عماد زيادة يكشف نقطة التحول الفارقة بحياته في مشواره الفني
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الفنان عماد زيادة عن كواليس أعماله الفنية التي شارك فيها بالسينما والدراما، حيث أكد أن هناك نقاط تحول في مشواره الفني، جعلته يصر على الاستمرار في هذا المجال.
وأضاف زيادة خلال لقاءه ببرنامج "واحد من الناس" الذي يقدمه الدكتور عمرو الليثي عبر قناة الحياة، أنه بدأ مشواره الفني مع الزعيم عادل إمام من خلال مسرحية "بودي جارد" عام 1998، وبعدها شارك في بعض الأعمال الدرامية للنجم عادل إمام، إلا أن دوره في مسلسل "العراف" نقطة فارقة في رحلته، حيث إن ذلك الدور جعله يصر على الاستمرار في مجال التمثيل بعد إشادة الجمهور به.
وتابع عماد زيادة حديثه، قائلًا، إن هناك العديد من المحطات الهامة بحياته، مثل مسلسل نسر الصعيد مع الفنان محمد رمضان والمخرج ياسر سامي، وبعدها شارك بشخصية بكري زلط بمسلسل نسل الأغراب مع الفنان أحمد السقا وأمير كرارة والمخرج محمد سامي، ليأتي بعدها دور ياسين الألفي بمسلسل نعمة الأفوكاتو.
وأوضح عماد زيادة، أن ياسين الألفي هو بداية لمرحلة جديدة ومختلفة في مشواره الفني، حيث حقق له النجاح الأكبر ووضعه بين صفوف النجوم، وهذا بفضل المخرج المتميز محمد سامي وكذا النجمة مي عمر التي تألقت في ذلك العمل كعادتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عماد زيادة يكشف نقطة التحول بحياته مشواره الفنی عماد زیادة
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين يكشف مفاجأة بشأن موقف إيران من الانتخابات الأمريكية.. فيديو
الانتخابات الأمريكية.. كشف عماد الدين حسين، الكاتب الصحفي ورئيس تحرير جريدة الشروق، أن النظام السياسي الأمريكي عبارة عن مؤسسات من بينها الرئاسة والميديا ووسائل الإعلام والمخابرات.
وأضاف عماد الدين حسين خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى مُقدم برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، أن وسائل الإعلام الأمريكية تسعى إلى التشكيك في نزاهة نتيجة الانتخابات الرئاسية.
وتابع حسين: عدد كبير من الشباب يسعى للهجرة إلى أمريكا بسبب تمتعها بالقوى الناعمة، وذلك بخلاف موقفها الداعم لإسرائيل في مواجهة القضية الفلسطينية.
وأشار الكاتب عماد الدين حسين، إلى أن إسرائيل لم تمنع عمليات التهجير للفلسطينيين حتى الآن، وتستمر في تنفيذ مخططاتها في غزة والمنطقة، معقبًا: لابد من تحركات عربية لوقف هذه التهجيرات التي تنفذها إسرائيل.
واختتم حسين إيران تأمل وتحلم بألا يأتي ترامب مرة أخرى، لذا فإنها تسعى للتدخل السيبراني من أجل إعلان فوز الحزب الديموقراطي الذي يمثله كامالا هاريس في الانتخابات الأمريكية الحالية.