مجلة ESQUIRE العالمية: محمد كريم أول Cowboy عربي في هوليوود
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت مجلة ESQUIRE العالمية النقاب عن تفاصيل فيلم الـ Western Cowboy، الجديد The Gunslingers، ويلعب بطولته كل من النجوم نيكولاس كيدج وستيفن دورف والنجم المصري محمد كريم، وهو الفنان الذي وصفته المجلة بأنه أول ممثل عربي من الشرق الأوسط يجسد بطوله رعاة البقر في أحد أفلام الغرب الأمريكية بهوليوود، وهو العمل الذي قام بتأليفه وإخراجه Brian Skiba والذي يعرض في 2025.
وفقًا لموقع IMDB، يلعب كريم دور “Hoodoo”، وهو CowBoy لا يخاف الموت ويقاتل للدفاع باستماته عن مدينته وانقاذ حياته و حياه أصدقائه، ويظهر بطبيعة حادة وهو يرتدي قبعة رعاة البقر وبدلة ويقف بجوار ملوك هوليوود – كيج ودورف وهيذر جراهام.
فيلم The Gunslingers هو الخامس في هوليوود للنجم المصري محمد كريم ومن المعروف ان كريم دؤوب ويختار ادواره بعناية في هوليوود و دائماً حريص علي إظهار صوره العرب بأفضل صورة في هوليوود .
فيلم The Gunslingers، يشارك في بطولته ايضاً Heather Grahamو Scarlet Stalloneو Bre Blairو Laurie Love Randall Batinkoffو CooperBarnesو Ava Monroe Costasmandylorو jeremy kent jackson .
يعتبر فيلم The Gunslingers ، ثاني الأعمال التي تجمع محمد كريم ونيكولاس كيدج، حيث عملا سويا في فيلم “A Score To Settle” .
وتدور أحداث الفيلم الأمريكي “A Score To Settle” حول عضو سابق في إحدى المنظمات الإجرامية، يتعهد بعقاب زعماء عصابته، وذلك بعد قضائه 19 عامًا من السجن ظلمًا، لكن الشيء الوحيد الذي يحول دون تنفيذ خططه العنيفة، هو تطور علاقته بابنه.
الفيلم من إخراج شون كو، وتأليف جون ستيوارت نيومان، وبطولة نيكولاس كيدج، الفائز بجائزة الأوسكار وجولدن جلوب كأفضل ممثل عن دوره في فيلم (Leaving Las Vegas 1995) بجانب العديد من الجوائز العالمية، ويشاركه البطولة محمد كريم، كارولينا ويدرا، وبنجامين برات.
main 2024-07-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فی هولیوود محمد کریم
إقرأ أيضاً:
مجلة متخصصة بالشأن العسكري: تحركات لقوات حكومية للسيطرة على مدينة الحديدة الساحلية
كشفت مجلة متخصصة بالشأن العسكري العالمي، عن تحركات للقوات الحكومية اليمنية، للسيطرة على مدينة الحديدة الساحلية غرب البلاد، بالتزامن مع تصاعد الهجمات العسكرية الأمريكية ضد مواقع مفترضة لجماعة الحوثي في اليمن.
وقالت The Maritime Executive، بينما تقصف مجموعتان ضاربتان لحاملات الطائرات مواقع الحوثيين في شمال غرب اليمن، تُشكّل الحكومة اليمنية الرسمية وحلفاؤها قوةً كبيرةً لاستعادة ساحل البلاد على البحر الأحمر وطرد الجماعة المسلحة من السلطة.
وبحسب مصادر المجلة، فإنه وفي حال مواصلة القوات الحكومية مساعيها للتحرك البري، قد يؤدي الهجوم البري إلى اندلاع قتال للسيطرة على مدينة الحديدة الساحلية، التي تُعدّ بؤرةً للصراعات المتواصلة على السيطرة طوال الحرب الأهلية الطويلة في البلاد.
ونقلت المجلة عن الدكتور عبد العزيز صقر، رئيس مركز الخليج للأبحاث ومقره السعودية، قوله خلال جلسة نقاشية عُقدت مؤخرًا في معهد تشاتام هاوس، إن الحوثيين تضرروا بشدة من الغارات الأمريكية الأخيرة، وأن الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا تستعد لاستعادة السيطرة على البلاد. وبينما لا يزال الدكتور صقر متفائلًا بالتوصل إلى اتفاق سياسي، أشار إلى أن الحل العسكري قد يكون وشيكًا.
وأضاف: "على حد علمي، هناك استعدادات لما يقرب من 80 ألف جندي يمني من الحكومة الشرعية في مواقع مختلفة للتحرك نحو السيطرة على البلاد. وسيدعم ذلك... عمليات مراقبة بطائرات بدون طيار وتغطية جوية من الجانب الأمريكي. وقد دار نقاش جاد في هذا الشأن، وأتوقع حدوث ذلك"
وأردف: "أعتقد أننا ربما نكون على وشك بدء العد التنازلي لنهاية [الحوثيين]، وقد دفعوا الأمور إلى هذا الحد."
وأشار فارع المسلمي الباحث في معهد تشاتام هاوس، لاستعدادات لتجدد القتال البري في الشمال، قرب الجوف وصعدة، وفي الجنوب قرب تعز.
وأضاف المسلمي: "هذه هي خطوط المواجهة التي يُسلّحها التحالف [السعودي والإماراتي]، استعدادًا لاحتمال استئناف القوات البرية خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وأعتقد أن هذا هو ما سيحدث على الأرجح".
وتابع: "للأسف، تسير المناقشات العسكرية الحالية كما لو أن الحرب [البرية] ستُستأنف فعليًا في الساعات القادمة، وليس فقط في الأسابيع المقبلة".
وقال المسلمي إن الحوثيين خاضوا معارك من قبل للسيطرة على هذا الشريط الساحلي، لكن هذه المرة ستكون قدرتهم على الدفاع عن أراضيهم محدودة بسبب سيطرة الولايات المتحدة على حركة الشحن من وإلى ميناء الحديدة.
وأكدت المجلة، نقلا عن مصادر حوثية، بمقتل ستة أشخاص وإصابة 30 آخرين جراء غارات جوية أمريكية في اليمن. مشيرة إلى أن الجماعة تقدر إجمالي عدد قتلى الحملة الأمريكية حتى الآن بـ 120 شخصًا، من المقاتلين والمدنيين.
وأشارت إلى إعلان جماعة الحوثي قبل أيام إسقاط طائرة أمريكية مسيرة أخرى من طراز MQ-9 Reaper، وهو ما رفضت القيادة المركزية الأمريكية تأكيده أو نفيه، لافتة إلى أن جماعة الحوثي تمتلك صواريخ أرض-جو قصيرة المدى، أثبتت قدرتها على إسقاط طائرات Reaper المسيرة سابقًا.
وتقول القيادة المركزية إن أصولها تضرب مواقع الحوثيين على مدار الساعة، لكنها أصدرت معلومات محدودة حول الأهداف المحددة أو الأفراد الذين استهدفتهم الحملة.