نائب إطاري:القوى السنّية تحتاج إلى (3) أشهر للاتفاق على حسم الرئاسة البرلمانية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
آخر تحديث: 8 يوليوز 2024 - 3:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد النائب عن كتلة الفتح النيابية معين الكاظمي، الاثنين ، ان الخلافات داخل البيت السني بشان الاتفاق على مرشح لمنصب رئاسة البرلمان مازالت معقدة رغم تدخل الرئيس التركي اردوغان ورئيس الحزب الديمقراطي مسعود البارزاني، متوقعا بان القوى السياسية السنية تحتاج مدة شهرين او اكثر للاتفاق .
وقال الكاظمي في تصريح صحفي، انه “بات من المؤكد لن تخصص رئاسة البرلمان المؤقتة جلسة لانتخاب رئيس جديد للمجلس مع بداية الفصل التشريعي الجديد الذي ستنتهي عطلته التشريعية يوم غد الثلاثاء”. واضاف ان “الخلافات داخل البيت السني بشان الاتفاق على مرشح لمنصب رئاسة البرلمان مازالت معقدة رغم تدخل الرئيس التركي رجب اردوغان ورئيس الحزب الديمقراطي مسعود البارزاني”. وتابع ان “القوى السياسية السنية تحتاج مدة شهرين او اكثر للاتفاق”، متوقعا “تأجيل الجلسة لمدة اطول لكون القوى السياسية السنية بحاجة لوقت طويل للاتفاق”. يذكر ان جميع قيادات القوى السياسية السنية عقدت الخميس من الاسبوع الماضي اجتماعاً في بغداد لحل أزمة انتخاب رئيس مجلس النواب، بحضور مسعود بارزاني.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: القوى السیاسیة السنیة
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي يحتفي بالذكرى الـ14 للمؤتمر التأسيسي الأول للحزب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفى الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بمناسبة مرور أربعة عشر عامًا على المؤتمر التأسيسي الأول للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، صرّح المهندس باسم كامل، الأمين العام للحزب، بأن هذا الكيان وُلد من رحم ثورة يناير ليكون صوتًا للديمقراطية والعدالة الاجتماعية ودولة القانون.
وأوضح الأمين العام أن الحزب، منذ انطلاقه في 18 مارس 2011، واجه تحديات كبرى وعبر محطات مفصلية في تاريخ مصر السياسي، لكنه ظل ثابتًا على مبادئه، مستمرًا في النضال من أجل وطن يتسع للجميع.
وأضاف كامل: "تغيّرت الأوضاع وتبدّلت الظروف، لكن الحزب بقي وفيًا لرسالته، مناضلًا من أجل حرية الفكر والتعبير، وداعمًا للحقوق الاقتصادية والاجتماعية لكل المصريين. اليوم، ونحن نسترجع رحلتنا، نتذكر كل من ساهم في بناء هذا الحزب، سواء من استمر في الطريق أو من رحل، فلكل منهم دور لا يُنسى في مسيرتنا".
وتابع: "نؤمن أن الديمقراطية الحقيقية ليست مجرد شعار، بل ممارسة يومية تتطلب جهدًا وإيمانًا عميقًا. مستقبل مصر يستحق العمل المستمر، والتكاتف، والدفاع عن الحقوق والحريات مهما كلفنا الأمر".
واختتم تصريحه قائلًا: "في هذه الذكرى، نؤكد عهدنا مع أعضاء الحزب وأصدقائه وكل من يؤمن بالديمقراطية الاجتماعية، أن نظل صوتًا للحق، ومنبرًا للأمل، ورافدًا للتغيير الحقيقي. كل عام وأحرار مصر بخير، ودمتم ديمقراطيين اجتماعيين.