صحيفة الاتحاد:
2025-04-17@16:04:01 GMT

«الميركاتو الصيفي» يفتح أبوابه غداً

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

 
مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة راشد عبدالله وبافلوف «أحدث صفقات» خورفكان الفرفار في إمارة الفجيرة تسجل أقل درجة حرارة في الدولة


يفتح سوق الانتقالات الصيفية لـ «دوري أدنوك للمحترفين»، أبوابه رسمياً يوم الأربعاء، ويمتد إلى الأول من أكتوبر المقبل، بحسب ما اعتمده اتحاد الكرة.
وبدأت الأندية نشاطها بشكل مكثف منذ الشهر الماضي، ما بين تعاقدات مع لاعبين أجانب، وآخرين لقيدهم في فئة المقيمين، مع محاولة كل منها لسد الثغرات المطلوبة في خطوطه.


ومن أبرز الصفقات، قام الوصل «بطل ثنائية» الدوري، وكأس صاحب السمو رئيس الدولة، بضم طحنون الزعابي لاعباً حراً، بعد فسخ عقده مع الوحدة، إلى جانب التعاقد مع ماجد سرور على سبيل الإعارة من الشارقة لمدة موسم، من بين لاعبين آخرين.
فيما أعلن شباب الأهلي، وصيف بطل الدوري، عن أسماء أخرى، أبرزها الأرجنتيني جاستون سواريز القادم لاعباً حراً، بعد نهاية عقده مع بني ياس.
وضم العين، البرازيلي مارلون سانتوس صاحب الخبرات المتراكمة، مع استعادة لاعبه المهدي مبارك، بعد نهاية إعارته في الرجاء المغربي.
وتعاقد الوحدة مع الجناح النيجيري فيليب أوتيلي، قادماً من سي أف آر الروماني، ومواطنه الشاب فافور أوجبو، مع انضمام الصربي ساشا، قادماً من بني ياس، بعد نهاية عقده.
فيما أعلن النصر رسمياً عن التعاقد مع علي مبخوت الهداف التاريخي لـ «دورينا»، بعد نهاية مسيرته مع الجزيرة.
وقامت بقية الأندية بنشاط متنوع في «الميركاتو الصيفي» إلى الآن، وضم بني ياس اللاعب إيساك تشيبانجو قادماً من النصر، وضم كلباء، الحارس سلطان المنذري، وتعاقد عجمان مع التونسي فرج بن نجيمة، والمغربي محمد سبول، وحسن إبراهيم، وخورفكان مع البرازيلي ماتيوس أوليفيرا، وهو نجل اللاعب البرازيلي الشهير بيبيتو الذي لعب في نهائي كأس العالم 1994، واحتفل بطريقته المتميزة بمولده آنذاك، وضم البطائح عزيز جانيف، وعبد العزيز ومحمد جمعة من شباب الأهلي، فيما تعاقد دبا الحصن مع المدافع التونسي أسامة حدادي، من بين صفقات أخرى عديدة، وضم العروبة الجامبي أبوبكر تراولي، والإيراني مهدي أزادي، والبرازيلي باولو ريكاردو.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دوري أدنوك للمحترفين اتحاد كرة القدم الوصل الوحدة شباب الأهلي العين النصر

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: لم يعد بإمكان العالم تجاهل السودان فيما يدخل عامه الثالث من الحرب

مع دخول الحرب في السودان عامها الثالث اليوم، دعت وكالات الأمم المتحدة إلى تحرك دولي فوري ومنسق للتخفيف من "المعاناة الإنسانية الهائلة الناجمة عن النزاع" ومنع تفاقم عدم الاستقرار في جميع أنحاء المنطقة، وأدى عامان من الصراع الدائر في السودان إلى أكبر أزمة إنسانية ونزوح في العالم، تفاقمت بسبب التخفيضات الحادة في المساعدات الدولية. فهناك أكثر من 11.3 مليون شخص نازح داخليا في البلاد - 8.6 مليون منهم فروا من ديارهم في الصراع الحالي - بينما لجأ 3.9 مليون عبر الحدود إلى الدول المجاورة خلال العامين الماضيين وحدهما، بحثا عن الأمان والغذاء والمأوى.

داخل السودان، يحتاج أكثر من 30 مليون شخص - أي ثلثي سكان البلاد - إلى مساعدة إنسانية عاجلة، بمن فيهم 16 مليون طفل.

"لامبالاة من العالم الخارجي"
وفي بيان صدر اليوم الثلاثاء، قال مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي إن السودان "ينزف"، حيث أصبح شعبه محاصر "من جميع الجهات - حرب، وانتهاكات واسعة النطاق، وإهانة، وجوع، وغيرها من المصاعب".

وقال إن السودانيين "يواجهون لامبالاة من العالم الخارجي، الذي أبدى خلال العامين الماضيين اهتماما ضئيلا بإحلال السلام في السودان أو إغاثة جيرانه".

وأكد السيد غراندي أن السودانيين ليسوا الوحيدين الغائبين عن الأنظار، بل إن العالم "أدار ظهره إلى حد كبير للدول والمجتمعات" التي استقبلت هذا العدد الكبير من اللاجئين.

وقال إن استقرار المنطقة بأسرها مهدد، وإن تأثير حالة الطوارئ السودانية يمتد إلى أبعد من ذلك، حيث يصل السودانيون إلى أوغندا، ويعبرون ليبيا - في رحلات محفوفة بالمخاطر - إلى أوروبا.

وقال: "هؤلاء اللاجئون يحتاجون ويستحقون حقوقهم الأساسية - في الأمان والكرامة، وفي التعليم والعمل، وفي الصحة والسكن، وفي السلام. لقد قام الكثيرون بهذه الرحلات بحثا عن تلك الحقوق، وسيحذو حذوهم الكثيرون".

وأكد المفوض السامي أنه بعد عامين من المعاناة، "لم يعد بإمكان العالم تجاهل هذه الحالة الطارئة". وأضاف: "يجب أن نبذل قصارى جهدنا لإحلال السلام في السودان. ويجب تكثيف الدعم الإنساني والتنموي. إن الاستمرار في تجاهل الوضع سيؤدي إلى عواقب وخيمة".

السودان ليس منسيا
من جانبها، قالت المديرة العامة للمنظمة الدولية للهجرة، آمي بوب، إن آلاف الأرواح قد أُزهقت بسبب العنف، وتشتتت شمل الأسر، "وتحطمت آمال وتطلعات الملايين في مواجهة الجوع والمرض والانهيار الكامل للاقتصاد".

وشددت على أن السودان بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية، "وعلى نفس القدر من الأهمية، إلى استثمار طويل الأجل لضمان عودة الناس بأمان، وتمكينهم ومجتمعاتهم من التعافي وإعادة بناء حياتهم".

منذ اندلاع النزاع، قدمت المنظمة الدولية للهجرة مساعدات وحماية لما يقرب من أربعة ملايين شخص في السودان والدول المجاورة، بما في ذلك المأوى والمياه والصرف الصحي والخدمات الصحية. ومن خلال مصفوفة تتبع النزوح، توفر المنظمة الدولية للهجرة أيضا بيانات حيوية لتوجيه خطط الاستجابة الإنسانية بأكملها.

على الرغم من حجم الاحتياجات، لم تتلق المنظمة سوى 10% من التمويل لخطة استجابتها. وناشدت المنظمة المجتمع الدولي توفير تمويل فوري ومستدام لتوسيع نطاق عملياتها.

وفي هذا السياق، قالت السيدة بوب إن شعب السودان "لا يستطيع أن يتحمل الانتظار، ويجب على المجتمع الدولي إيصال رسالة واضحة وموحدة مفادها أن شعب السودان ليس منسيا".

تحويل الأجساد إلى ساحات معارك
كانت آثار الحرب مدمرة بشكل خاص على النساء والفتيات السودانيات. وفي حديثه من بورتسودان إلى الصحفيين في جنيف، قال رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في السودان، محمد رفعت، إن قصص العنف الجنسي التي سمعها مؤخرا خلال زيارة للعاصمة الخرطوم كانت مروعة.

وقال إنه التقى بمجموعة من النساء في مكان عام حيث تحدثن إليه بصراحة عن العنف الجنسي الذي تعرضن له، "بما في ذلك التحرش الجنسي أمام أزواجهن المصابين، وسط صراخ أطفالهن".

وأفادت آنا موتافاتي، المديرة الإقليمية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في شرق وجنوب أفريقيا، بزيادة مذهلة بلغت 288% في طلب الدعم المنقذ للحياة بعد الاغتصاب والعنف الجنسي.

وقالت: "لقد شهدنا أيضا ما يبدو أنه استخدام ممنهج للاغتصاب والعنف الجنسي كسلاح حرب. شهدنا تحول حياة النساء وأجسادهن إلى ساحات معارك في هذا الصراع".

وفيما أكدت السيدة موتافاتي إن هذه الانتهاكات لا يتم الإبلاغ عنها بشكل كامل بسبب الخوف والوصمة، قالت إن الأرقام "لا تعكس الألم والخوف" الذي عانت منه الناجيات.

وأضافت أن النساء اللواتي فرّرن من منازلهن والتمسن الأمان في مواقع التجمع المؤقتة "لم يبق لديهن سوى الملابس التي يرتدينها"، وهن الآن عالقات بلا أي فرصة لكسب لقمة العيش، بينما يُحرم أطفالهن من التعليم. وقالت: "لدينا جيل كامل هنا تتأثر حياته بسبب عدم قدرته على الذهاب إلى المدرسة".

وشددت السيدة موتافاتي على أن النساء اللواتي يتحملن وطأة الصراع "يردن استعادة بلدهن، وقد سئمن من اندلاع صراع تلو الآخر في بلدهن الجميل".  

مقالات مشابهة

  • فلامنجو يعتلي صدارة الدوري البرازيلي بسداسية
  • محمد صلاح يفتح النار على زيزو بسبب ملف تجديده في الزمالك
  • مشغولات يدوية بأسعار تنافسية.. ديارنا يفتح أبوابه لعرض كنوز الصناعة المصرية| فيديو
  • مصادر: جيسوس يُبلغ الاتحاد البرازيلي بعدم مغادرته الهلال إلا بعد انتهاء دوري أبطال آسيا.. فيديو
  • نهاية أبريل.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر وتغيير الساعة
  • لميس الحديدي توجه رسالة للمسؤولين فيما يخص مشروع الموازنة 2025-2026
  • الأمم المتحدة: لم يعد بإمكان العالم تجاهل السودان فيما يدخل عامه الثالث من الحرب
  • إنزاغي عن مفاوضات الهلال: سأتحدث عقب نهاية الموسم فيما يخص ذلك
  • قانون تضييع الوقت الجديد يغير نتيجة مباراة بالدوري البرازيلي.. فيديو
  • القوات المشتركة أدت أدواراً مشهودة في مواجهة العدو بمختلف أنحاء السودان أما فيما يتعلق بالفاشر