بعد عطل الطائرة.. كولومبيا تتدرب للمرة الأولى في شارلوت
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
خاض منتخب كولومبيا، مرانه الأول مساء الإثنين في شارلوت "كارولينا الشمالية" استعدادا لمواجهة أوروجواي في نصف نهائي بطولة كوبا أمريكا 2024، حسب ما أفاد الاتحاد.
بعد عطل الطائرة.. كولومبيا تتدرب للمرة الأولى في شارلوتوتدرب المنتخب الكولومبي في منشآت نادي شارلوت الرياضي وقاموا بتدريبات محددة وداخل صالة الألعاب الرياضية، ليقوموا بعدها بالمران على العشب.
كان مران المنتخب الكولومبي الذي وصل إلى شارلوت مساء قادما من فونكس "أريزونا" مغلقا.
وينتظر أن يعقد مدرب المنتخب نيستور لورنزو وأحد اللاعبين مؤتمرًا صحفيًا فجر الأربعاء عشية المباراة.
واضطرت كولومبيا لتدرب أمس في لاس فيجاس "نيفادا"، بسبب عدم تمكن البعثة من السفر إلى شارلوت لعطل في الطائرة.
وستقام المباراة في الساعة 20.00 بالتوقيت المحلي من الأربعاء (00.00 بتوقيت جرينتش من يوم الخميس).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أوروجواي منتخب كولومبيا لاس فيجاس مدرب المنتخب الرياضية
إقرأ أيضاً:
تحسن ملحوظ في سعر الليرة السورية أمام الدولار للمرة الأولى منذ 2023
شهدت الليرة السورية اليوم الخميس، تحسنا ملحوظا أمام الدولار الأمريكي، حيث سجلت بالسوق الموازية 9900 ليرة لكل 1 دولار، لأول مرة منذ 2023، وفق بيانات موقع "الليرة اليوم" الاقتصادي.
وشهد سعر صرف الدولار انخفاضا ملحوظا بنسبة 9% في السوق الموازية، وهو انخفاض لم يكن ناتجا عن تحسن في الإنتاج القابل للتصدير أو تراجع في حجم المستوردات، بل يعود إلى فائض العرض من الدولار لأسباب عدة، وفق خبير اقتصادي.
وهذا التحسن يأتي بعد فترة من التقلبات التي شهدتها العملة المحلية منذ سقوط نظام الأسد، حيث كان سعر الصرف قد تجاوز 15 ألف ليرة سورية لكل دولار قبل انهيار النظام، ليبدأ لاحقا في التحسن والاستقرار عند مستويات قريبة من 11 ألف ليرة للدولار.
وفي هذا الصدد، رأى الخبير الاقتصادي جورج خزام أن انخفاض سعر صرف الدولار 9% بالسوق الموازية اليوم لم يكن بسبب زيادة الإنتاج القابل للتصدير والبديل عن المستوردات ولم يكن بسبب تراجع المستوردات، وإنما كان بسبب فائض العرض من الدولار للأسباب التالية:
الارتياح الكبير من خطاب الرئيس أحمد الشرع بأن هنالك استقرارا سياسيا واقتصاديا قادما.. ومعه فإن الادخار بالليرة اليوم أفضل من الادخار بالدولار.
الأنباء عن قدوم أمراء الخليج إلى سوريا وما يترافق مع ذلك من استثمارات خليجية أو إعانات أو إيداعات بمليارات الدولارات بالمصرف المركزي لدعم الليرة السورية.. ومعه زيادة كبيرة قادمة بالعرض من الدولار.
إن الجمود الكبير بالأسواق وانهيار الإنتاج وتسريح العمال أدى لتوقف وتراجع كبير بالدخل.. ومعه تراجع الاستهلاك و الطلب على الدولار بقصد استيراد البضائع المصنعة والمواد الأولية للصناعة الوطنية وانخفاض سعره.. إذا لم يتحقق الإيداع بالمركزي أو التأكيد على وجود استثمارات خليجية بمليارات الدولارات فإن سعر صرف الدولار سوف يرتفع بنسبة أعلى من نسبة الانخفاض.