عمليات نوعية للمقاومة اليوم في غزة / تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
#سواليف
اعلنت #فصائل #المقاومة_الفلسطينية في #غزة عن تنفيذ عدة عمليات نوعية ضد #قوات_الاحتلال في القطاع كمايلي :
قال مراسل الجزيرة إن المقاومة الفلسطينية أطلقت #قذائف_صاروخية تجاه #مستوطنات غلاف غزة.
وقالت كتائب عز الدين القسام إن مقاتليها فجروا عبوة أرضية في جرافة إسرائيلية في محيط برج الرياض غرب حي تل الهوى بمدينة غزة.
وقالت سرايا القدس إنها استهدفت بقنابل برق المضادة للأفراد قوة إسرائيلية راجلة في حي تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة.
وقالت كتائب القسام إنها فجرت عبوة مضادة للأفراد في تجمع لجنود الاحتلال الإسرائيلي، وأوقعتهم بين قتيل وجريح، غرب حي تل الهوى بمدينة غزة.
وقالت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنها فجرت حقل ألغام في جرافتين عسكريتين للاحتلال من نوع “دي 9” (D9) مما أدى لاحتراقهما بحي تل الهوى في مدينة غزة.
وقالت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إنها استهدفت بقذائف “الياسين 105” أربع دبابات ميركافا للاحتلال في شارع بغداد بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فصائل المقاومة الفلسطينية غزة قوات الاحتلال قذائف صاروخية مستوطنات وقالت کتائب تل الهوى
إقرأ أيضاً:
زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام»
وظهر فياض الشهير باسم «أبو حمزة»، وهو قائد كتيبة بيت حانون متحدثاً بين مواطنين في شوارع بلدة بيت حانون أقصى شمال غزة، متحدثاً عن «النصر والقتال»، ما عده إسرائيليون «إخفاقاً أمنياً» إذ كان الجيش أعلن في شهر مايو الماضي تصفيته، ونشر صورة للرجل.
وتقول مصادر لـ«الشرق الأوسط» إن الفيديو الذي أظهر فياض أخيراً كان في «جنازة عدد من مقاتليه في (كتيبة بيت حانون) الذين استشهدوا بالمواجهات مع الجيش الإسرائيلي، ومن بينهم مقاتل من عائلة أبو عمشة قاد عملية أدت لقتل جنود إسرائيليين» قبل أن يدخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. وتسبب ظهور فياض ورواجه عبر شبكات التواصل الاجتماعي في حالة جدل كبيرة بالمجتمع الإسرائيلي، وأصبح حديثاً لوسائل إعلام عبرية، ما اضطر «الجيش الإسرائيلي» لإصدار بيان مساء الأربعاء، وقال إن «فياض كان مسؤولاً عن إطلاق صواريخ مضادة للدبابات وإطلاق قذائف هاون وسلسلة من الهجمات، وإنه كان قد تعرض لعملية تصفية، وتم حينها التأكد بدرجة عالية من الاحتمال من قبل الجيش وجهاز الشاباك بأنه تم القضاء عليه، وعلى أثر ذلك صدر بيان حينها». وأضاف الناطق باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: «بعد إجراء مزيد من الفحص تبين أن النتائج الاستخباراتية التي اعتمد عليها جهاز الشاباك، و (أمان) (الاستخبارات العسكرية)، لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية». وظل البيان، حتى منتصف نهار الخميس، قاصراً على الصدور باللغة العبرية من دون إصدار نسخ منه للإعلام الأجنبي أو عبر المتحدثين بالعربية للجيش الإسرائيلي