#سواليف

قال زعيم المعارضة الإسرائيلية #يائير_لبيد اليوم الثلاثاء إن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو فقد #السيطرة على #الحرب والعلاقات الخارجية وعلى حكومته، حيث يفعل الجميع هناك ما يحلو لهم، بحسب تعبيره.

ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن لبيد قوله إن #الحرب (على غزة) لا يمكن أن تستمر إلى الأبد، وأضاف أن إسرائيل تسعى لحروب قصيرة وأنه لا يمكن تجنيد الاحتياط إلى الأبد، مشيرا إلى أن #الاقتصاد_الإسرائيلي لا يتحمل.

وبشأن صفقة محتملة لتبادل الأسرى أعرب رئيس حزب “هناك مستقبل” عن اعتقاده بأن حركة حماس اتخذت خطوات لجعل صفقة إعادة المختطفين ممكنة.

مقالات ذات صلة هنية يحذر الوسطاء من انهيار المفاوضات والعودة إلى نقطة الصفر 2024/07/09

وأشار لبيد إلى أن بيان مكتب نتنياهو الأخير كان ضارا وغير ضروري وحطم قلوب عائلات من سماهم المختطفين، بحسب قوله.

كما قال إنه “تجري عملية خياطة دقيقة لصفقة معقدة للغاية ثم يخرج بيان مدمر يجعل الجميع يعتقدون أن الحكومة الإسرائيلية غير جادة”.


#حكومة_فاسدة

وأوضح زعيم #المعارضة الإسرائيلية أنه سيوفر شبكة أمان للائتلاف الحاكم للموافقة على الصفقة إذا واجه #نتنياهو صعوبة في الحصول على أغلبية لدعمها، قائلا إن شبكة الأمان هذه قد تطيل عمر هذه الحكومة التي وصفها بالفاسدة لكنه سيفعل كل شيء من أجل “المختطفين”.
إعلان

وكان يشير إلى بيان أصدره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي الأحد، وقال فيه إن أي #صفقة_تبادل مع حركة حماس يجب أن تسمح لإسرائيل باستمرار القتال.

ومؤخرا، قال لبيد إنه يعمل مع قادة المعارضة لإسقاط حكومة نتنياهو اليمينية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف يائير لبيد نتنياهو السيطرة الحرب الحرب الاقتصاد الإسرائيلي المعارضة نتنياهو صفقة تبادل

إقرأ أيضاً:

إطلاق سراح القيادي الفلسطيني البارز في صفقة تبادل الأسرى الإسرائيلية  

 

 

القدس المحتلة - من المقرر إطلاق سراح زكريا الزبيدي، الزعيم السابق لجماعة فلسطينية مسلحة والذي سجن بسبب هجمات أدت إلى مقتل العديد من الإسرائيليين، الخميس 30يناير2025، كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس.

ويعد الزبيدي (49 عاما) أحد أبرز المعتقلين الـ110، بينهم 30 قاصرا، الذين من المقرر إطلاق سراحهم مقابل ثلاثة إسرائيليين، بحسب نادي الأسير الفلسطيني.

برز الزبيدي خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ليصبح أحد أبرز القادة المسلحين في جنين ومخيم اللاجئين التابع لها في الضفة الغربية المحتلة.

خلال الانتفاضة، قُتلت والدة الزبيدي برصاصة عندما داهم الجيش الإسرائيلي المخيم.

ويعرفه أجهزة الأمن الإسرائيلية بأنه الرجل الذي يقف وراء العديد من الهجمات المميتة البارزة ضد الإسرائيليين.

- سنوات طويلة من النضال -

انخرط الزبيدي في حركة فتح التي يرأسها الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد فترة قضاها في السجن عام 1989 عندما كان في الرابعة عشرة من عمره.

أعيد اعتقاله في عام 1990 بتهمة إلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة على القوات الإسرائيلية، وترقى في الرتب حتى أصبح في نهاية المطاف زعيم الجناح المسلح لحركة فتح، كتائب شهداء الأقصى، في جنين.

وأُطلق سراحه مرة أخرى في عام 1994 بموجب اتفاقيات أوسلو، وانضم إلى قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية التي تم إنشاؤها حديثًا في مدينة أريحا بالضفة الغربية إلى جانب سجناء سابقين آخرين.

وفي عام 2001، أصيب الزبيدي في انفجار عرضي أثناء "مهمة عسكرية" تسبب في حروق بالغة في وجهه وعينيه لا تزال ظاهرة حتى اليوم.

-'الفأر الأسود'-

وأُرغم الزبيدي على الاختباء بسبب نشاطه المسلح المستمر، وظل هارباً حتى عام 2007، عندما وافق على تسليم أسلحته للسلطة الفلسطينية.

وبموجب الصفقة، التي شملت جميع الهاربين الذين اختاروا الامتثال، تم رفع اسم الزبيدي من قائمة إسرائيل للأفراد المطلوبين.

لكن في عام 2011، ألغت إسرائيل العفو عن الزبيدي لأسباب غير معلنة. وقد ألقي القبض عليه في عام 2019 للاشتباه في تورطه في هجمات إطلاق نار متعددة بالقرب من مستوطنة بيت إيل الإسرائيلية، بالقرب من رام الله.

وزعم المتشدد أنه نجا من عدة محاولات اغتيال من قبل إسرائيل التي قيل إنها أطلقت عليه لقب "الفأر الأسود" بسبب قدرته على التهرب من الاستهداف.

ومن بين الفلسطينيين، يُعرف الزبيدي بأنه صاحب نفوذ في جنين، فضلاً عن كونه أحد السجناء القلائل الذين تمكنوا من الفرار من سجن جلبوع الإسرائيلي شديد الحراسة في عام 2021.

مع خمسة سجناء آخرين، تمكن من الهروب عبر نفق تم حفره تحت جدران السجن، ولكن تم القبض عليه مرة أخرى بعد خمسة أيام.

- المسرح -

وانخرط الزبيدي أيضًا في المسرح في جنين، وهو مخيم للاجئين مكتظ بالسكان تم إنشاؤه في أوائل الخمسينيات من القرن العشرين لاستضافة الفلسطينيين الذين فروا من منازلهم عند إنشاء إسرائيل.

عندما كان طفلاً، شارك في أنشطة "بيت أرنا"، وهو مساحة مجتمعية ومسرح أسسته الناشطة الإسرائيلية أرنا مير خميس لشباب المخيم، ويقع في نفس المبنى الذي تعيش فيه عائلته.

وفي غارة عام 2002، دمر الجيش الإسرائيلي مسرح المجتمع المحلي، والذي أعيد بناؤه فيما بعد وأطلق عليه اسم مسرح الحرية.

وبعد العفو الصادر عام 2007، عاد الزبيدي إلى جنين وشارك من جديد في مسرح المخيم.

وفي الفترة نفسها، أصبح أيضًا ناقدًا علنيًا للسلطة الفلسطينية.

خلال سنوات سجنه، قُتل ثلاثة من أشقاء الزبيدي، بالإضافة إلى ابنه محمد، على يد الجيش الإسرائيلي.

وقالت مصادر مقربة من الزبيدي إن أول ما كان يخطط له بعد الإفراج عنه هو زيارة قبر ابنه الذي غاب عن جنازته أثناء وجوده في السجن.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • حماس: سنعمل بكل عزيمة حتى إفراغ السجون الإسرائيلية من الأسرى
  • إطلاق سراح القيادي الفلسطيني البارز في صفقة تبادل الأسرى الإسرائيلية  
  • ليبرمان: علينا الانفصال عن غزة إلى الأبد
  • إطلاق سراح المحتجزة الإسرائيلية وآجام بيرجر في قطاع غزة ضمن صفقة تبادل الأسرى
  • صحيفة إسرائيلية: مواقف نتنياهو قد تفجر صفقة الأسرى في المرحلة الأولى
  • هآرتس: صفقة التبادل فضحت أكاذيب نتنياهو فلا النصر تحقق ولا حماس تفككت
  • بعد طوفان العودة.. المعارضة الإسرائيلية تهاجم حكومة نتنياهو
  • لا تستطيع إدارة البلاد..المعارضة الإسرائيلية تهاجم الحكومة بعد عودة الفلسطينيين إلى غزة
  • الأحزاب الحريدية تطالب نتنياهو بتنفيذ صفقة تبادل الأسرى كلها
  • المعارضة الإسرائيلية: عودة أهالي غزة قبل سكان الغلاف دليل على فشل الحكومة