قبل اجتماع المركزي.. بنكي «الأهلي ومصر» يواصلان طرح شهادات ادخار بأعلى عائد دولاري
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
لا يزال بنكا الأهلي ومصر يمنحان أعلى عائد على شهادات الادخار التي تصدر بالدولار الأمريكي، والتي تراوح عائدها بين 7% و9%
ويطرح بنك مصر لعملائه الأفراد شهادة ادخار القمة الدولارية والتي يبدأ شرائها من أول 1000 دولار بأجل يمتد حتى 3 سنوات، وبسعر عائد يصرف مقدماً تحت فائدة 27% بالجنيه المصري بعد المعادلة من الدولار.
كما يطرح بنك مصر شهادة ادخار إيليت بالدولار تحت سعر شراء يبدأ من 1000 دولار أمريكي بأجل يصل لـ3 سنوات، وتعطي حاملها عائد نسبته 7% بالدولار كل 3 أشهر.
هذا ويطرح البنك الأهلي المصري شهادة ادخار (الأهلي بلس) بالدولار بسعر شراء يبدأ من 1000 دولار، يصرف عائد الشهادة بنسبة 7% بنفس عملة الشراء كل 3 أشهر.
ويواصل البنك الأهلي المصري طرحه لشهادة ادخار (الأهلي فورا) بالدولار بسعر شراء يبدأ من 1000 دولار بأجل يمتد لـ 3 سنوات، ويصرف البنك العائد مقدماً تحت سعر فائدة 27% بالجنيه بعد معادلة النسبة بالدولار.
من المقرر أن يعقد البنك المركزي المصري اجتماعه الرابع للجنة السياسات النقدية يوم 18 يوليو، لتحديد أسعار الفائدة على الجنيه المتداول في القطاع المصرفي المصري، ذلك بعد جرى رفع الفائدة بنسبة 8% خلال الربع الأول.
اقرأ أيضاًصافي الأرباح المجمعة لبنك QNB ترتفع لـ13.7 مليار جنيه بنهاية يونيو
بنك القاهرة يتقدم بمستندات قيد زيادة رأس المال المرخص لـ 50 مليار
البنك التجاري الدولي CIB يطلق أول بطاقة ائتمان معدنية World Elite
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر البنك المركزي المصري البنك الأهلي المصري سعر الفائدة شهادات الادخار اجتماع البنك المركزي شهادات الادخار لـ بنك مصر
إقرأ أيضاً:
اجتماع خماسي عربي يبحث تطورات القضية الفلسطينية في الدوحة
الدوحة - بحثت السعودية ومصر وقطر والأردن والإمارات في الدوحة، الأربعاء12مارس2025، تطورات القضية الفلسطينية ومخرجات القمة العربية غير العادية التي عقدت بالقاهرة والاجتماع الاستثنائي لمنظمة التعاون الإسلامي في جدة بشأن دعم الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده وزراء الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، والمصري بدر عبد العاطي، والقطري محمد بن عبد الرحمن، والأردني أيمن الصفدي، ووزير الدولة في الخارجية الإماراتية، بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، وفق بيان لوزارة الخارجية المصرية.
وذكر البيان، أن اللقاء جاء "للتنسيق بشأن التطورات ذات الصلة بالقضية الفلسطينية".
وأضاف أن الاجتماع "تناول سبل تنسيق الموقف العربي وبحث مخرجات القمة العربية غير العادية التي عقدت بالقاهرة والاجتماع الاستثنائي لمنظمة التعاون الإسلامي في جدة بشأن دعم الشعب الفلسطيني".
كما تناول "النظر في سبل الترويج وحشد التمويل للخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، ولاسيما في ظل استضافة مصر للمؤتمر الدولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية وبحضور الدول والجهات المانحة" وفق ذات البيان.
من جانبها، ذكرت وزارة الخارجية الأردنية في بيان على منصة إكس، أن الصفدي "التقى محمد بن عبد الرحمن في الدوحة قبيل اجتماع لوزراء خارجية الأردن والسعودية، وقطر، ومصر ووزير دولة بوزارة الخارجية الإماراتية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية مع المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف" دون مزيد من التفاصيل.
وبنهاية 1 مارس/ آذار 2025 انتهت مرحلة أولى استمرت 42 يوما من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" إسرائيل، بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
وتنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ يرغب في إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين، دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بشكل كامل.
ومساء الثلاثاء، قالت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية)، إن "ويتكوف بدأ محادثات في الدوحة لدفع الأطراف للتقدم نحو تفاهمات حول إطلاق سراح المختطفين"، في إشارة إلى الأسرى الإسرائيليين.
الهيئة أفادت "بوجود مقترح إسرائيلي بروح مبادرة ويتكوف، يشمل إطلاق سراح 10 مختطفين (أسرى إسرائيليين) أحياء في اليوم الأول مقابل (تمديد) وقف إطلاق النار 60 يوما".
لكن الهيئة نقلت عن مصادر إسرائيلية مطلعة لم تسمها إنه "من المشكوك فيه أن توافق حماس على المقترح الإسرائيلي".
وتتمسك "حماس" ببدء المرحلة الثانية من الاتفاق، وتعتبر أن قرار إسرائيل وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ 8 مارس/آذار الجاري "ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق".
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
Your browser does not support the video tag.