وصول 1410 رأس عجول حية لميناء سفاجا
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 670 شاحنة و 195 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 342 شاحنة و165 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 8000 طن بضائع، 328 شاحنة و 30 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة MAYSA وعلى متنها 1410 رأس عجول حية قادمة من الصومال لصالح جهاز مشروعات الخدمة الوطنية، وفي إطار تنفيذ تكليفات القيادة السياسية بتعزيز المخزون الاستراتيجي من اللحوم واجراء تعاقدات لإمدادات اللحوم من مناشىء مختلفة.
واتخذت الجهات المختصة بالميناء كافة الإجراءات نحو فحص الشحنة وحجرها بمحجر جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بسفاجا للتأكد من سلامتها وإنهاء الفحوصات والتطعيمات اللازمة قبل طرحها وتوزيعا بالأسواق.
كما استقبلت العبارة أمل بينما تغادر السفينة ALCUDIA EXPRESS ، فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهي الرياض، بوسيدون إكسبريس والحرية وغادرت العبارة أمل، كما تم تداول 2300 طن بضائع و315 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لثلاث سفن وهي بريدج، آور وآيلة.
كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينتين درة جدة والنوي إكسبريس متجهين الي جدة، فيما سجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2385 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بضائع عامة ومتنوعة هيئة موانئ البحر الاحمر جهاز مشروعات الخدمة الوطنية طن بضائع
إقرأ أيضاً:
وصول قافلتي مساعدات إماراتية إلى غزة لإغاثة الأسر النازحة
عبرت قافلتين محملتين بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة خلال هذا الأسبوع إلى قطاع غزة، عبر معبر رفح المصرية، ليصبح مجموع القوافل حتى الآن 121 قافلة.
ويأتي ذلك في إطار دور دولة الإمارات الإغاثي ضمن عملية الفارس الشهم 3، وسعيها المتواصل لمساندة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة.وتتألف القافلتان من 20 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 288 طناً من المساعدات الإنسانية، وتتضمن المواد الغذائية والطبية والمكملات الغذائية للأطفال، إلى جانب الملابس المتنوعة ومواد الإيواء وطرود صحية للنساء، والاحتياجات الضرورية الأخرى.
ويصل بذلك عدد شاحنات المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية الفارس الشهم 3، إلى 1055 شاحنة بإجمالي 17312 طناً، ساهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، وفي رفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.