تطوير صناعة منتجات الحلال في المملكة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الرياض : البلاد
وقعت الهيئة الملكية للجبيل وينبع، اتفاقية تعاون، مع شركة تطوير منتجات الحلال، لتعزيز التعاون في مجال تطوير صناعة منتجات الحلال في المملكة وتعزيز التكامل بين الطرفين لتعظيم الاستفادة من مفاهيم وممارسات منتجات الحلال وتطويرها، بحضور معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، ورئيس مجلس ادارة شركة تطوير منتجات الحلال فواز الحربي.
ومثل الهيئة الملكية للجبيل وينبع في التوقيع، الرئيس التنفيذي لمدينة ينبع الصناعية المهندس عبدالهادي بن عبدالرحمن الجهني، فيما مثل شركة تطوير منتجات الحلال الرئيس التنفيذي فهد بن سليمان النحيط.
وتهدف الاتفاقية إلى التعاون بين الطرفين للاستفادة القصوى من الموارد والممكنات لتعزيز وتطوير منتجات الحلال، وتبادل المعلومات والخبرات والتحليلات لتطوير صناعة منتجات الحلال في مدن الهيئة الملكية وكذلك لتعظيم الاستفادة من الخدمات الاستشارية التي تقدمها شركة تطوير منتجات الحلال، بما يحقق المصالح المشتركة.
يذكر أن مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية تحتضن المنطقة الاقتصادية الخاصة التي تعنى بالصناعات الغذائية، ومدينة البروتين الحيواني الأولى من نوعها في المملكة التي تعنى بالتصنيع الغذائي للحوم والأسماك والقشريات وتطبيقاتها الحديثة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الهيئة الملكية للجبيل وينبع صناعة منتجات الحلال شرکة تطویر منتجات الحلال الهیئة الملکیة
إقرأ أيضاً:
40 شركة كندية تبدي استعدادها للاستثمار بالقطاع الصحي في المملكة
أبدت 40 شركة كندية اهتمامها بالاستثمار في القطاع الصحي بالمملكة، وذلك خلال ملتقى الرعاية الصحية السعودي الكندي الذي نظمه اتحاد الغرف السعودية اليوم بمقره بمشاركة واسعة من المستثمرين من البلدين.
وأوضح رئيس مجلس الأعمال السعودي الكندي محمد بن ناصر آل دليم أن المجلس يضطلع بدور رائد في زيادة التبادل التجاري، وتطوير الاستثمار بين البلدين، مستعرضًا مشاريع رؤية 2030 وما تقدمه المملكة من محفزات وتسهيلات للمستثمرين الأجانب، داعيًا لإقامة شراكات نوعية في القطاع الصحي لنقل الخبرة الكندية إلى السوق السعودي، وتعظيم الفائدة من النمو المتزايد في الخدمات الصحية والطبية والمنتجات ذات الصلة.
بدوره، ثمن سفير كندا بالمملكة جان فيليب لينتو الجهود الكبيرة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين ودور مجلس الأعمال المشترك، مشيرًا إلى اهتمام ورغبة الشركات الصحية الكندية للاستثمار بالمملكة بظل تطور القطاع الصحي السعودي.
وشهد الملتقى استعراضًا للفرص الاستثمارية المتاحة بالقطاع الصحي بالمملكة وتوجهاتها نحو رفع مشاركة القطاع الخاص في القطاع إلى 25% بحلول عام 2030.
مما يذكر أن المملكة وكندا تعملان على تعزيز علاقاتهما الاقتصادية وبخاصة في القطاع الصحي، في ظل النمو والتوسع الذي يشهده القطاع والمحفزات الكبيرة المقدمة للمستثمرين.