«خالص عزائي لصديقي العزيز».. يسرا تنعى والدة الإعلامي محمد مصطفى الشردي
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
حرصت الفنانة يسرا، على نعي والدة الإعلامي محمد مصطفى شردي، التي توفتها المنية مساء أمس الإثنين.
يسرا تنعى والدة محمد مصطفى شرديوقالت الفنانة يسرا عبر خاصية «الاستوري»، على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»: «خالص عزائي للصديق العزيز مصطفى شردي، في وفاة والدته، تغمدها الله بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته وألهم الأسرة الكريمة الصبر والسلوان».
وفي وقت سابق، صرحت الفنانة يسرا بأن مسرحية «ملك والشاطر»، التي قدّمتها أخيراً في المملكة العربية السعودية، قد تكون آخر أعمالها المسرحية، في انتشار أخبار عن اعتزالها المسرح والفن بشكل عام.
وكشفت يسرا حقيقة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قالت في تصريحات إعلامية: "عندما قلت سأعتزل المسرح الناس فسرت كلامي بطريقة خاطئة ولم يكن معناه أني سأعتزل وممكن أموت بكره أو إمكانياتي تكون مش موجودة إني أعمل بكره مسرح تاني".
مسرحية ملك والشاطروتدور أحداث المسرحية حول الشاب "حسن" الذي يجسّد شخصيته الفنان أحمد عز، والذي يخوض مغامرة طويلة للحصول على الصاع الأسود، وهو المهر الذي طلبته الملكة "ست الكل"، لكي يتزوج من شقيقتها ويشفيها من اللعنة التي حلّت عليها منذ سنوات.. .فهل يستطيع الحصول عليه؟
اقرأ أيضاً«بعتبرها تحقيق لحلمي».. يسرا تحتفل بنجاح مسرحية «ملك والشاطر» (صور)
بعد مسرحية ملك والشاطر.. يسرا توجه رسالة لـ تركي آل شيخ (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة يسرا يسرا
إقرأ أيضاً:
حفل توقيع مسرحية «أمادو»، لـ محمد زناتي في معرض الكتاب.. الأحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعقد في الحادية عشرة صباح الأحد المقبل، الموافق 2 فبراير المقبل، حفل توقيع مسرحية «أمادو» للكاتب والشاعر المسرحي محمد زناتي، بركن الطفل، ضمن برنامجه الثقافي والفني في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56 والمقامة حاليا في الفترة من 23 يناير الجاري وحتى 5 فبراير المقبل، بمركز مصر الدولي للمؤتمرات في التجمع الخامس.
«أمادو» مسرحية صادرة حديثا عن المركز القومي للطفل، برئاسة الباحث أحمد عبدالعليم، والتابع للمجلس الأعلى للثقافة، رسومات شيماء كامل، ويناقش المسرحية الدكتور حسام عطا.
هذه المسرحية التي تأتي بعد مسرحيات «محطة مصر» و«نور في عالم البحور» و«السندباد» وغيرها من المسرحيات، التي يواصل فيها «زناتي» التأسيس لمسرح طفل يحمل سماته الخاصة ويحتفي بالتراث من وجهة نظرتدعو الأطفال إلى الغوص في عالم خيالي مدهش ييحفز على اعمال العقل والاكتشاف والبحث عن الحقيقة.
مسرحية «أمادو» تحكي عن الصبي «أمادو» الذي لم يرث من والده سوى رمح او هكذا ادعى إخوته، وامتثالًا لعادات وتقاليد القبيلة فلا بد لأمادو بعدما كبر وصار شابا قويا أن يخرج للغابة وحيدا لاصطياد أسد مثلما فعل كل رجال القبيلة، يفارق أمادو إخوته باكيا ليبدأ رحلته وحيدا داخل الغابة.
ومن هنا تستلهم المسرحية الأسطورة الأفريقية لتعيد صياغتها من جديد حتى تناسب تفكير الطفل المعاصر وبشكل فني يبتعد تمامًا عن المباشرة، ويعتمد على الخيال لتؤكد على أهمية دور العائلة والاتحاد وحب التعلم والقراءة والاعتماد على النفس والتسامح، فلكي نواجه الشر لا بد أن نتعلم الحب.
وقد اختار المؤلف اسم «أمادو» هذا الاسم الأكثر شهرة في أفريقيا، والذي يعني «محمد»، فبطل القصة «أمادو» ابن قبلية الماساي وهم مجموعة قومية نيلية وشبه رُحَّل يتمركزون في كينيا وشمال تنزانيا، فأنهم من بين أفضل الجماعات العرقية الأفريقية المعروفة.
أنها مغامرة مسرحية جديدة تدخل القارئ في عالم أسطوري مملوء بالعديد من الدلالات المثيرة التي تحترم عقلية الطفل وتجعله يتسأل ليكتشف بنفسه ماذا سيحدث الأمادو داخل الغابة؟.