أهمها مشروعات ربط الكهرباء .. مدبولي يكشف عن محادثاته مع نظيره الأردني
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إنّه تطرق اليوم للحديث مع نظيره الأردني حول مشروعات ربط الكهرباء، وهناك خط كهرباء يربط بين البلدين قدرته الآن 550 ميجا، ومن المقرر أن يصل لـ2000 ميجا على مراحل، لتيسير مده إلى دول أخرى.
وأضاف مدبولي، خلال كلمته في مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، أذاعته «القاهرة الإخبارية»، أنّ اللقاء بينهما تطرّق أيضا إلى الربط والتكامل في مجال الغاز الطبيعي واستغلال البنية التحتية بين البلدين، وكيف يمكن زيادة هذه الروابط بمجال الطاقة الحالية الموجودة بمنطقة شرق المتوسط، وارتباط كل الدول بهذا الموضوع.
تقوية وسائل النقل البري والبحري والسكك الحديدية
ولفت رئيس الوزراء، إلى أنّه من المستهدف تقوية وسائل النقل البري والبحري والسكك الحديدية بين مصر والأردن، للسماح بانتقال الصادرات والواردات بين البلدين، وهو أمر مهم الفترة المقبلة، كما جرى الاتفاق على عدد من المشروعات التي يتم تنفيذها المرحلة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك المقال يكشف ما طلبه نتنياهو.. والأخير:"أكاذيب"
قال رئيسا جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، رونين بار، الجمعة، إن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو طلب منه الإدلاء برأي يتيح تأجيل مثوله أمام المحكمة بتهمة الفساد.
وكتب بار في رسالة موجهة إلى المحكمة العليا بهدف الطعن بإقالته من جانب الحكومة والتي نشرتها المدعية العامة للدولة "خلال نوفمبر 2024، طلب مني رئيس الوزراء مرارا الإدلاء برأي أمني يقول إن الظروف الأمنية لا تتيح انعقادا مستمرا لجلسات محاكمته جنائيا".
وردا على ذلك يؤكد نتنياهو إن اتهامات رئيس الشاباك بحقه "كاذبة".
وجاء في بيان لمكتب نتانياهو أن "هذا التصريح هو نسج من الاكاذيب"، مضيفا أن "رئيس الوزراء ناقش مع رئيس الشاباك سبلا تتيح له الإدلاء بشهادته في المحكمة، بالنظر إلى التهديدات الصاروخية ضد إسرائيل وضد رئيس الوزراء خصوصا. تناول النقاش مكان اللإدلاء بالشهادة وليس إمكان حصولها أو لا".
وكان نتنياهو قد أعلن في وقت سابق بأنه فقد ثقته في رونين بار، الذي قاد الشاباك منذ عام 2021، وأنه ينوي إقالته اعتبارا من 10 أبريل، مما أدى إلى اندلاع احتجاجات استمرت 3 أيام.
ورفض نتنياهو الاتهامات بأن القرار له دوافع سياسية، لكن منتقديه اتهموه بتقويض المؤسسات التي تدعم الديمقراطية الإسرائيلية بالسعي لإقالة بار.
وكانت العلاقة بين نتنياهو وبار متوترة حتى قبل هجوم 7 أكتوبر، خاصة بسبب الإصلاحات القضائية المقترحة، التي قسمت البلاد.
وساءت العلاقة بشكل حاد بعدما نشر الشاباك في 4 مارس، خلاصة تحقيق داخلي أجراه بشأن هجوم حماس في 7 أكتوبر.