مذكرة تفاهم مشترك بين جامعتي الفيوم ووادي النيل
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قام الدكتور ياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، والدكتور ماجد عبد التواب القمري، رئيس جامعة وادي النيل، بتوقيع مذكرة تفاهم مشترك بين الجامعتين، بحضور الدكتور محمد فاروق الخبيري، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور عاصم العيسوي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وذلك اليوم الثلاثاء الموافق ٩ يوليو ٢٠٢٤.
أشار الدكتور ياسر مجدي حتاته إلى أنه في إطار تدعيم التعاون العلمي والأكاديمي بين الجامعات الحكومية والجامعات الخاصة الواقعة في نطاقها الجغرافي، بهدف رفع مستوى جودة الأداء التعليمي بما ينعكس على منظومة التعليم العالي في جمهورية مصر العربية، والتزامًا بالشروط والمعايير الواجب توافرها للتعاون الأكاديمي، وفي ضوء تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة، وذلك لتطوير العملية التعليمية والبحث العلمي، وإتاحة فرص التعلم لأبناء إقليم وادى النيل في عدد من الكليات القائمة، بما يشمل كليات الصيدلة وطب الأسنان والفم والعلوم الصحية التطبيقية، وكذلك مع الكليات الجديدة التي تسعى جامعة وادى النيل لإنشائها وهي كليات: الطب البشري والعلاج الطبيعي والتمريض والذكاء الاصطناعي والحاسبات والهندسة وغيرها من الكليات.
نائب رئيس جامعة الفيوم: يفتتح الدورة التدريبية للمعيدين الجدد IMG-20240709-WA0050 IMG-20240709-WA0051 IMG-20240709-WA0048 IMG-20240709-WA0049
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم جامعة الفيوم مذكرة تفاهم وادي النيل تفاهم مشترك شئون التعليم والطلاب خدمة المجتمع تنمية البيئة التعليم الأكاديمي IMG 20240709
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم بين ليبيا والبنك الدولي تُمهّد لإصلاحات اقتصادية طويلة الأمد وتمكين الشباب
???????? ليبيا – مذكرة تفاهم مع البنك الدولي تُعيد البلاد إلى الساحة الاقتصادية الدولية وتُمهّد لإصلاحات مؤسسية طويلة الأمد
???? تجديد العلاقات مع المؤسسات المالية الدولية ????
أكد تقرير تحليلي نشرته صحيفة “ذا نورث أفريكا بوست” المغربية الناطقة بالإنجليزية، أن ليبيا شرعت بخطوة كبيرة نحو تجديد عمق علاقاتها الدولية، وذلك من خلال توقيع مذكرة تفاهم مع البنك الدولي تهدف إلى إجراء إصلاحات اقتصادية ومؤسسية طويلة الأمد، ما اعتُبر بمثابة عودة لليبيا إلى الساحة الاقتصادية الدولية بعد سنوات من التعاون المحدود.
???? توقيع تاريخي في واشنطن ????️
التقرير، الذي تابعته وترجمت أهم ما ورد فيه من رؤى تحليلية صحيفة المرصد، أوضح أن مذكرة التفاهم وُقعت في العاصمة الأميركية واشنطن بين حكومة الدبيبة والبنك الدولي، ووصِفت بأنها نقطة تحوّل بارزة في علاقة ليبيا بالمؤسسات المالية العالمية، خصوصًا في ضوء الانقسامات والصراعات التي عرقلت التنمية الاقتصادية في البلاد خلال العقد الماضي.
???? إصلاحات هيكلية وابتكار رقمي وتمكين الشباب ????????????
ووفقًا للتقرير، فإن هذه المذكرة تدخل ضمن مبادرة أوسع لإعادة بناء الثقة والتعاون الدولي، وتشمل تقديم إرشادات فنية لليبيا في عدة مجالات حيوية، مثل:
إصلاح المالية العامة
الابتكار والتحول الرقمي
توسيع القطاع الخاص
تعزيز الحوكمة الاقتصادية
كما أشار التقرير إلى أن أحد المحاور الأساسية التي تتضمنها الاتفاقية هو تمكين الشباب، من خلال برامج تأهيل وتدريب ممنهجة تهدف إلى تزويدهم بالمهارات الوظيفية المطلوبة، بما يُمكّنهم من الاندماج في القطاعات الاقتصادية الناشئة محلياً وإقليمياً.
???? خطوة نحو المستقبل رغم التحديات ????
التقرير اعتبر أن توقيع مذكرة التفاهم يُظهر رغبة ليبيا في كسر عزلتها الاقتصادية والانطلاق نحو مسار إصلاحي جديد، رغم التحديات السياسية والأمنية المستمرة، مشيراً إلى أن استعادة الثقة بين ليبيا والبنك الدولي خطوة مهمة نحو تحقيق استقرار اقتصادي مستدام.
ترجمة المرصد – خاص