تعرف على أكبر 10 احتياطيات اقتصادية في العالم
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أظهر تحليل بيانات البنوك المركزية تَصدّر الصين قائمة الدول العشرة عالميا من حيث احتياطي الذهب والعملات الأجنبية مع تواجد روسيا في مرتبة متقدمة وحضور دولة عربية في القائمة.
ووفقا لتحليل البيانات: “تنافست روسيا والهند، منذ عام 2015، مع بعضهما البعض في هذا المؤشر على المرتبة الرابعة، وفي العام الماضي، احتلت روسيا هذه المرتبة، إذ بلغت الأصول الروسية، مع الأخذ في الاعتبار تلك المجمدة من قبل الغرب، 540 مليار دولار مقابل الأصول الهندية بقيمة 532 دولارًا، وبعد ذلك في مايو/ أيار من هذا العام، احتلت الهند مرة أخرى المرتبة الرابعة بأصول بلغت 590.
واحتفظت الصين بالمرتبة الأولى من التصنيف بمبلغ 3.371 تريليون دولار، وفي المركز الثاني اليابان بمبلغ 1.254 تريليون دولار، وجاءت سويسرا بالمركز الثالث بمبلغ 886 مليار دولار.
تشمل المراكز العشرة الأولى أيضًا المملكة العربية السعودية 442.2 مليار دولار، وهونغ كونغ 421 مليار دولار، وكوريا الجنوبية 420.98 مليار دولار، والبرازيل 343.5 مليار دولار. وتبعتهم سنغافورة بـ325.7 مليار دولار، لتحل محل ألمانيا في المركز الحادي عشر.
واستمرت الولايات المتحدة في المرتبة 12، تليها إيطاليا وفرنسا وتايلاند
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
تقرير.. ضرورة إستثمار أزيد من 11 تريليون دولار لضمان الامدادات العالمية بالغاز في 2050
أكد منتدى الدول المصدرة للغاز، في تقريره السنوي التاسع، أن ضمان الإمدادات العالمية من الغاز يتطلب استثمارات تفوق 11 تريليون دولار بحلول عام 2050. مشددا على أن الغاز الطبيعي سيظل عنصرا أساسيا في مزيج الطاقة العالمي.
وأوضح التقرير، الصادر يوم الاثنين تحت عنوان “آفاق الغاز العالمية 2050″، أن تلبية الطلب المستقبلي على الغاز تستوجب استثمارات بقيمة 11,1 تريليون دولار. سيتم تخصيص 94 بالمائة منها لتطوير قطاع المنبع.
وأشار المنتدى إلى أن جزءا كبيرا من الإنتاج المستقبلي سيعتمد على موارد لم تكتشف بعد. مما يستدعي مواصلة الاستثمار في أنشطة الاستكشاف والتكنولوجيا المتقدمة لضمان إمدادات مستدامة من الطاقة على المدى الطويل.
ووفقا للتقرير، سيظل قطاع إنتاج الكهرباء المحرك الرئيسي لاستهلاك الغاز الطبيعي. بينما سيشهد الاستخدام الصناعي، ولا سيما في إنتاج الهيدروجين, نموا متزايدا. ما يعزز مكانة الغاز كمصدر رئيسي للطاقة في القطاعات التي يصعب إزالة الكربون منها.
كما توقع التقرير ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة بنسبة 18بالمائة بحلول عام 2050. حيث ستكون منطقتا آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا المحركين الأساسيين لهذا النمو.
ورغم التوسع في استخدام الطاقات المتجددة، أكد المنتدى أن الغاز الطبيعي سيبقى عنصرا أساسيا في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة. خاصة في ظل الدعم المتزايد من الحكومات التي تعتبره حلا رئيسيا لتحقيق الأمن الطاقوي بتكلفة معقولة وبطريقة مستدامة.
وفيما يتعلق بالإنتاج، أشار التقرير إلى تحول مركز الثقل نحو الشرق الأوسط وأوراسيا وأفريقيا. التي يتوقع أن تسهم بنحو 90بالمائة من النمو في القطاع بحلول 2050.