مسبقة.

وفقًا لأحدث الإحصاءات من مؤشر هينلي لجوازات السفر، يمكن لحاملي الجواز الأردني الآن دخول 52 دولة بدون #تأشيرة.

في العام المنصرم 2023، كان عدد الدول التي يمكن دخولها بجواز السفر الأردني دون تأشيرة مسبقة هو 49 دولة.

هذا التقدم يعكس أهمية الجهود الدبلوماسية وتفعيل الاتفاقيات الثنائية التي تفتح آفاقًا جديدة للأردنيين في الخارج.

مقالات ذات صلة عمليات نوعية للمقاومة اليوم في غزة / تفاصيل 2024/07/09

يُعد التزام الأردن بتحسين جوازات سفر مواطنيه خطوة مهمة نحو تعزيز وجوده العالمي وتأمين مزيد من الحريات لشعبه. في تحديث لمؤشر هينلي لجوازات السفر لعام 2024، يحتل جواز السفر الأردني المرتبة الـ86، حيث يوفر لحامليه إمكانية الدخول إلى 56 دولة دون الحاجة لاستخراج تأشيرة مسبقة أو الذهاب إلى القنصليات.

من بين الوجهات التي يمكن لحاملي الجواز الأردني الوصول إليها بسهولة تركيا وماليزيا، مما يسهل السفر والتجارة بين هذه الدول. على الرغم من هذه المزايا، تظل هناك حاجة لتأشيرات لدخول 147 دولة أخرى حول العالم، بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي وبعض الدول العربية.

#مؤشر_هينلي لترتيب #الجوازات

يعتبر مؤشر هينلي لجوازات السفر معيارًا دوليًا لتقييم قوة جوازات السفر وإمكاناتها في تسهيل السفر حول العالم. يستند هذا المؤشر إلى بيانات الهيئة الدولية للنقل الجوي (IATA)، ويقيس عدد الدول التي يمكن لحاملي كل جواز سفر دخولها بدون تأشيرة مسبقة. تغطي قاعدة بيانات هينلي حاليًا نحو 199 جواز سفر وأكثر من 227 وجهة حول العالم، مما يوفر نظرة شاملة عن حرية السفر لكل جواز. يُجدد هذا التصنيف بشكل دوري كل عام، مما يسمح بمراقبة التحولات في العلاقات الدولية والاتفاقيات بين الدول.

دول بدون تأشيرة لحاملي جواز السفر الأردني 2024

يتيح جواز السفر الأردني إمكانية الدخول إلى 20 دولة حول العالم دون الحاجة إلى استخراج أي تأشيرة مسبقة، وتشمل هذه الدول:

الإكوادور: 3 أشهر
بربادوس: 6 أشهر
تركيا: 90 يومًا
تونس: 90 يومًا
جزر كوك: 31 يومًا
جنوب أفريقيا: 30 يومًا
جورجيا: 90 يومًا
دومينيكا: 30 يومًا
سانت كيتس ونيفيس: 90 يومًا
سوريا: 90 يومًا
سورينام: 90 يومًا
طاجيكستان
كوسوفو
لبنان: 3 أشهر
ليبيا
ماليزيا: 30 يومًا
مصر: 3 أشهر
ميكرونيسيا: 90 يومًا
هايتي: 90 يومًا
هونج كونج: 90 يومًا

دول بتأشيرة عند الوصول لحاملي جواز السفر الأردني 2024

يمكن لحاملي جواز السفر الأردني الدخول إلى 19 دولة عبر استخراج تأشيرة عند الوصول، وتشمل:

أثيوبيا
أرمينيا
رواندا
إندونيسيا
ساموا
الرأس الأخضر
سيشيل
المالديف
غينيا بيساو
اليمن
كمبوديا
بالاو
ماكاو
بوروندي
مالاوي
بوليفيا
مدغشقر
تنزانيا
موريتانيا
توغو
موريشيوس
توفالو
موزمبيق
تيمور الشرقية
نيبال
جزر القمر
نيكاراغوا
جيبوتي
نييوي

دول بتصريح إلكتروني أو تأشيرة سفر إلكترونية لجواز السفر الأردني

يمكن لحاملي جواز السفر الأردني الدخول إلى 4 وجهات سفر عبر استخراج تصريح سفر إلكتروني، بالإضافة إلى 38 وجهة سفر بعد استخراج تأشيرة إلكترونية.

دول تطلب تصريح سفر إلكتروني

المملكة المتحدة
سريلانكا
باكستان
كينيا

دول تطلب تأشيرة إلكترونية

أذربيجان
أستراليا
ألبانيا
أنتيغوا وبربودا
أوزبكستان
أوغندا
الإمارات العربية المتحدة
البحرين
الغابون
الكاميرون
المغرب
الهند
بنين
بوتان
بوتسوانا
بوركينا فاسو
بورما
جزر البهاما
جزيرة نورفولك
جمهورية الكونغو الديمقراطية
جنوب السودان
زامبيا
زيمبابوي
ساحل العاج (كوت ديفوار)
سانت هيلينا
ساو تومي وبرينسيب
سلطنة عمان
سنغافورة
سيراليون
غينيا
غينيا الاستوائية
فيتنام
قيرغيزستان
كولومبيا
ليسوتو
مولدوفا
مونتسرات
نيجيريا

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جواز السفر الأردني تأشيرة الجوازات تأشیرة مسبقة یمکن لحاملی دون تأشیرة الدخول إلى حول العالم التی یمکن

إقرأ أيضاً:

إيران تفتح باب التفاوض مع أمريكا.. ولكن!

27 مارس، 2025

بغداد/المسلة:

محمد صالح صدقيان

تترقب الأوساط الإقليمية والدولية باهتمام كبير ما ستؤول إليه العلاقة بين الإدارة الأمريكية الجديدة والقيادة الإيرانية علی خلفية البرنامج النووي الإيراني وذلك في أعقاب الرسالة التي وجّهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إيران وتولى نقلها إلى طهران المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الامارات العربية المتحدة أنور قرقاش.

تقول مصادر إيرانية إنّ الرد الإيراني علی رسالة ترامب أصبح جاهزاً وأنه يتناول أربعة مجالات تطرقت إليها رسالة ترامب وهي الآتية:

الأول؛ المسألة النووية الإيرانية:

تُبدي إيران استعدادها للجلوس مع الجانب الأمريكي أو مع مجموعة 4+1 إذا وافق الأمريكيون على مبدأ العودة إلی هذه المجموعة لمناقشة الملف النووي الإيراني استناداً للتطورات التي حقّقها هذا البرنامج في السنوات الماضية، وبما يُساهم في إزالة قلق الدول الغربية حيال احتمال انتاج أو حيازة إيران للسلاح النووي.

الثاني؛ البرنامج الصاروخي الإيراني:

تقول إيران إنها لا يُمكن أن تناقش قوتها الدفاعية مع أي جهة أجنبية وأن هذه القوة سواء أكانت في إطار البرنامج الصاروخي أو الطائرات المُسيرة أو غيرها إنما هي قضية قومية إيرانية خصوصاً في ظل تحقُق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشكل دوري من عدم عسكرة البرنامج النووي الإيراني.

الثالث؛ النفوذ الإيراني إقليمياً:

تتمسك إيران بمقولة عدم تدخلها في قرارات أصدقائها في “محور المقاومة” وأنها تحترم خصوصيات كل حليف.. وبالتالي لكل حليف من الدوافع ما يضعه في مواجهة المشروع الإسرائيلي التوسعي وأيضاً التواجد الأجنبي في المنطقة، إضافة إلی أنها لا تريد ولا تسمح لنفسها أن تتفاوض نيابة عن هؤلاء الحلفاء، وهي لا تحتاج إلى أذرع في المنطقة ولا إلى من يُحارب بالنيابة عنها!

الرابع؛ التهديدات الأمريكية:

تعتبر إيران أن ما ورد من تهديدات في رسالة ترامب للقيادة الإيرانية إنما يُعطي مؤشراً إلی أن الجانب الأمريكي ما يزال يُراهن علی الخيارات العسكرية، وبالتالي، فإن إيران “مستعدة لمواجهة مصادر التهديد بقوة تجعل هؤلاء يندمون على فعلتهم”.

الرد الإيراني ربما يكون حاداً من حيث الشكل ولا يفتح باب المفاوضات، ذلك أن طهران قرأت الرسالة الأمريكية علی أنها “رسالة تهديدية”، كما قال وزير الخارجية عباس عراقجي، لكنها، وبرغم ذلك، تعاملت معها بإيجابية لأجل عدم إغلاق هذا المسار؛ بمعنی أنها قرّرت الرد علی الرسالة خلافاً لتعامل المرشد الإيراني السيد علي الخامنئي عندما رفض استلام رسالة ترامب إبّان ولايته الرئاسية الأولی.

وفي خضم هذه التطورات، كانت طهران ترصد صدور تصريحات متناقضة لشخصيات في الادارة الأمريكية، فمبعوث الرئيس ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف قال إن ترامب لا يريد الحرب مع إيران ولا يری مبرراً للجوء إلى الخيار العسكري معها، في الوقت الذي قال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز في مقابلة تلفزيونية بعد 24 ساعة من تصريحات فيتكوف إن الولايات المتحدة ستُفكك برنامج إيران النووي كاملًا، “وعلى إيران أن تتخلى عن برنامجها النووي بطريقة يراها العالم أجمع. وإذا لم يفعلوا، فإن الوضع يتجه نحو التصعيد. جميع الخيارات مطروحة، وقد حان الوقت لإيران للتخلي تمامًا عن رغبتها في امتلاك سلاح نووي”. وفي هذا الإطار، كشفت تقارير أمريكية أن الكيان الاسرائيلي يسعی لانتزاع موافقة أمريكية لشن هجوم جوي يستهدف المنشأت النووية الإيرانية.

في ظل هذه الأجواء، تسعى طهران إلى تقييم ما يخرج عن واشنطن من مواقف، وهل يُمكن الارتكاز إلى تصريحات ويتكوف أم والتز أم يجب ان ننتظر لرؤية أي دخان سيخرج من مدخنة البيت الأبيض؟ ولسان حال طهران أن دبلوماسية الصبر هي ألفباء الفهم العميق للسيكولوجية السياسية للطرف الآخر، وهنا تكمن إشكالية فشل ترامب في التعامل مع إيران، على الرغم من براعته المزعومة في عقد الصفقات الكبری. زدْ على ذلك أن إيران ليست المكسيك وبالتالي لن تنجح استراتيجية الضغوط القصوى عليها.

إن تجاهل الثقافة السياسية الإيرانية التي تُقدّس مقاومة الهيمنة الأجنبية يُقوّض أي مسار للتقدم إلى الأمام، كما أن الإصرار الأمريكي على تبني سردية فوقية في التحدث مع إيران هو أمرٌ لا ينسجم مع السياق الإيراني، كما تحدث مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز. ‏ولطالما تمحورت السردية الإيرانية حول عناوين الفخر الوطني والاقتدار الوطني والمقاومة والكرامة. ومن غير المرجح أن تنجح أية استراتيجية دبلوماسية أمريكية طالما أنها تغفل هذه الروح الوطنية عند الشعب الإيراني. ‏

إن أمريكا تميل إلى التعامل مع الدبلوماسية من منظور إكراهيّ وتعامليّ – مع التركيز على “المكاسب” السريعة والتنازلات الواضحة – وغالبًا ما يتعارض هذا الأمر مع رؤية إيران الأكثر رمزيةً وتنوعًا للمشاركة.

في السياق الإيراني، لا تقل أهمية نبرة الدبلوماسية وإطارها وافتراضاتها الأساسية عن جوهرها. أي نهج يتجاهل هذه الأبعاد قد يُنظر إليه على أنه يفتقر إلى الاحترام أو الصدق.

و‏بدلاً من إضعاف عزيمة إيران بأشكال مختلفة، فإن حملة “الضغوط القصوی” التي وقّع عليها الرئيس ترامب تجعل من المستحيل سياسياً على أي زعيم إيراني – إصلاحي كان أم أصولي – قبول مبدأ التفاوض بهذه الطريقة المُهينة. وكما أوردنا أعلاه فإن أي نظام يستمد شرعيته من خلال الدفاع عن مشاعر الكرامة الوطنية ومقاومة التدخلات الخارجية.

ولا يمكن لأي شخصية سياسية إيرانية أن تبدو وكأنها تستسلم للتهديدات. صحيح أن “الضغوط القصوى” ولّدت صعوبات اقتصادية، لكنها رفعت أيضاً التكلفة السياسية للتنازلات.

وبالنسبة إلى طهران، فإن الكيان الإسرائيلي الذي يُمارس قادته أقصى الضغوط على ترامب من أجل اعتماد الخيار العسكري في مواجهة إيران، لم يعد مجرد منافس إقليمي، بل عدوٌّ وجوديٌ. وأيُّ مؤشر على أن المفاوضات تُنسَّق مع إسرائيل أو تتأثر بها يُعزّز الاعتقاد بأن دبلوماسية المفاوضات فخٌّ مُصمَّم لإضعاف إيران من الداخل، ولذلك فان مثل هذه المفاوضات لا تعتبرها طهران فرصةً، بل تهديدًا لها. ‏

وإذا كان ترامب يرغب في فتح باب المفاوضات مع إيران عليه التخلي عن القوالب القسرية واعتماد استراتيجية دبلوماسية متجذرة في التفاهم الثقافي، والاحترام المتبادل، والمصالح المشتركة. وهذا يعني فصل عملية التفاوض عن نفوذ وتأثير اي طرف ثالث وبخاصة كيان الاحتلال، فكلما زاد وتيرة تدخله وعلت نبرته ازدادت شكوك طهران وتعمّقت أكثر فأكثر.

في الخلاصة، بات الجانبان الإيراني والأمريكي أمام تحدٍ صعبٍ، وتستطيع واشنطن ادارة مقاربة ناجعة لدفع عجلة المفاوضات وإلا ستبقى العملية الدبلوماسية مهمشة، وستظل المواجهة تُشكل سمة بارزة في العلاقات الثنائية بين واشنطن وطهران، حالياً ومستقبلاً، وكما كانت على مدى العقود الأربعة الماضية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • دول أعلنت عيد الفطر غذا الأحد وأخرى الاثنين / أسماء
  • نسي جواز سفره.. موقف غريب يتسبب فى عودة رحلة بأمريكا| ماذا حدث؟
  • بعد التهديد الإسرائيلي بالرد.. مدارس تُقفل أبوابها
  • دعاء آخر جمعة فى رمضان باسم الله الأعظم.. تفتح لك الأبواب المغلقة
  • الزمالك يكشف سبب تعثر تأشيرة بنتايج لجنوب أفريقيا
  • بسبب تأشيرة السفر محمود بنتايج يغيب عن رحلة جنوب أفريقيا
  • إيران تفتح باب التفاوض مع أمريكا.. ولكن!
  • عودة الحرب على غزة: هل تفتح شهيّة إسرائيل نحو لبنان؟
  • اتحاد الحراش يتجاوز مستغانم ويقتطع أول تأشيرة إلى نصف نهائي الكأس
  • إتحاد الحراش يقتطع أول تأشيرة إلى نصف نهائي الكأس