شكوك حول مشاركة زفيريف في «تنس هامبورج»
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
لندن (د ب أ)
تحوم الشكوك حول مشاركة الألماني ألكسندر زفيريف في بطولة هامبورج للتنس، التي تقام على الملاعب الرملية، وتنطلق الاثنين المقبل، بسبب مشكلة في الركبة.
ولكن لا توجد مخاوف بشأن مشاركة زفيريف في منافسات التنس بأولمبياد باريس، التي تقام في الفترة من 26 يوليو الحالي إلى 11 أغسطس المقبل، علماً بأنه هو حامل اللقب في الأولمبياد.
وقال زفيريف بعد خروجه أمام تايلور فريتز من دور الـ 16 ببطولة ويمبلدون: «يتعين علي أن ألعب في بطولة هامبورج بعد ثمانية أيام، إنها إصابة مؤلمة للغاية، ولكنها ليست خطيرة، وعندما يزول الألم، تزول تماماً».
ولعب زفيريف مباراته أمام فريتز، بعد أن حصل على مسكنات، حيث كان أصيب في الركبة في الدور السابق ببطولة ويمبلدون، التي تقام على الملاعب العشبية.
وقال المصنف الرابع على العالم عن إصابته: «يجب أن أرى كيف ستتطور الأمور، ولكن ثلاثة أسابيع ستكون أكثر من كافية لاستعادة جاهزيتي للمشاركة في الأولمبياد».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس ويمبلدون ألكسندر زفيريف هامبورج
إقرأ أيضاً:
مشاركة المقاومة الشعبية
*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*
*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*
*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*
*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*
إنضم لقناة النيلين على واتساب