عاجل | 18658 قضية خطأ طبي في المملكة خلال عام
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كشفت إحصائية رسمية صادرة عن وزارة الصحة عن عدد قضايا الأخطاء الطبية المعروضة على الهيئات الصحية الشرعية إلى 18658 قضية خلال عام 2023. وشملت هذه القضايا 10960 قضية مرحلة و7698 قضية جديدة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأشار التقرير السنوي للوزارة إلى أن 27 هيئة صحية شرعية في مختلف مناطق المملكة أصدرت 3246 قرارًا بشأن هذه القضايا.
أخبار متعلقة لتعزيز الاستدامة بالطائف.. زيادة المسطحات الخضراء لـ 8 ملايين م²حالة الطقس.. عوالق ترابية تحد من مدى الرؤية الأفقية على هذه الأماكنتصدرت منطقة الرياض قائمة المناطق من حيث عدد القضايا المرحلة والجديدة بواقع 5445 قضية منها «2878» قضية مرحلة، و«2567» قضية جديدة، تلتها الشرقية ثانيا بـ «3401» قضية منها «2248» قضية مرحلة، و«1153» قضية جديدة، وحلت جدة ثالثا بـ «2471» قضية، منها «1707» قضايا مرحلة و«764» قضية جديدة، وعسير رابعا بـ «2033» قضية منها «1343» قضية مرحلة، و«690» قضية جديدة، والقصيم خامسا بـ «1462» قضية منها «945» قضية مرحلة، و«517» قضية جديدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكدت وزارة الصحة حرصها على تطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة - أرشيفية
وفيما يتعلق بعدد القرارات الصادرة، أصدرت وزارة الصحة 3246 قرارًا بشأن قضايا الأخطاء الطبية العام الماضي. تصدرت الرياض القائمة ب 691 قرارًا، تليها الشرقية بـ 352 قرارًا، ثم جدة بـ 322 قرارًا، وعسير بـ 315 قرارًا، والمدينة المنورة ب 311 قرارًا.
وبالنسبة للقضايا المرحلة للعام الحالي 2024، حافظت الرياض على صدارتها بـ 4754 قضية مرحلة، تليها المنطقة الشرقية بـ 3049 قضية، ثم جدة بـ 2149 قضية، وعسير بـ 1718 قضية، والقصيم بـ 1267 قضية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات الدمام وزارة الصحة الرياض المنطقة الشرقية قضیة جدیدة قضیة مرحلة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: القسام تبدأ مرحلة جديدة ونوعية من العمليات بغزة
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد حاتم كريم الفلاحي إن العملية النوعية التي نفذتها كتائب القسام في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة تمثل مرحلة جديدة في تكتيكات المقاومة الفلسطينية، معتبرا استخدام الحزام الناسف في قلب منطقة عسكرية مغلقة "تطورا لافتا" في نوعية العمليات التي تستهدف الجيش الإسرائيلي.
وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد أعلنت عن تفاصيل العملية التي وقعت في مخيم جباليا، إذ نجح أحد مقاتليها في الإجهاز على قناص إسرائيلي ومساعده من مسافة صفر، قبل أن يتنكر بزي جنود الاحتلال ويصل إلى قوة مكونة من 6 جنود ويفجّر نفسه بحزام ناسف، مما أسفر عن وقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح.
وأوضح الفلاحي أن هذه العملية -التي تعد الأولى من نوعها في مدينة غزة خلال هذه الحرب- تكشف عن قدرة الفصائل الفلسطينية على تجاوز الجهد الاستخباراتي الإسرائيلي والاختراق العميق في مناطق تخضع لاستنفار عسكري مشدد.
وأضاف أن مثل هذه العمليات تمثل صدمة كبيرة لقوات الاحتلال، لأنها تنطوي على مخاطر لا يمكن التنبؤ بها أو إحباطها مسبقا، مما يضاعف حالة الرعب داخل صفوف الجيش الإسرائيلي.
وأشار الفلاحي إلى أن هذه العمليات تعيد تعريف قواعد الاشتباك، إذ تسببت الانتهاكات الإسرائيلية بحق المدنيين وتدمير البنى التحتية في غزة في تصعيد من هذا النوع، وأكد أن قدرة المقاومة على تنفيذ هجمات كهذه وسط استنفار أمني كبير تعد نجاحا استثنائيا يعكس تطور التخطيط والقدرات التكتيكية.
إعلان إستراتيجيات القساموتطرق الفلاحي إلى تطور إستراتيجيات كتائب القسام، موضحا أن العمليات الأخيرة تعكس تحولا كبيرا في نمط العمليات العسكرية، وقال "نشهد الآن عمليات تعتمد على المبادرات الفردية لمقاتلين يسعون إلى الموت في سبيل تحقيق أهداف نوعية كما حدث أمس في عملية الطعن، واليوم في تفجير الحزام الناسف".
وأضاف أن هذه العمليات تستهدف بشكل خاص تحقيق أكبر قدر من الخسائر في صفوف قوات الاحتلال، ولا سيما في المناطق العسكرية المغلقة التي يُفترض أنها محصنة ضد أي اختراق.
وأكد الفلاحي أن تنفيذ عملية تفجير وسط مدينة جباليا يمثل تحديا مباشرا للاستعدادات الإسرائيلية، ويشير إلى فشل ذريع في تأمين المناطق العسكرية.
وأضاف أن استمرار هذا النوع من العمليات سيفرض تحديات كبيرة على الجيش الإسرائيلي، وسيرفع حجم الخسائر البشرية والنفسية في صفوفه، مشيرا إلى أن هذه العمليات ستترك أثرا كبيرا على الروح المعنوية للجنود، في وقت تشهد فيه المواجهة تصعيدا متزايدا بين الطرفين.