المرأة العربية تعقد حوار الشباب العربي حول "المشاركة في المسؤوليات داخل الأسرة"
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
عقدت منظمة المرأة العربية بالتعاون مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالدول العربية اليوم الثلاثاء الموافق 9 يوليو/ 2024، حوار الشباب العربي حول "المشاركة في المسؤوليات داخل الأسرة في تقديم الأعمال المنزلية والرعائية" ويستمر على مدار يومي 9-10 يوليو 2024 افتراضيا عبر زووم.
يهدف الحوار إلى تبادل الآراء حول كيفية تعزيز المشاركة في المسؤوليات داخل الأسرة في تقديم الأعمال المنزلية والرعائية.
يستهدف الحوار شباب من الجنسين ممن لهم نشاط مجتمعي ويتمتعون بمهارات جيدة في التواصل والمناصرة لقضايا المرأة، ويشارك فيه حوالي 50 شاب وفتاة من 13 دولة عربية هي (الأردن، تونس، الجزائر، السودان، العراق، عمان، فلسطين، لبنان، ليبيا، مصر، المغرب، موريتانيا، اليمن).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المرأة العربية حوار الشباب العربي منظمة المرأة العربية هيئة الأمم المتحدة المرأة العربیة
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي: الجامعة العربية ستظل بيت الأمة
القاهرة (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن جامعة الدول العربية على مدار 80 عاماً، كانت وستظل، بيت الأمة العربية ورمزاً لوحدتها، مشيداً بالجهود المخلصة التي تقوم بها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، في تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك.
وثمّن معاليه، في بيان أمس، بمناسبة الذكرى الثمانين لإنشاء جامعة الدول العربية الذي يصادف 22 مارس، جهود الجامعة من أجل تعزيز آليات العمل العربي المشترك، والتصدي للتحديات التي تواجه مسيرة التكامل العربي في المجالات كافة.
وأشار معاليه إلى الجهود الحثيثة التي تقوم بها جامعة الدول العربية من أجل تعزيز التضامن العربي والدفاع عن القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، القضية الأولى والمركزية للعرب جميعاً، خاصة في ضوء ما تشهده في الفترة الأخيرة من تحديات خطيرة.
وأكد اليماحي حرص البرلمان العربي على تعزيز آليات التشاور والتنسيق والتعاون مع جامعة الدول العربية على المستويات كافة، وذلك في ضوء حرصه على تحقيق التكامل المنشود بين الدبلوماسية الرسمية والدبلوماسية البرلمانية في خدمة مصالح الشعب العربي والدفاع عن قضاياه.
بدوره، أكد معالي أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الجامعة العربية حقيقة فرضتها الجغرافيا والتاريخ المشترك، وهي أيضاً تجسيد لتيار عاطفي جارف لدى الشعوب العربية، تبلور في منتصف القرن الماضي، وظل متدفقاً هادراً حتى يومنا هذا.