قفزة جديدة لـ"الورقة الخضراء".. تسجيل 150،500 دينار لكل 100 دولار
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
سجلت أسعار الدولار مقابل الدينار العراقي، اليوم الثلاثاء، ارتفاعاً جديداً في البورصة والأسواق المحلية في بغداد.
وسجلت أسعار الدولار في بورصتي الكفاح والحارثية 150,500 دينارا مقابل كل 100 دولار.
وشهدت الأسعار في محال الصيرفة بالأسواق المحلية في بغداد ارتفاعا أيضا، حيث بلغ سعر البيع 151,500 دينارًا، بينما بلغ سعر الشراء 149,500 دينارًا لكل 100 دولار.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط والذهب تنخفض عقب قفزة الأسبوع الماضي
تراجعت أسعار النفط والذهب، اليوم الاثنين، بعدما حققت بنهاية الأسبوع الماضي أعلى مكاسبه الأسبوعية في نحو شهرين، بفعل المخاطر الجيوسياسية في أوكرانيا والشرق الأوسط التي أبقت المستثمرين في حالة تأهب.
وانخفض خام برنت دون مستوى 75 دولاراً للبرميل، بعدما قفز 6% تقريباً الأسبوع الماضي. في حين اقترب خام غرب تكساس الوسيط من 71 دولاراً للبرميل.
كما تراجعت أسعار الذهب في تعاملات اليوم الاثنين بعد مكاسب سجلها الأسبوع الماضي مع اتجاه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة في ظل التوترات الجيوسياسية في العالم.
وانخفضت العقود الآجلة للذهب لشهر فبراير المقبل (Comex) بنسبة 1.61% إلى 2693 دولار للأونصة.
فيما تراجعت العقود الفورية بنسبة 1.71% إلى 2669.79 دولار للأونصة، بحسب بيانات وكالة “بلومبرغ”.
وفي الأسبوع الماضي، صعدت أسعار المعدن النفيس مع تصاعد التوترات الجيوسياسية وسجلت عقود المعدن زيادة أسبوعية نسبتها 5.55%.
وتوقع بنك “يو بي إس” ارتفاع أسعار الذهب إلى 2900 دولار للأونصة بحلول نهاية 2025، على غرار تقديرات أصدرها مصرف الاستثمار العالمي “غولدمان ساكس”.
قد تمنح مجموعة من البيانات المقرر صدورها هذا الأسبوع مؤشرات على المسار المحتمل لسعر الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي. وتشمل هذه البيانات محاضر اجتماع البنك المركزي في نوفمبر، وبيانات ثقة المستهلك، ونفقات الاستهلاك الشخصي، والذي يُعد مقياس التضخم المفضل لمسؤولي السياسة النقدية في الولايات المتحدة.
كما انخفض الدولار اليوم الاثنين، والذي كان مصحوباً بانخفاض في عوائد السندات الأميركية، بعد أن رشح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب سكوت بيسنت للإشراف على وزارة الخزانة. ويتوقع المستثمرون أن يعطي بيسنت، وهو مدير صندوق تحوط، الأولوية لاستقرار الاقتصاد والأسواق على التدابير الأكثر تطرفاً.