التساؤلات الصحية مستمرة.. هل أصيب "بايدن" بالشلل الرعاش؟
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
في أعقاب ورود تقارير إعلامية أمريكية بشأن زيارة متخصص في مرض باركنسون "الشلل الرعاش" للبيت الأبيض عدة مرات، قال الطبيب الشخصي للرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الاثنين إن الرئيس لم "يلتق بطبيب أعصاب خارج وقت فحصه السنوي".
وقال كيفين أوكونور الطبيب الشخصي لبايدن في خطاب نشر أمس الاثنين إن المتخصص في طب الأعصاب الطبيب كانارد "فحص الرئيس بايدن خلال كل فحص سنوي".
أخبار متعلقة انهيار سد ووفاة شخص إثر هطول أمطار غزيرة في كوريا الجنوبيةزلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جنوب غربي البيرووأضاف: "الرئيس بايدن لم يلتق بطبيب أعصاب خارج وقت فحصه السنوي".
وأوضح أن كانارد يزور المرضى في البيت الأبيض منذ 12 عامًا، ولم يتم اختياره "لأنه خبير في اضطرابات الحركة، ولكن لأنه طبيب أعصاب مدرب ويحظى بتقدير كبير".
جدل حول صحة بايدن
ويأتي بيان الطبيب الخاص لبايدن بعد اندلاع جدل محتدم في مؤتمر صحفي بين الصحفيين والسكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارين جان بيير. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز وفقا لسجل الزوار الرسميين أن كانارد زار البيت الأبيض ثمان مرات منذ الصيف الماضي.
ورفضت جان بيير الإجابة على الأسئلة المتعلقة بسبب زيارة كانارد للبيت الأبيض بصورة منتظمة خلال الأشهر الماضية.
ويواجه بايدن البالغ 81 عامًا تساؤلات بشأن كفاءته العقلية منذ المناظرة التي جمعته مع المرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الرئيس السابق دونالد ترامب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن بايدن الشلل الرعاش
إقرأ أيضاً:
كامل ماضي: ريمونتادا سياسية.. ترامب يعود للبيت الأبيض بعد الإقصاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي كامل ماضي، إن ما يحدث في الولايات المتحدة الأمريكية يعد ريمونتادا سياسية أسس ورسخ دعائمها في الانتخابات الأمريكية الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، إذ أنه يعتبر أول رئيس يعود إلى مكتبة البيضاوي من جديد بعد إقصاءه منذ أربع سنوات.
وأضاف «ماضي» خلال تقديمه برنامج «ملف اليوم» المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ترامب عاد للبيت الأبيض كطوفان هادر ومسيطرًا ومهيمنًا مالكًا لزمام المجالس التشريعية، ومنفردًا بحكم البلاد دون أغلال الكونجرس المقيدة.
وتابع: «بعيدًا عن الصراعات السياسية القديمة الحديثة التي لن تنضب معيته بين حزبي أمريكا الكبيرين، ما الذي سيجلبه ترامب إلى منطقة الشرق الأوسط، هل سيحل الهدوء والأمان والسلام بالمنطقة بعد ما أحدثه الاحتلال في الأراضي الفلسطينية».