صدى البلد:
2024-07-02@02:04:21 GMT

محمد رياض يكرم صناع العرض المسرحي مغامرات چيمو

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

شاهد الفنان محمد رياض رئيس مهرجان المسرح المصري العرض المسرحي " مغامرات چيمو " الذي يعرض شرفيا ضمن فعاليات الدورة الـ 16. 

وحضر عدد كبير من النجوم منهم: ياسر صادق مدير المهرجان وطارق عبد العزيز عضو اللجنة العليا، ووفاء الحكيم ، هشام اسماعيل ، ميرنا وليد ، هاني كمال ،خالد محمود، نشوي حسن  والمخرجين : هشام طه، محمد متولي مدير مسرح الشمس، والناقد الكبير محمد الروبي والناقد والشاعر الكبير محمد بهجت ، وآخرين من نجوم المسرح والاعلام .


عقب العرض كرم الفنان محمد رياض صناع العمل المسرحي المتميز " مغامرات چيمو " ومنحهم شهادات مشاركة وتقدير ومنهم نجوم صاعدين بقوة من ذوي القدرات العظيمة. 

طارق الشناوي: سيناريو ع الزيرو ضعيف.. محمد رمضان مازال متعثرا كنجم سينمائي طارق الشناوي: مرعي البريمو متراجع فنيا.. ولديه مشاكل في الإخراج والتمثيل والمونتاج

العرض من إنتاج فرقة مسرح الشمس ، وتأليف : صلاح متولي ، وإخراج : محمد عشري، وأشعار بلال إمام والحان أحمد الناصر وديكور غادة شلبي واضاءة عز حلمي وازياء سماح نبيل ، ودعاية خالد مهيب . وبطولة : كريم الحسيني واسراء حامد ، عصام مصطفي ، محمد أسامة ، نيرة عصام ، رندا جمال ، شذي مصطفي، علاء هاني ، كريم سعد ، فجر الحسيني ، علي الحسيني ، نور عصام ، عمرو سعيد، معتصم هاشم ، وأحمد ومحمد الطحاوي ، محسن مصطفي ، جودة نبيل ، ملك محمد ، هاجر محمد ، عبد الرحمن جمال ، شيماء السيد ومحمد وعبد الله يحيي وسلمي سمره ، وخالد طلعت .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان محمد رياض المسرح المصري هاجر محمد ذوي القدرات طارق عبد العزيز مهرجان المسرح المصري محمد رياض

إقرأ أيضاً:

المخرج المسرحي عصام السيد: اعتصام المثقفين كان الشرارة الأولى لثورة 30 يونيو

تحل اليوم الذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو، والتي تمكنت من استعادة الهوية المصرية بعد عام من حكم جماعة الإخوان الإرهابية، الذي حاولت خلاله الجماعة تغيير الهوية المصرية عبر تعديل ملامح ثقافة البلاد.

وعن الأسباب والظروف التي أدت إلى اندلاع ثورة 30، أشار المخرج المسرحي عصام السيد إلى أنه ضاقت الدنيا بما رحبت على المصريين بعد حكم الإخوان.

برلمان الإخوان في 2012

وأوضح أن المصريين اختاروا في انتخابات مجلس الشعب 2012، التي تمت عقب ثورة يناير 2011، على أساس (إنهم بتوع ربنا ومش هيسرقوا)، ولهذا جاءت النتيجة بفوز حزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان الإرهابية بنسبة 47% من المقاعد، تلاه حزب النور السلفي بنسبة 24%، أما حزب الوسط التابع للإخوان أيضا حاز على 10 مقاعد، وبذلك استولى التيار الديني على أغلبية المقاعد ولم يتبق للتيار المدني سوى الفتات.

وتابع «السيد» لـ«الوطن» أنه عندما جاءت انتخابات الرئاسة في العام نفسه، اختار المصريون محمد مرسي لأسباب أخرى، بينها نكاية في الطرف الآخر الفريق أحمد شفيق، الذي صورته وسائل الإعلام بأنه ممثل النظام السابق، وعن طريق الحشد والمال السياسي.

وتابع: وبعد اختيار رئيس ينتمي للجماعة تفاعل البعض ولكن آخرين كانوا يرون سواد الصورة بداية من لحظة إحاطة مجلس الشعب في أولى جلساته يوم 23 يناير 2012 بمجموعات الردع الإخوانية لمنع وصول المتظاهرين إلى المجلس لتقديم طلبات القوى الثورية إليه، والتي كانت تطالب بالقصاص للشهداء، وضمان حرية التعبير والإبداع.

وعود محمد مرسي

واسترجع الظروف المفضية للثورة قائلا إنه بعد فترة قصيرة تم حل مجلس شعب الإخوان، ولكن طوال فترة وجوده لم يقد شيئا للغلابة والمطحونين ولم يحقق أملا واحدا من آمال الثورة منذ انعقاده وحتى صدور قرار حله.

وأشار إلى توالي الكوارث بعد انتهاء المائة يوم التي وعد بها محمد مرسي للقضاء على مشكلات مصر المزمنة، وكما أخلف بقية وعوده التي أطلقها قبيل انتخابه من تعيين نائبين قبطي وامرأة، ومن ضخ 200 مليار دولار في مشروعات تنمية الاقتصاد المصري.

وقال إنه وبعد الإعلان الدستوري الذي أصدره الإخوان في نوفمبر 2012 وحصنوا به كل قراراتهم أدرك المصريون أنهم وقعوا في الفخ، ثم جاءت مذبحة الاتحادية، والتي أثبتت الفيديوهات مسئولية الجماعة عنها، ثم أحداث بورسعيد والصدام مع الشرطة، وصولا إلى خطاب الرئيس المعزول، الذي أصدر فيه قرارا بحظر التجوال في مدن القناة.

واستطرد المخرج عصام السيد في تصريحاته، إنه في تلك الأثناء كانت أخونة مفاصل الدولة تجري على قدم وساق بداية من عزل النائب العام، وانتهاء بتمكين أعضاء الجماعة ومحبيها من جميع المناصب بداية من رئيس الوزراء وحتى رؤساء الأحياء، وبعد محنة لجنة المائة لإعداد الدستور وانسحاب الليبراليين والكنيسة منها، وإقرار الدستور في عجالة وتسرع، والانتهاكات التي صاحب الاستفتاء على الدستور بدأ الحديث عن انتخابات برلمانية جديدة، فأصدرت جميع الأحزاب غير المتحالفة مع الإخوان مقاطعة الانتخابات.

وأشار إلى أنه في خضم هذه الأحداث، جرى الإعلان عن تعديل وزاري قريب، وتولى الإخواني علاء عبد العزيز وزارة الثقافة، وبدأ في محاولاته لأخونة الثقافة المصرية واتخذ العديد من القرار العشوائية، ومن هنا انطلق اعتصام المثقفين واحتل المثقفون والفنانون مقر وزارة الثقافة 5 يونيو، والتي كانت الشرارة الأولى لثورة 30 يونيو.

مقالات مشابهة

  • «المسرح المصري» يكرم الفنان أسامة عباس في حف افتتاح المهرجان
  • محمد الشناوي يصدم الأهلي بشأن تجديد عقده
  • 1.4 مليون جنيه إيرادات اللعب مع العيال خلال 24 ساعة
  • الشناوي أبرزهم.. قائمة الراحلين المحتملين عن الأهلي في الصيف
  • في دورته الـ 17.. مهرجان المسرح المصري يكرم الفنان عبد الله سعد
  • مهرجان المسرح المصري يكرم عبد الله سعد خلال دورته الـ 17
  • مهرجان المسرح المصري يكرم نجوى عانوس أستاذة النقد
  • مهرجان المسرح المصري يكرم أستاذ النقد المسرحي نجوى عانوس
  • المخرج المسرحي عصام السيد: اعتصام المثقفين كان الشرارة الأولى لثورة 30 يونيو
  • أزمة جديدة بين الأهلي والشناوي بسبب العرض السعودي.. مصدر يكشف التفاصيل