أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم الاثنين، بإصابة 4 أشخاص جراء انفجار في مدينة ديرينجة بولاية كوجالي.

وفي وقت سابق، أعلنت إدارة الكوارث التركية، ارتفاع حصيلة الوفيات بسبب الزلزال الذي ضرب جنوب تركيا إلى 44373 قتيلا ونحو 63000 جريح.

وذكرت وكالة إدارة الكوارث بتركيا، أن 76 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 440 آخرون في الزلزال المدمر، الذي هز عدة أقاليم جنوبي البلاد.

وقد قالت وكالة إدارة الكوارث بتركيا، إن "76 من مواطنينا لقوا حتفهم في أضنة وأديامان وملطية وكهرمان مرعش وغازي عنتاب وأصيب 440 مواطنا في شانلي أورفا وديار بكر وأضنة وأديامان وملطية وعثمانية وهاتاي وكلس".

ووقع زلزال بلغت قوته 7.9 درجة جنوبي تركيا في ساعة مبكرة من صباح الإثنين وشعر به سكان قبرص ولبنان وسوريا والأردن والعراق ومصر، مما أدى إلى انهيار مباني وخروج السكان إلى الشوارع المغطاة بالثلوج.

وأوضح المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض، أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات قرب مدينة كهرمان مرعش.

ونقلت وكالة رويترز، عن شاعد عيان في ديار بكر الواقعة على بعد 350 كيلومترا إلى الشرق، قوله إن الزلزال استمر نحو دقيقة وحطم النوافذ.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

توقيف مسؤول فرنسي بتهمة التجسس لصالح الجزائر

بدأت السلطات الفرنسية تحقيقا تتهم فيه مسؤولا فرنسيا بالتجسس لصالح المخابرات الجزائرية، وإمدادها بمعلومات عن المعارضين الجزائريين في فرنسا. يأتي ذلك في ضوء أزمة دبلوماسية عميقة بين البلدين، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية، أشارت إلى أن المسؤول الفرنسي المتهم يعمل لدى وزارة الاقتصاد. كما تقول السلطات الفرنسية إن هذا المسؤول تعاون مع موظف آخر في إدارة الهجرة، وهو يحمل الجنسية الجزائرية أيضا. وألقت مديرية الأمن الداخلي القبض على المسؤول المتهم في ديسمبر الماضي، ووجهت له تهما مرتبطة بجرائم التجسس والتخابر مع قوة أجنبية بصورة تقوض المصالح الأساسية لفرنسا. ولفتت وسائل إعلام فرنسية إلى أن المسؤول المتهم كان في منصب يسمح له بالوصول إلى بيانات وملفات سرية، إضافة إلى قدرته على الوصول إلى معلومات خاصة بالجزائريين في فرنسا، وخاصة المعارضين السياسيين للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. وأوضحت أن نشاطه كان يستهدف المؤثرين الجزائريين الذين لهم متابعين بأعداد كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. وشهدت العلاقات الجزائرية الفرنسية أزمة كبيرة منذ يوليوز الماضي، بعدما أعلنت باريس دعمها لخطة مغربية للحكم الذاتي في الصحراء، وهو الإجراء الذي تبعه سحب السفير الجزائري من باريس. كما شهدت الفترة الأخيرة سجن الكاتب الجزائري الذي يحمل الجنسية الفرنسية بوعلام صنصال في الجزائر، إثر تصريحات لوسائل إعلام فرنسية تبنّى فيها موقف المغرب بشأن الصحراء.

كلمات دلالية الجزائر تجسس فرنسا

مقالات مشابهة

  • عاجل | وسائل إعلام تابعة لأنصار الله: عدوان يستهدف العاصمة صنعاء
  • لـ إدارة الكوارث الطبيعية.. الإمارات تطلق أول قمر راداري «اتحاد سات»
  • جيش الاحتلال يقتحم بلدة قباطية جنوبي جنين بالضفة الغربية
  • إعلام فلسطيني: قوة من جيش الاحتلال تقتحم بلدة قباطية جنوبي جنين بالضفة الغربية
  • تدمير جرافة مواطن بانفجار لغم حوثي جنوبي الحديدة
  • تحقيق إسرائيلي يكشف فقدان السيطرة والقيادة في هجوم 7 أكتوبر
  • توقيف مسؤول فرنسي بتهمة التجسس لصالح الجزائر
  • ماسك يزور وكالة الأمن القومي الأميركية
  • انفجار تجربة علمية في مدرسة تركية.. والطلاب يحترقون داخل المختبر
  • جرحى في قصف العدو الصهيوني منطقة “مشروع دمر” بدمشق