لمرورها بأزمة نفسية.. طالبة تنهى حياتها بمادة سامة فى سوهاج
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أنهت طالبة حياتها بدائرة مركز البلينا في جنوب محافظة سوهاج، وقالت التحقيقات أنها تناولت مادة سامة «غير معلومة» بسبب إصابتها بأزمة نفسية.
أخبار متعلقة
مصرع موظفة تناولت «حبة الغلة السامة» لإصابتها بأزمة نفسية بسوهاج
مصرع سيدة تناولت «حبة الغلة السامة» لإصابتها بأزمة نفسية بسوهاج
«كان نِفسها تدخل صيدلة».
وكان اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، قد تلقى إخطارًا من مأمور مركز شرطة البلينا، بورود إشارة من مستشفي برديس المركزي، بوصول المدعوة ملك ... ع «17 سنة- طالبة بالثانوي الصناعي» ومقيمة بدائرة المركز، مصابه بحالة تسمم إدعاء تناول مادة سامة «غير معلومة» وتوفيت عقب وصولها.
على الفور انتقل اللواء محمد زين مدير المباحث الجنائية، والعميد أحمد على رئيس فرع الأمن العام، وتبين من المعاينة والفحص وأقوال والدتها «58 سنة- ربة منزل» ومقيمة بذات الناحية، بأنه أثناء تواجد نجلتها المذكورة بالمنزل تناولت مادة سامة غير معلومة لمرورها بحالة نفسية سيئة، ولم تتهم أحدًا بالتسبب في ذلك، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.
سوهاج مركز البلينا حادث انتحار مادة سامة أزمة نفسية محضر بلاغ النيابة العامة تحقيقات تسممالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سوهاج مركز البلينا مادة سامة أزمة نفسية محضر بلاغ النيابة العامة تحقيقات تسمم زي النهاردة مادة سامة
إقرأ أيضاً:
وفاة 3 نساء بسبب كعكة عيد الميلاد المسمومة
وكالات
لقى ثلاث نساء من البرازيل حتفهن بسبب تناول كعكة عيد الميلاد المسمومة بمادة الزرنيخ.
ووجهت الشرطة البرازيلية الاتهام لـ “دايسي مورا” بتهمة تسميم كعكة عيد الميلاد بمادة “الزرنيخ”؛ ما أسفر عن وفاة ثلاثة من أفراد عائلة زوجها وإصابة آخرين.
وفي التفاصيل: خلال حفل عائلي تناول الحضور كعكة أعدتها زيللي دوس أنجوس، والدة زوج دايسي.
وبعد تناول الكعكة، توفيت شقيقتا زيللي، مايدا دا سيلفا ونوزا دوس أنجوس، وابنة نوزا، تاتيانا دوس سانتوس، بينما نجا ابن تاتيانا، ماثيوس ماركيز، 10 سنوات، من التسمم
وأظهرت التحقيقات، أن الطحين المستخدم في الكعكة كان يحتوي على كميات عالية من الزرنيخ. وقال رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، إن المشتبه فيها دخلت منزل زيللي وأدخلت المادة السامة في الطحين، فيما أكدت الفحوصات وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
وأشارت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، إلى أن تركيز الزرنيخ في دم أحد الضحايا كان أعلى بـ350 مرة من الحد القاتل.
والتحقيقات مستمرة لكشف المزيد من الأدلة، بما في ذلك مواد كيميائية ومبيدات تم العثور عليها في منزل دايسي.