من سيكون خصم جون سينا الأخير مع إعلان اعتزاله WWE؟
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن جون سينا، بطل العالم في WWE ستّ عشرة مرّة ونجم هوليوود، اعتزاله WWE ومصارعة المحترفين في عام ٢٠٢٥ في حدث Money in the Bank الذي أقيم في تورونتو، كندا.
ظهر سينا لأوّل مرّة في عام ٢٠٠٢ وكان شخصيّة مركزيّة في WWE.
طوال حياته المهنيّة، واجه “سينا” أساطير مثل Kurt Angle وUndertaker، وحصل على المكانة الفضلى في تاريخ WWE.
أثيرت تساؤلات حول سبب اعتزال سينا الآن خاصّة إنّ WWE في ذروة شعبيّتها في العصر الحاليّ. تحدّث سينا عن هذه الأمور في المؤتمر الصحفيّ الذي أعقب الحدث، وكشف أنّه أثناء مغادرته المنافسة، لن يغادر WWE.
يخطّط للمنافسة في Royal Rumble وElimission Chamber وWrestleMania 41 في لاس فيغاس، بمناسبة مبارياته النهائيّة.
سينا سينتقل إلى دور كمستشار للمواهب الشابّة وسفير WWE بدوام كامل.
وأوضح سينا: “علاقتي مع WWE لن تنتهي في عام ٢٠٢٥. لقد تحدّثنا وقبلوا عرضي للبقاء مع الشركة بأيّة صفة، خلف الكواليس، كمنتج، كسفير”.
برّر سينا توقيت إعلان اعتزاله، مشيرًا إلى أنّه شعر أنّ هذا هو الوقت المثاليّ نظرًا لشعبيّة الشركة المتزايدة والإنجازات القادمة، مثل نقل عرض Monday Night Raw الرّائد إلى Netflix، والذي سيتمّ بثّه في أكثر من ١٨٠ دولة.
ويبقى السؤال الرئيسيّ: من سيكون خصم سينا الأخير؟ مهنة سينا لا مثيل لها، ويمكن لخصمه الأخير أن يحظى باعتراف كبير.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
تشمل القائمة المواهب الشابّة أو المنافسين التاريخيّين مثل “سي إم بانك” أو “راندي أورتن”. حتّى أنّ “سي إم بانك” قدّم نفسه على أنّه الخصم الأخير لسينا. ردّ الأخير عليه “لست في وضع يسمح لي باختيار خصمي وأعتقد أنّ هذا الجزء مثيرٌ أيضًا، ولا أعرف من سيكون قادرًا على المجيء كمنافس لي”.
وتحدّث سينا عن مسيرته المهنيّة، معترفًا بأنّ العديد من منافسيه مثل أندرتيكر وباتيستا، قد تقاعدا، وسيتبعهما آخرون مثل راندي أورتن وري ميستريو قريبًا.
كانت هذه تفاصيل خبر من سيكون خصم جون سينا الأخير مع إعلان اعتزاله WWE؟ لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: من سیکون
إقرأ أيضاً:
قطاع الصناعة ينفض عنه غبار الحرب.. الغد سيكون افضل
يوماً بعد يوم يتكشف حجم الخسائر الكبيرة التي خلفتها الحرب الاسرائيلية الاخيرة على لبنان، سواء اكانت مباشرة او غير مباشرة، خصوصاً وان هذه الحرب طالت كافة القطاعات على وقع اقتصاد يترنح نحو الاسوأ منذ اكثر من خمس سنوات.ولعل القطاع الصناعي هو واحد من القطاعات التي تضررت من جراء الحرب الاسرائيلية على لبنان والتي استمرت 60 يوماً، وان لم تكن الاضرار كبيرة ومؤثرة على القطاع وانتجيته على ما يؤكد نائب رئيس جمعية الصناعيين زياد بكداش.
بكداش وفي حديث عبر "لبنان 24" أكد ان الاضرار لم تكن كبيرة في القطاع الصناعي، فمن بين 850 مصنعاً تشير احصاءات وزارة الصناعة الى ان 4 مصانع في الجنوب وبعلبك تضررت بشكل كامل، فيما اقتصرت اضرار المصانع الاخرى على الزجاج، او بعض الاضرار بالمبنى، مشيراً الى ان هذه الحرب كانت عسكرية، على عكس حرب العام 2006 التي كانت اقتصادية بالدرجة الاولى، نتيجة المضاربات بين الصناعة اللبنانية والصناعة الإسرائيلية حيث كنا ندخل مع المؤسسات المانحة والدولية في مناقصات.
وردا على سؤال عن الخطة التي من الممكن ان تضعها جمعية الصناعيين للنهوض بالقطاع، بعد الخسائر التي مني بها، لفت بكداش الى ان احداً لا يستطيع النهوض بهذا القطاع، لان اي عملية نهوض تحتاج الى دولة داعمة وهذا الامر غائب اليوم لان الدولة غير قادرة على المساعدة في ظل الاوضاع الصعبة اقتصاديا، مشددا على ان المطلوب اليوم العمل باطر جديدة لاعادة الامور الى نصابها الطبيعي، ولعل ابرز هذه الامور اعادة فتح الاسواق نحو الخليج واعادة السماح بالحصول على تأشيرات الى دول الخليج حيث السوق كبير ويمكن البحث عن اسواق اكبر.
وتابع بكداش: "من الضروري ان تترافق هذه الخطوة مع اعادة دراسة الاتفاقات التجارية الخارجية ليكون الوضع بالمثل لأنها كانت لمصلحة الطرف الثاني على حساب المصلحة اللبنانية"، متمنياً على الجيش الضرب بيد من حديد للحد من الإقتصاد الغير شرعي ومن موضوع التهريب والفواتير المخفضة التي تأتي من المستوردين من بلدان الشرق الأقصى، وبالتالي العمل على اتباع قوانين جديدة في الجمارك لضبط البضاعة المستوردة من الخارج.
وعما اذا كانت الاوضاع في سوريا ستؤثر سلبا على عملية التصدير، طمأن بكداش الى ان التصدير الصناعي لا يتم عبر البر، بل عبر البحر، لكننا اليوم نتمنى ان تفتح عمليات التصدير عبر البر نظراً لسرعتها مقارنة مع التصدير عبر البحر على الرغم من ان الكلفة هي نفسها.
تمكن قطاع الصناعة من نفض غبار الحرب عنه مرة جديدة، الا انه لن يتمكن من العودة الى موقعه الريادي في المنطقة الا في حال انتظام الحياة السياسية في البلاد من خلال انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة بخطة انقاذية واضحة تنقذ ما تبقى من الاقتصاد.
المصدر: خاص لبنان24