دويتو غنائي بين محمود الليثي وريماس في فيلم " حمص وحلاوة"
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
انتهى المطرب الشعبى محمود الليثى، من تسجيل أغنية جديدة بعنوان "لأمتى قولي لأمتى" يشاركه فى غنائها المطربة ريماس الماس الخليج، والأغنية من كلمات حسن عزو ، وألحان جابر النمر ، وتوزيع باسم منير.
الأغنية من المقرر طرحها ضمن أحداث فيلم "حمص وحلاوة "، وينتظر تصويرها بين الليثى وريماس خلال الأيام القادمة، ضمن أحداث الفيلم فيلم "حمص وحلاوة" إخراج أحمد البدرى، بطولة حجاج عبد العظيم ويجتمع فيه عدد من نجوم الغناء الشعبى، ومنهم أمينة ومحمود الليثى ومحمد أسامة وأحمد شيبة وعبدالباسط حمودة ورضا البحراوى وحسن الخلعى، ومن تأليف سيد السبكى وتدور قصته فى إطار كوميدى رومانسى.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
دمشق ترد على العفو الدولية بشأن أحداث الساحل
ردت الحكومة السورية على تقرير صادر عن منظمة العفو الدولية بشأن أحداث الساحل السوري الشهر الماضي، مشيرة إلى إغفال المنظمة للسياق الذي جرت فيه الأحداث أو التقليل من أهميته.
وأكدت الحكومة السورية في بيان مسؤوليتها الكاملة عن حماية جميع مواطنيها، بغض النظر عن انتماءاتهم الفرعية، وضمان مستقبلهم في دولة المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات.
وأضافت أنها تتابع باهتمام التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، وما تضمنه من خلاصات أولية، تترك للجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق مهمة تقييمها.
وأكد البيان أن لدى الحكومة ملاحظات منهجية، أبرزها نزوع بعض التقارير الحقوقية إلى إغفال السياق الذي جرت فيه الأحداث أو التقليل من أهميته، ما يؤثر على النتائج المتوصل إليها.
"نية مسبقة للقتل"وأضاف البيان أن اللجنة الوطنية أخذت على عاتقها التحقيق في تلك الانتهاكات وإصدار نتائجها خلال 30 يوما، مؤكدة -حسب البيان- أن "الأحداث المؤسفة في الساحل بدأت باعتداء غادر وبنية مسبقة للقتل شنته فلول النظام السابق".
كما أكدت الحكومة السورية أن جهودها واستعدادها للتعاون مع المنظمات الحقوقية حظيت بإشادة لجنة التحقيق الدولية، ولفتت إلى أن هذه الجهود تتوافق مع نهج مصالحة وطنية شاملة ترتكز على العدالة الانتقالية.
إعلانوشكّلت الحكومة السورية "لجنة تقصي الحقائق في أحداث الساحل السوري" بعد أسبوع من التوتر الأمني الذي شهدته منطقة الساحل في السادس من مارس/آذار الماضي، على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع قتلى وجرحى.
وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة وشهدت تجاوزات تعهدت الحكومة السورية بالتحقيق فيها ومحاسبة المتورطين.