«جودو الإمارات» يبدأ «المرحلة الثانية» من «الإعداد البدني»
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
تبدأ يوم الأربعاء المرحلة الثانية قبل الأخيرة، من برنامج الإعداد البدني لمنتخب الجودو، خلال معسكره التدريبي الدولي المشترك، والذي يتواصل حالياً في منطقة «جوان جامبر» الرياضية، بمدينة برشلونة الإسبانية، استعداداً للمشاركة في دورة الألعاب الصيفية الأولمبية «باريس 2024»، والتي تُقام منافسات الجودو فيها من 27 يوليو الحالي، إلى الثاني من أغسطس المقبل، وذلك ضمن فعاليات الدورة التي تشهد مشاركة أكثر من 200 دولة.
وشهدت فترة التحضير الأولى تهيئة اللاعبين معنوياً، بعد مشاركتهم في العديد من البطولات الإقليمية والدولية خلال العامين الماضيين، لما تمثله دورة الألعاب الأولمبية من أهمية وقيمة رياضية ومجتمعية كبيرة، بعد بطولات العالم، مما يتطلب الإعداد النفسي للمشاركة الإيجابية في الحدث المهم.
وتعقب فترة الإعداد البدني الحالية، في الأسبوع الأخير من المعسكر، التحضيرات الفنية بعد اعتماد القائمة النهائية للمشاركين في منافسات الجودو لكل قارة ووزن، بعد أن تحددت مشاركة فرنسا البلد المستضيف بلاعب أو لاعبة في كل وزن، حسب لائحة الاتحاد الدولي للجودو.
أخبار ذات صلة «قفز الحواجز» يشارك في بطولة «شارد الدولية» ببريطانيا «الميركاتو الصيفي» يفتح أبوابه غداً
من جانب آخر، اطمأن محمد بن ثعلوب الدرعي رئيس اتحاد الجودو خلال اتصاله مع ناصر التميمي، عضو اللجنة الأولمبية الوطنية، الأمين العام لاتحاد الجودو، أمين صندوق الاتحاد الدولي، رئيس البعثة، على سير إعداد المنتخب خلال معسكره الحالي، مؤكداً أن الاتحاد في انتظار قائمة المشاركة النهائية، على ضوء تصنيف الاتحاد الدولي للاتحادات الإقليمية، بعد أن ضمت قائمة بعثة منتخبنا حتى الآن 6 أفراد، بواقع 5 لاعبين ولاعبة واحدة حسب تصنيف الاتحاد الدولي لعام 2024، متمنياً لهم المزيد من الاستعداد للمشاركة الإيجابية التي تعكس الوجه المشرق لرياضة الإمارات التي تحظى بدعم واهتمام القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجودو اتحاد الجودو محمد بن ثعلوب برشلونة أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
اللجنة الأولمبية تعيد اسم وليد عطا لقائمة المرشحين لرئاسة اتحاد ألعاب القوى
أصدرت اللجنة الأوليمبية خطابا رسميا يتضمن القائمة النهائية للمرشحين في انتخابات الاتحاد المصري لألعاب القوى .
وتضمن الخطاب إعادة اسم الدكتور وليد عطا رئيس الاتحاد السابق إلى قائمة المرشحين على رئاسة الاتحاد ، وذلك عقب حصوله على حكم قضائي من محكمة القضاء الإداري بأحقيته في الترشح ، وإلغاء قرار استبعاده من الانتخابات.
وكان الدكتور وليد عطا قد رفع دعوى مستعجلة للعودة إلى السباق الانتخابي عقب قرار استبعاده من قبل الاتحاد واللجنة الأوليمبية والذي تضمن أسبابا غير حقيقية ، حيث ذكر في قرار الاستبعاد أن آخر حكم قضائي صدر لم يكن في صالح الدكتور وليد عطا وهو الحكم الصادر في الطعنين رقم 6718 لسنة 68 ق عليا ، ورقم 16529 لسنة 68 ق عليا المقدمين من اتحاد العاب القوى ووزارة الشباب والرياضة.
، وهو الأمر العار تماما من الصحة ، حيث أن الحكم في الطعنين المذكورين جاء كالتالي : "حكمت المحكمة باعتبار الطعنين كأن لم يكن وألزمت الطاعن "اتحاد العاب القوى ، ووزارة الشباب والرياضة" بالمصروفات.