فلاورد تفوز بجائزة الأسد الفضي المرموقة في مهرجان كان ليونز للإبداع
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
#سواليف
حققت #فلاورد، الوجهة الأولى في مجال توصيل الورود والهدايا أونلاين في منطقة #الشرق_الأوسط والمملكة المتحدة، إنجازاً رائعاً بفوزها بجائزة #الأسد_الفضي المرموقة عن فئة الأفلام في مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع، وذلك عن فيلمها الإعلاني المبتكر “رئيس العصابة”، والذي يُعتبر جزءاً من حملتها التسويقية “هدايا تعجب الكل”.
يُعد مهرجان كان ليونز الدولي للإبداع أكبر تجمع عالمي لأكثر من 15,000 من المتخصصين المبدعين في مجالات الاتصال والإعلان والتسويق. يُقام هذا المهرجان سنوياً في مدينة كان الفرنسية، ويُعتبر أرفع جائزة في صناعة التسويق والإعلان.
يعكس هذا الفوز الإبداع الاستثنائي وتأثير حملة “هدايا تعجب الكل” التي أطلقت فلاورد من خلالها هويتها التجارية الجديدة في أوائل عام 2024. هدفت الحملة إلى تعزيز الوعي بهوية فلاورد الجديدة، وخيارات الهدايا الموسعة، وطرق التخصيص الفريدة في جميع البلدان التي تعمل بها.
مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الذهب 50 قرشا في الأسواق المحلية 2024/07/08اتخذت الحملة نهجاً فريداً يلبي احتياجات جمهور فلاورد المتنوع. إذ استكشفت الحملة بحس فكاهي فكرة أن الهدية المدروسة من فلاورد يمكنها أن ترضي الجميع. وأُطلقت الحملة على شكل سلسلة من الأفلام المصورة سينمائياً والتي أعادت تصوّر مشاهد كلاسيكية مستوحاة من أفلام عالمية مختلفة. في هذه المشاهد، يلين قلب الأشرار بسبب وصول هدية غير متوقعة من فلاورد، مما يسلط الضوء على القوة العالمية للإهداء من القلب.
وبهذا المناسبة، قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد، السيد/ عبدالعزيز باسم اللوغاني: “نحن سعداء للغاية بهذا التكريم في مهرجان كان ليونز. في فلاورد، نؤمن بالقوة الهائلة للإهداء وما تضيفه على العلاقات بين الناس. وتجسد هذه الحملة التزامنا بالابتكار، وتجاوز الحدود الإبداعية، وتذكير الناس بالآثار الدائمة التي يمكن أن تتركها الهدية المختارة بعناية، بغض النظر عن المتلقي. أنا أيضاً فخور جداً بفريق التسويق والإبداع لدينا على عملهم الاستثنائي وتفانيهم.”
فلاورد متجر الكتروني تأسس عام 2017 معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.
عن شركة فلاورد:
تأسست شركة فلاورد في عام 2017، وتعد الوجهة الأولى للورود والهدايا لجميع المناسبات في منطقة الشرق الأوسط. وتستورد فلاورد الورود من أفضل المزارع حول العالم التي يتم تنسيقها من قبل منسقي ورود متخصصين ومن ثم يتم توصيلها من خلال خدمة التوصيل الخاصة بالشركة.
لأي استفسارات إعلامية يرجى التواصل مع:
ناي عيسى – 60064186 965+ – nissa@floward.com
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلاورد الشرق الأوسط الأسد الفضي
إقرأ أيضاً:
أول مهرجان للأدب الإفريقي في الشارقة يستضيف 20 متحدثاً منهم فائزون بجائزة نوبل للآداب
برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ودعم وتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، تنظم هيئة الشارقة للكتاب، في المدينة الجامعية بالشارقة، الدورة الأولى من “مهرجان الشارقة للأدب الإفريقي”، في الفترة من 24 إلى 27 يناير المقبل تحت شعار “حكاية إفريقيا”، حيث يستضيف أكثر من 20 أديباً وروائياً إفريقياً منهم فائزون بجائزة نوبل للآداب، بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين إفريقيا والعالم العربي، وتقديم منصة للاحتفاء بالتراث الإبداعي الإفريقي، وتسهيل الحوار البنّاء بين الأدباء والمثقفين والفنانين والجمهور.
ويشكّل المهرجان فرصة لتشجيع المشاركين على اكتساب معارف جديدة وبناء روابط ثقافية بين العالم العربي والقارة الإفريقية، في أجواء تحتفي بالتنوّع الإبداعي، ضمن بيئة تفاعلية تجمع الجمهور بنخبة من الأدباء والكتاب الأفارقة، منهم الكاتبان والروائيان التنزاني عبد الرزاق قرنح، والنيجيري وول سوينكا، الفائزان بجائزة نوبل للآداب، إلى جانب نخبة من الأدباء الإماراتيين، الذين يسلطون الضوء على أبرز الإسهامات الأدبية والفنية الإفريقية، ودورها في إثراء المشهد الثقافي العالمي.
وقالت الشيخة بدور القاسمي: “يشكّل مهرجان الشارقة للأدب الإفريقي شهادة على قدرة الأدب العميقة على ربط القارات ببعضها البعض وتسليط الضوء على الحقائق الإنسانية المشتركة. ومن خلال الاحتفاء بالإرث الدائم لرواية القصص الإفريقية، فإننا نتجاوز الانقسامات الثقافية ونكرّم الإبداع اللامحدود الذي يسرد حكاية تراثنا الجماعي. وأنا على ثقة من أن هذا المهرجان سيفتح قنوات جديدة للتبادل الثقافي، ويعزز التفاهم بين إفريقيا والعالم العربي من خلال ما يوفره من منصة للتعبير عن الذات ضمن حوار عالمي”.
منصة ثقافية تعيد الاعتبار للأدب الإفريقي
وفي تعليقه على المهرجان، قال سعادة أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة للكتاب: “يعكس تنظيم المهرجان التزام هيئة الشارقة للكتاب الراسخ، تحت قيادة وتوجيهات الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس الإدارة، بفتح آفاق أدبية جديدة وإعادة رسم خارطة التفاعل الثقافي العالمي، من خلال تسليط الضوء على آداب الشعوب الإفريقية الضاربة في عمق الذاكرة الإنسانية، من هنا فإننا يمكن أن نصف المهرجان بأنه منصة ثقافية وحضارية قيّمة تعيد الاعتبار لجذور هذا الأدب، وتستكشف كنوزه وطاقات أبنائه اللامحدودة، كما يمثل المهرجان أرضية لحوار ثقافي عالمي يمتد ليشمل قارات العالم”.
وأضاف: “يثري المهرجان تبادل الخبرات بين الكتّاب والناشرين والباحثين والجمهور المتخصص؛ فمن خلال تركيزه على الأدب الإفريقي ورواده، وجماليات الثقافة والتقاليد والفنون الإفريقية، يخلق فرصة لتطوير دراسات نقدية مبتكرة، ويعزز فهم الأبعاد التاريخية والجمالية لهذا الأدب، ما يؤدي إلى إثراء الرصيد المعرفي بالأدب الإفريقي، ويؤسّس لنمط جديد من العلاقات الثقافية التي تتجاوز التعرف على الآخر إلى الاحتفاء به وتقدير تراثه الإبداعي”.
برنامج متكامل من الفعاليات
ومن خلال برنامج متكامل من الفعاليات التي تتوزع بين ندوات أدبية، وورش للأطفال، وعروض موسيقية، وتجارب الطهي الإفريقي، إلى جانب معرض فني ومنصات للعروض الفنية وعربات طعام متنوعة، يسعى المهرجان إلى تعميق التقدير للثقافة الإفريقية، وتعزيز التفاعل بين المجتمعات الإماراتية والإفريقية.