مواصفات وسعر السيارة بيجو 508 New 2024 Peugeot
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تقدم سيارة بيجو 508 New 2024 Peugeot مزيجًا رائعًا من الأناقة الفرنسية التقليدية والتكنولوجيا الحديثة، مما يجعلها خيارًا مثاليًا في عالم السيارات الفاخرة. تتميز هذه السيارة السيدان بتصميم خارجي أنيق يجمع بين الأناقة والديناميكية، بالإضافة إلى داخلية متطورة توفر راحة استثنائية ومساحة واسعة لجميع الركاب.
تتميز سيارة بيجو 508 New 2024 بمواصفات تقنية متطورة ومزيج رائع من الأناقة والأداء، مما يجعلها خيارًا مثاليًا في فئتها. إليك تفاصيل مواصفات السيارة:
الخاصية | التفاصيل |
سعة المحرك (سي سي) | 1600 |
القوة الحصانية (HP @ RPM) | 165 حصان @ 6000 دورة في الدقيقة |
العزم (نيوتن.متر @ RPM) | 240 نيوتن متر @ 1400 دورة في الدقيقة |
التسارع من 0-100 كم/ساعة | 8.7 ثانية |
متوسط استهلاك الوقود (لتر/100 كم) | 7.6 لتر |
ناقل الحركة | أوتوماتيك |
الشكل الخارجي | سيدان |
عدد المقاعد | 5 |
الجيل | الثاني (2nd) |
بلد التجميع | — |
بلد المنشأ | — |
الوكيل | منسق |
تتميز سيارة بيجو 508 New 2024 بتوفير مزيج متميز من الأناقة والأداء، مع مواصفات تقنية متطورة تجعلها خيارًا مثاليًا في فئتها. بسعر يبلغ 2،374،990 جنيه مصري، تقدم هذه السيارة تجربة قيادة ممتازة وراحة داخلية فائقة، مما يجعلها خيارًا يستحق النظر لمن يبحثون عن سيارة سيدان راقية ومتطورة.
تجمع سيارة بيجو 508 New 2024 بين التصميم الأنيق والأداء القوي بتكنولوجيا متقدمة. تتميز السيارة بمحرك سعة 1600 سي سي يولد قوة 165 حصان، مما يضمن استجابة فورية وتسارعًا سلسًا من الثبات إلى 100 كم/ساعة في 8.7 ثوانٍ فقط. بالإضافة إلى ذلك، فإن استهلاك الوقود المنخفض بمعدل 7.6 لتر/100 كم يجعلها اقتصادية في استهلاك الوقود، مما يعزز من جاذبيتها كسيارة يومية متعددة الاستخدامات.
تجسد بيجو 508 New 2024 الحرفية الفرنسية التقليدية بأسلوب معاصر يلبي احتياجات السائقين المتطلعين إلى التميز والأداء العالي في كل رحلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سياره بيجو سيارة بيجو سيارة بيجو 508 خیار ا
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: الجامعات والبيئة !!
الجامعة، هى تجمع علمى يعيش فى مجتمع أو بيئة، تنعكس الأنشطة العلمية والثقافية فيه، من معقل أو حرم الجامعة ! هكذا الجامعات فى كل بلاد العالم، وأيضًا كان ذلك معروفًا فى "مصر" فى زمن قديم، فالجامعة تعمل على نشر العلم والثقافة وتدرس إحتياجات المجتمع من خبرة وتعمل على إخراج مخرجات تعمل وتواكب إحتياجات هذه المجتمعات التى نعيش فيها وتعمل على رقيها ،وحينما تبتعد الجامعة عن بيئتها، وتصبح وكأنها برج عاجى لا علاقة له بما حوله من مشاكل أو إحتياجات حياتية، ولعل إعتماد الجامعات على موازنة الدولة، وإستمرارها فى إخراج ما لا يحتاجه المجتمع من خريجين هو تأكيد لإنفصال الجامعة عن مبررات وجودها، وفى ظل الجامعات الحكومية المجانية ( تقريبًا )، رسميًا ولكنها فى الحقيقة مكلفة أكثر من الجامعات الخاصة حيث إنتشرت الدروس الخصوصية، والمذكرات، والكتب، وملخصات المناهج التى تدرس فى الربع الأخير من العام الدراسى للطلبة نظير مبالغ باهظة، كلها تثبت بأن هناك خلل فى النظام، وأن دستورية مجانية التعليم، أصبحت شكل من الأشكال الممثلة للعوار فى العلاقات بين الدستور والحقيقة والواقع، ولعل ظهور شركات خاصة، لها الحق فى إنشاء جامعات ومعاهد خاصة، وإشترط فى إنشائها إعفائها من الضرائب، بقصد أنها غير قاصدة للربح، وهو ماثبت عكسه تمامًا، مما جعل المشرع المصرى يصدر تعديلًا فى التشريع لكى تحصل الدولة على
نصيبها من الربح الفادح الذى تحققه تلك الجامعات الخاصة، والمدارس الخاصة، والمعاهد الخاصة وإختلط الحابل بالنابل، بقانون آخر تحت
الإصدار لإنشاء جامعات أهلية، والشئ بالشيىء يذكر، أنه حينما تتعدد الوسائل والوسائط وتنتشر الأسواق الموازية فى أى سلعة، أو خدمة، يكون هناك شئ خطأ فى السياسات يوجب تصحيحه، ولعلنا كلنا نذكر السوق السوداء (الموازية ) للعملة الصعبة، الدولار كان له ثلاث أو أربع أسعار، سعر حكومى وسعر جمركى وسعر للتعامل مع البنوك وسعر للتعامل فى السوق السوداء بثلاث أضعاف السعر المعلن، حتى صدور قرارات فى سوق النقد والمال، وتوحد السوق، وأصبح هناك سعر واحد معلن للدولار واليورو وأخواتهم، أمام العملة المحلية ( الجنية المصرى ) !!
ولعل السوق الموازية فى التعليم، يحتاج لرؤية شجاعة، وسياسية، حتى تخرج من النفق المظلم فى أهم أنشطة الحياة، وهى نشاط يختص بمستقبل الوطن،فدون تعليم مخطط ومتحد، ومتوازن وملبى لرغبات سوق العمل، ويعطى المتفوق حقه، ويعطى الراغب فى التعليم من أجل التقدم الإجتماعى حقه ويدفع ثمنه، دون كل تلك العوامل فنحن سنظل ضعفاء وسنظل مثل النعام الذى يضع رأسه فى الرمال !!
[email protected]