رصدت الإعلامية ميرفت المليجي، مراسلة «إكسترا نيوز»، أبرز تفاصيل فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة، قائلة إن افتتاح المهرجان هذا العام قوي للغاية، إذ يبدأ بحفل الفنان محمد منير، كما يضم فعاليات ومفاجآت كثيرة للغاية على مدار الـ8 أسابيع، فكل أسبوع يشهد حفلا لفنان كبير سواء في مصر أو الوطن العربي.

وأضافت خلال برنامج «هذا الصباح»، تقديم الإعلامي باسم طبانة، أن الفعاليات تناسب كل الآذواق والأعمار، وتجرى الاستعدادات لمهرجان العلمين على قدم وساق، فالمستهدف هذا العام استقبال 2 مليون زائر، موضحا أن النسخة الأولى منه العام الماضي نجحت في استقطاب مليون زائر.

 فعاليات متنوعة في مهرجان العلمين

وتابعت، أن مهرجان العلمين هذا العام سيضم فعاليات رياضية وثقافية وفنية فضلا عن استحداث عدد من المهرجات التي تُقام تحت راية مهرجان العلمين، مشيرة إلى أن الانتهاء من المدينة التراثية في العلمين سوف يزيد من عدد الزائرين، لما تحويه من دور عرض وسينما والمسرح الروماني والكثير من الفعاليات.

 الطقس في مدينة العلمين

وعن حالة الطقس في مدينة العلمين الجديدة، واصلت: «على الرغم من الموجة الحارة التي تضرب مصر والوطن العربي أجمع، إلا أن الأجواء في العلمين رائعة وهناك نشاط لنسمات الهواء، وبالتالي رب ضارة نافعة، فالطقس شديد الحرارة على أغلب أنحاء الجمهورية قد يدفع المواطنين إلى السفر للعلمين بهدف التمتع بالأجواء»، موضحة أن الموقع الاستراتيجي للعلمين وطلتها على البحر يجعل الطقس بها مختلف تماما عما نشعر به في المدن والمحافظات الآخرى.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين مهرجان العلمین

إقرأ أيضاً:

"إكسترا نيوز" : الدبلوماسية المصرية تلعب دورا مهما في مرحلة ما بعد إسكات البنادق

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت قناة "إكسترا نيوز"، عبر شاشتها تقريرًا لها حمل عنوان: "الدبلوماسية المصرية العريقة تلعب دورا مهما في مرحلة ما بعد إسكات البنادق".

وأضاف التقرير، أن نصر أكتوبر عام 1973، شكّل نقطة تحول حاسمة وكان ملحمة تاريخية غيرت الواقع وشكلت المستقبل، فهي ملحمة جسدت قدرة المصريين على استقراء الواقع والرؤية طويلة الأجل والتي تأسست على قدرة الدولة على استشراف المستقبل والاستناد إلى شرعية الحرب من أجل السلام.

وأوضح ، أنه بعد انتصار الجيش المصري واسقاط أسطورة اسرائيل التي لا تقهر واصلت الدبلوماسية المصرية المعركة بالأمم المتحدة وكذلك مع وسائل الإعلام الأمريكية بانتقاد انحياز الولايات المتحدة ومساندتها للاحتلال وبإبراز أن غرض مصر هو تحرير الأرض.

وأكد التقرير، أن الدبلوماسية المصرية العريقة لعبت دورًا مهمًا في مرحلة ما بعد اسكات البنادق حيث تم الإعداد للزيارة التاريخية للرئيس الراحل محمد أنور السادات إلى القدس في نوفمبر 1977 في خطوة مبهرة أدت إلى كسر الجمود في الموقف الإسرائيلي وترتب عليها انسحاب إسرائيل لاحقا بموجب اتفاقية السلام في مارس 1979.

وتابع: "في المفاوضات قام الدبلوماسي المصري بدور بطولي حينما خاض مفاوضات شاقة مع المفاوض الاسرائيلي حتى تحقق الهدف المنشود باستعادة آخر شبر من أرض سينا ورفع العلم المصري على طابا، حيث شاركت في المفاوضات نخبة من كفاءات دبلوماسية وقانونية وتاريخية وعسكرية لاثبات أحقية مصر في أرضها".

مقالات مشابهة

  • مهرجان سماء العلا 2024 يختتم فعاليات نسخته الثالثة
  • «إكسترا نيوز» تستعرض دور فناني مصر في حرب أكتوبر المجيدة
  • اختتام فعاليات مهرجان الرمان الوطني الـ 13 بالباحة بمبيعات بلغت مليوني ريال
  • «إكسترا نيوز»: قوى مصر الناعمة كانت رفيق الوطن في رحلة نصر أكتوبر
  • «إكسترا نيوز»: ملحمة أكتوبر 73 مواجهة غيرت مفاهيم العسكرية
  • إكسترا نيوز: قوى مصر الناعمة.. رفيق الوطن في رحلة النصر
  • "إكسترا نيوز" : الدبلوماسية المصرية تلعب دورا مهما في مرحلة ما بعد إسكات البنادق
  • الباحة.. إقبال كبير على مهرجان الرمان الوطني
  • إقبال كبير من الزوّار على مهرجان الرمان الوطني الـ 13
  • «عين على فلسطين».. بدء فعاليات مهرجان فيلم ماي ديزاين بسينما زاوية