علم النفس يدرس «ركلات ترجيح» إنجلترا !
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
دورتموند (د ب أ)
أخبار ذات صلة ساوثجيت يقاتل من أجل حياته! من ينتصر.. إنجلترا «غير المقنعة» أم هولندا «الطامحة»؟ بطولة أمم أوروبا «يورو 2024» تابع التغطية كاملة
قال جير جورديت، أستاذ علم النفس الرياضي البارز، إن المنتخب الإنجليزي لكرة القدم، كان يشتهر في السابق بأنه سيئ في تنفيذ ركلات الترجيح، ولكن الفوز 5 - 3 على سويسرا في دور الثمانية ببطولة أمم أوروبا «يورو 2024» بركلات الترجيح كان قريباً من الكمال.
ويواجه المنتخب الإنجليزي (الأسود الثلاثة) نظيره الهولندي الأربعاء في الدور قبل النهائي بدورتموند.
وقال جورديت لصحيفة «فرانكفورت ألجماينه تسايتونج»، إن قيام ساوثجيت بتشكيل مجموعة عمل لركلات الترجيح، ودراسة المسألة عملياً يؤتي ثماره.
وقال جورديت: «ركلات الترجيح تعد حدثاً كبيراً للفريق، كان من المفترض أن يتم الاستعداد لها قبل سنوات، عملت إنجلترا عليها لمدة ثمانية أعوام، ورأينا أمام سويسرا أنهم يقتربون ببطء من الكمال في ركلات الترجيح».
وخسر المنتخب الإنجليزي نهائي بطولة أمم أوروبا قبل ثلاثة أعوام على أرضه بركلات الترجيح أمام المنتخب الإيطالي، حيث فشل ثلاثة من لاعبيه في التسجيل، من بينهم بوكايو ساكا.
ولكن هذه المرة، سجل كول بالمر، وجود بيلينجهام، وساكا وإيفان توني وترينت ألكسندر أرنولد ركلاتهم الخمس أمام سويسرا، وأبهروا الجماهير الإنجليزية بهدوئهم.
وتصدى جوردان بيكفورد، حارس المرمى، للركلة الأولى للمنتخب السويسري التي سددها مانويل أكانجي ليساعد في حسم الفوز.
وقال جورديت، خبير ركلات الترجيح والذي كتب كتاباً عنها: «أنا معجب للغاية بساكا». وأضاف: «لم يهدر ركلة الجزاء الحاسمة في 2021 فقط، بل كانت عواقبها عليه كبيرة للغاية، كان لاعباً شاباً، كان يبلغ 19 عاماً، وفجأة أصبح ضحية للعنصرية، الآن، لا يمكنني التفكير في لاعب آخر لديه مثل هذه العملية الآلية عند تنفيذ ركلة الترجيح».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 ألمانيا إنجلترا سويسرا بوكايو ساكا
إقرأ أيضاً:
مع إشراقات العام 2025.. 4 خطوات لتحقيق السعادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كل منا يتمنى أن يكون سعيدا مع اشراقات العام الجديد مما جعل علماء النفس طبقا لموقع " هاك سبرايت " يفاجئون الجميع بنشرهم تقرير بتضمن خطوات بسيطه للشعور بالسعادة على مشارف العام الجديد على النحو الاتى
أولا : ممارسه الامتنان
يشير علماء النفس الى ان اولى خطوات السعادة هو ان تعزز مستويات السعادة بان تقدر نفسك وتقدم لها الشكر والعرفان متخليا عن المقارنه بينك وبين غيرك ويعتبرون ذلك نوع من الامتنان الذى يجعل الفرد يسشعر بالرضا ومن ثم بالسعادة وعلى ذلك ينصحون بان تكون دوما ممتنا بنفسك .
ثانيا ممارسة النشاط البدنى
يرى علماء النفس ان على رأس قائمة خطوات الشعور بالسعادة ممارسة النشاط البدنى المنتظم مبررين ذلك بان هذه الخطوة تعزز الحالة المزاجيه والسعادة بشكل كبير لان ممارسه الجرى او المشي صباحا قد يكون سبب فى تحسن الحالة النفسيه وتصفيه الذهن مما يساعد على الاحساس بطاقة ايجابيه ينجم عنها الشعور بالسعادة والرضا النفسي
ثالثا : قضاء بعض الوقت فى الطبيعة
اتفق علماء النفس بان قضاء الوقت فى الطبيعه يساعد على تقليل التوتر وخفض ضغط الدم وتحسين الذاكراة والتركيز مما يساهم بدوره فى تعزيز الحالة المزاجيه والحصول على طاقة ايجابيه تقود للشعور بالسعادة .
رابعا : تعزيز العلاقات الهادفه
يؤكد علماء النفس ان البشر مخلوقات اجتماعيه ويرون بان العلاقات القويه الهادفه تساهم بدورها فى تعزيز الشعور بالسعادة خاصة لو كانت علاقات رومانسية او صداقات
خامسا : ممارسة اليقظة الذهنيه
تتجلى ممارسه اليقظة الذهنية عند علماء النفس فى التأمل والاكل وبضع دقائق فى التنفس بعمق والعيش فى الحاضر دون التطرق الى الماضى وبذلك تتحقق السعادة التى على ضوئها تتحسن الصحة بشكل عام ويقوى الذكاء العاطفى