الإعلامي محمد شردي يصلي على والدته بمسجد مريم في بورسعيد
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
يستعد الاعلامي محمد شردي، لتشييع جثمان والدته، من مسجد مريم في بورسعيد، بعد وفاتها عقب صراع مع المرض.
توافد العشرات من القيادات الصحفية والمسؤولين، لحضور مراسم جنازة والدة الاعلامي محمد شردي، السيدة، ثريا إبراهيم القصيفي، حرم فارس الصحافة المصرية الراحل مصطفى شردي، مؤسس صحيفة الوفد، وعضو مجلس النواب سابقًا.
ونعى العديد من الشخصيات العامة والصحفية والكتاب والفنانين، والدة الاعلامي محمد شردي، بعد وفاتها عقب صراع مع المرض، وتم نقلها إلى المستشفى لتلقي العلاج حيث كانت تعاني من مشكلات صحية، قبل أن توافيها المنية ظهر أمس.
وكانت قد توفيت مساء أمس السيدة، ثريا إبراهيم القصيفي، حرم فارس الصحافة المصرية الراحل مصطفى شردي، مؤسس صحيفة الوفد، وعضو مجلس النواب سابقا. ووالدة الإعلامي محمد مصطفى شردي، مقدم برنامج الحياة اليوم، وعضو مجلس النواب سابقا، والمهندس إبراهيم مصطفى شردي، والراحل المهندس أيمن مصطفى شردي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى شردی محمد شردی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: تكلفة إعادة إعمار غزة تتجاوز 53 مليار دولار حسب الخطة المصرية
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي طرحها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في بداية الشهر الجاري، حظيت بموافقة السلطة الفلسطينية، مشددًا على أن الهدف الرئيسي منها هو تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
مراحل الخطة.. تأمين داخلي وإعمار شاملوأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أن الخطة المصرية تمر بعدة مراحل، تبدأ بإرساء الأمن الداخلي بمشاركة مصر والأردن، مع إمكانية وجود قوات دولية لحماية الفلسطينيين.
رفض إسرائيلي للخطة المصريةوأشار بكري إلى أن السلطات الإسرائيلية أبدت رفضها للخطة المصرية، حيث ترفض أي محاولات لفك الحصار عن غزة وتسليم القطاع مجددًا للسلطة الفلسطينية، وهو ما يعقد الأوضاع على الأرض.
تكلفة الإعمار تتجاوز 53 مليار دولاروشدد على أن تكلفة الإعمار والبناء تتجاوز 53 مليار دولار، مشيرًا إلى أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، إذ ترى فيها فرصة حقيقية لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
الهدف: استعادة الحياة وإعادة الإعماروأضاف بكري أن الخطة تستهدف إعادة إعمار القطاع، وإعادة تأهيل بنيته التحتية المتضررة بشدة، بالإضافة إلى تحسين الأوضاع المعيشية للفلسطينيين من خلال مشاريع تنموية توفر لهم حياة كريمة واستقرارًا اقتصاديًا.