صالح الحمداني: طائرة صحار تحتاج عملا مضاعفا للعودة لمنصات التتويج
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
اختفى بريق الكرة الطائرة في صحار لمواسم عديدة مضت، إذ كانت واجهة الألعاب بالنسبة لنادي صحار، ويرى صالح بن خميس الحمداني المعد في فريق الكرة الطائرة بنادي صحار أن طائرة فريق صحار دائما ما كانت في الواجهة، مبينا أن اللعبة لها قاعدة جماهيرية كبيرة، ولكنها توارت عن الأنظار مؤخرا وهي بحاجة إلى عمل مضاعف وتكاتف جهود الجميع من محبين ومجلس إدارة ولاعبين ووسط رياضي ليعود الفريق إلى قوته المعهودة وإلى منصات التتويج.
وأشار الحمداني إلى أن صحار لديه القدرة على حصد الألقاب في حال تم التعاقد مع بعض اللاعبين الشباب وكذلك لاعبين محترفين على مستوى عال من الخبرة في اللعبة، وصحار دائما قوي بجمهوره ومحبيه ويستطيع العودة من جديد بدعم الجمهور.
وأضاف: يجب النظر للجانب المالي والميزانية ولكن الأمر بسيط ولا يحتاج إلى قدر كبير من التعقيد، مؤكدا أنه لا توجد مشكلة في عودة الطيور المهاجرة من النادي للعب مجددا مع الفريق، مشيرا إلى أن كل لاعب يود اللعب في نادي ولايته ولكن أصبح الموضوع يؤخذ من جانب مادي.
أما عن إمكانية ولادة بطل جديد غير السلام والسيب في مجال اللعبة، فأشار إلى أن الكرة الطائرة لعبة جماعية وكل ما كان فيها تخطيط وتنسيق وعمل منظم فإنه من الوارد جدا ولادة بطل جديد في اللعبة خلال الموسم المقبل.
وتابع: من وجهة نظري الشخصية عدم وجود داعمين للفريق يعود إلى رؤيتهم بأن اللاعبين أغلبهم من فئة صغار السن ولا توجد لديهم الخبرة الكافية، كما لا يوجد لاعبين محترفين وكذلك عدم تحقيق الفريق لقب في المواسم الماضية، مشيرا إلى أن الداعم لا يجد أي محفز لدعم الفريق رغم أنه في الماضي كانت الشركات الداعمة تتنافس على صحار وهو كان الواجهة في أغلب البطولات مع احترامي لكرة القدم.
وأكمل حديثه: أتمنى أن يعود الفريق للمشاركة من جديد وأن نرى طائرة صحار دائما في الواجهة وإذا تكاتفت جهود الجميع فلا شيء مستحيل، ونشاط الكرة الطائرة في صحار سيرى النور من جديد.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الکرة الطائرة إلى أن
إقرأ أيضاً:
هيقولو لابنك ياطيار.. كل ما تريد معرفته عن مدرسة صناعة الطائرات بعد الإعدادية
يبحث عدد كبير من المواطنين، عن معرفة شروط الالتحاق بمدرسة صناعة الطائرات بعد الإعدادية بالإضافة إلى المزايا التي توفرها للطلاب.
وذلك في ظل سعي الدولة لتطوير التعليم الفني والتقني، أُعلن عن إنشاء "مدرسة صناعة الطائرات" الأولى من نوعها في مصر والشرق الأوسط.
وتهدف هذه المدرسة إلى تدريب جيل جديد في مجال صناعة الطائرات، وذلك من خلال تعاون مشترك بين وزارة التربية والتعليم، الهيئة العربية للتصنيع، والشريك الأجنبي "Dassault Aviation".
- يجب أن لا يزيد سن المتقدم عن 18 عامًا في 1 أكتوبر من عام التقديم.
- الحد الأدنى للمجموع في الشهادة الإعدادية هو 244 درجة في المرحلة الأولى للتقديم.
- يشترط اجتياز المتقدم لبعض المقابلات والاختبارات كشرط أساسي للقبول.
- يتم التقديم من خلال الموقع الإلكتروني لمدارس التكنولوجيا التطبيقية الذي تحدده وزارة التربية والتعليم.
- يتم قبول الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية.
- يقتصر قبول الطلاب من محافظات القاهرة، الجيزة، والقليوبية.
- مدة الدراسة في المدرسة هي ثلاث سنوات.
- يتم قبول الطلاب الذكور فقط في هذه المدرسة.
- يحصل الخريج على شهادة معتمدة من شركة "Dassault Aviation" الفرنسية المتخصصة في صناعة الطائرات.
- يحصل الخريج على شهادة دبلوم من مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مجال صناعة الطائرات.
- يحصل الطالب على شهادة من الهيئة العربية للتصنيع.
- يمكن للخريج الالتحاق بالكليات التكنولوجية المدنية أو العسكرية دون الحاجة إلى معادلة الشهادة.
- توفر المدرسة برامج رعاية نفسية ومدنية، بالإضافة إلى برامج لرفع كفاءة الطلاب في اللغة والتقنيات الحديثة وفقًا للمواصفات العالمية.
- يعمل في المدرسة مجموعة متميزة من المدربين المصريين والأجانب.
- جميع الفصول والورش مكيفة الهواء ومزودة بأحدث الأجهزة والمعدات.
- تخصص صناعة الطائرات يعد من التخصصات النادرة والمطلوبة بشدة في سوق العمل داخل مصر وخارجها.
تقع مدرسة التكنولوجيا التطبيقية المتخصصة في صناعة الطائرات في شارع الورش، داخل أكاديمية الهيئة العربية للتصنيع في مدينة حلوان بجنوب القاهرة.
توفر المدرسة للطلاب العديد من المزايا الأخرى، مثل الزي المدرسي، أدوات الدراسة والتدريب، الكتب، ومستندات التدريب مجانًا، بالإضافة إلى الحوافز المادية والمعنوية التي تحفز الطلاب على التفوق والابتكار في مجال صناعة الطائرات.